"كُن على ثقة؛
سيُمطر الله سماءك بما كُنت تدعوه،
سيأتِ الله بالبشائر، سيضحك قلبك
يوماً" ❤️
.
.
سيُمطر الله سماءك بما كُنت تدعوه،
سيأتِ الله بالبشائر، سيضحك قلبك
يوماً" ❤️
.
.
اليوم الجديد في جوهره
جديد بأحداثه
بمرحه وأحزانه
بطموحاته وخيباته
فهذه المتضادات هي ملح الدنيا ودوّامة زمنها
ويبقى المهم وفوق أيّ اعتبار
أنك ثابت على الأرض
وهذا اليوم محسوب لك، فلا تجعله عليك
افرح بالممكن ولا تضيّع لحظة بهجة مع أحبّائك
ليكن يومًا مثمرًا
لكونك عشته.. ولم تعش فيه!!
_
جديد بأحداثه
بمرحه وأحزانه
بطموحاته وخيباته
فهذه المتضادات هي ملح الدنيا ودوّامة زمنها
ويبقى المهم وفوق أيّ اعتبار
أنك ثابت على الأرض
وهذا اليوم محسوب لك، فلا تجعله عليك
افرح بالممكن ولا تضيّع لحظة بهجة مع أحبّائك
ليكن يومًا مثمرًا
لكونك عشته.. ولم تعش فيه!!
_
!..
- يَارب السلام مِن اوجَاع الأيام .♥
يارب يارب 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- طيِب وإذا وادَعٺ !
- مافِيهہ مَجَال :
- للرَجعهہ | ❅ "💔"
- مافِيهہ مَجَال :
- للرَجعهہ | ❅ "💔"
"كُنْ واقعياً في كلِّ شيءٍ، إلا في الدُّعاء بَالِغْ ..
أنتَ تسألُ ربَّ المستحيل."❤️
أنتَ تسألُ ربَّ المستحيل."❤️
سبحان الذي سحر لنا هذا وماكنا له مقرنين
كثيراً ما تستوقفني هذه الآية.
أصبحنا الان في القرن الواحد والعشرون والتكنولوجيا قد اوصلت الإنسان الى مالم يصل إليه من قبل وعززت سبل أعفاه من المجهود العضليّ بشكل كبير
في الدول المتقدمة تم أعفى الحيونات من الأعمال الشآقة، لم يعد الحمار ينقل المسافرين ولم يعد يجلب الماء من المورد،لقد أصبح الحمار في تلك الدول حرا من العبودية وجور الإنسان وكذلك الثور لم يعد يجر المحراث في الحقل كل هذا بفضل إستخدام الإنسان لعقله، اما في بلدان العالم الثالث مازلنا نستخدم عضلات الإنسان والحيوان ولم نحرر عقولنا للخيال العلمي والتحرك الكافي لمواكبة التطور والحداثة والتكنولوجيا التي اتاحت للإنسان سبل الراحة وتعزيز الإنتاجية والجودة بأقل الأسعار والجهد والوقت.
المهم ماذا نفعل لمواكبة العصر؟
ما زلنا ننظر للمرأة انها عورة وناقصة عقل ودين.وما زلنا نمارس الطبقية بكل انواعها وبدون خجل.ما زلنا نؤمن بالمؤامرة الغربية علينا وتحميل سبب تأخر النهوض لتلك الأمم ولم نبادر للتغيّر الفكري الحقيقي، الذي يرتقي بالانسان، ويعزز فرص العمل وتأمين قوت يومه.مازلنا نحمل السلاح، أكثر من حملنا للقلم.
كثيراً ما تستوقفني هذه الآية.
أصبحنا الان في القرن الواحد والعشرون والتكنولوجيا قد اوصلت الإنسان الى مالم يصل إليه من قبل وعززت سبل أعفاه من المجهود العضليّ بشكل كبير
في الدول المتقدمة تم أعفى الحيونات من الأعمال الشآقة، لم يعد الحمار ينقل المسافرين ولم يعد يجلب الماء من المورد،لقد أصبح الحمار في تلك الدول حرا من العبودية وجور الإنسان وكذلك الثور لم يعد يجر المحراث في الحقل كل هذا بفضل إستخدام الإنسان لعقله، اما في بلدان العالم الثالث مازلنا نستخدم عضلات الإنسان والحيوان ولم نحرر عقولنا للخيال العلمي والتحرك الكافي لمواكبة التطور والحداثة والتكنولوجيا التي اتاحت للإنسان سبل الراحة وتعزيز الإنتاجية والجودة بأقل الأسعار والجهد والوقت.
المهم ماذا نفعل لمواكبة العصر؟
ما زلنا ننظر للمرأة انها عورة وناقصة عقل ودين.وما زلنا نمارس الطبقية بكل انواعها وبدون خجل.ما زلنا نؤمن بالمؤامرة الغربية علينا وتحميل سبب تأخر النهوض لتلك الأمم ولم نبادر للتغيّر الفكري الحقيقي، الذي يرتقي بالانسان، ويعزز فرص العمل وتأمين قوت يومه.مازلنا نحمل السلاح، أكثر من حملنا للقلم.