غَيرُ اعتِيَادِيٍّ جَمَالُكِ فَارفِقِي
يَا بِنتُ هَذَا الحُسنُ فَوقَ المَنطِقِ
سُبحَانَ مَن سَوَّاكِ أَحلَى خِلقَةٍ
وَبَرَاكِ فِي ثَوبِ الجَمَالِ المُطلَقِ
غَنجٌ، دَلَال، رِقَّةٌ لَكِ أَنبَأَت
أَنَّ الأُنُوثَةَ كُلَّهَا بِكِ تَلتَقِي
ـ
يَا بِنتُ هَذَا الحُسنُ فَوقَ المَنطِقِ
سُبحَانَ مَن سَوَّاكِ أَحلَى خِلقَةٍ
وَبَرَاكِ فِي ثَوبِ الجَمَالِ المُطلَقِ
غَنجٌ، دَلَال، رِقَّةٌ لَكِ أَنبَأَت
أَنَّ الأُنُوثَةَ كُلَّهَا بِكِ تَلتَقِي
ـ
يكفيني حقاً بأن تكون معي وإن كانت بيني وبينك الكثير من الحواجز ، اللقاءُ بك ليس كل شيء ولكن وجُودنا معاً إختصارٌ للأمل والحياة ."
أريد البقاء بين ذراعيّك حتى يفنى عُمري ، أريد أن تقبّلني حتى لا أشعُر بمرارةِ الأيام.
من يُحبك حقاً لن يجرؤ على مرور الوقت بدونك سيحن ، سيشتاق ، سيتألم ، سيصنع المستحيل ليحادثك ، من يُحبك فقط .
عليك أن تعي أن الحب الذي يضعه الله في القلب لا ينتزعه إلا هو، لا غياب ولا اعتياد أو مسافات تستطيع نزعه، حتى الخذلان لا يفعل."
أنا أحبّك ليس لأنّك سندٌ لي ولا لأنّك تساعدني وتخاف علـي فقط ، بل أحبّك لأنّني أعرف روحك الطيّبة ، وأعرف أن لا أحد يملك عظمة روحك.
ماذا لو أخبرتك بأنني في هذه اللحظة منشغل بالتفكير بك وأحبك أكثر مما أبديت لك من حُب.
مازلت أصلي كل يوم لتجمعنا طاولة واحدة وصور كثيره وأيام لا تخلو من تأمل وجهك.
يكفيني شخصٌ واحد يندهش بي كل يوم كما لو إني أُعجوبة، يسمع أحاديثي بكل شغف، يقرأ أحرفي كما لو أنها قصيدة"