أحبّك في كل الظروف التي تمنعني عنك ، ورغم كل المسافات التي تقف بيننا .

من بين البشر جميعاً ،
‏أنت من أحبه أكثر مـن اي شخص آخر
‏لذلك اتجرأ على إزعاجك بمشاكلي الغبيه .

وما انا إلا طفل يرتجي أمان حُضنك .

كُل شيء معاك مُختلف حتى ضحكتي .

احبك لأنك ذاتي وكمال حياتي، واشيائي الثمينة، ومنبع ابتسامتي واشياء لا تحكى جهراً .

أحبّك لم يكُن بوسعي قولها، وشرحها لك بالشكل المطلوب. بالشكل الذي أحمله لك في داخلي، لكنني أحبّك جدًا.. أحبّك و لا يوجد شيء في روحي أعز من هذا الحُبّ.

‏كل شعُور أقدر أغلبه إلا الغيره تهزمني دائماً !

أحبك لأن دخولك لحياتي أعظم ما قد حصل لي، ولأنك حتى في صمتك قادر على زرع الطمأنينة بداخلي، لابد أن تعلم بأنك شخص مميز للغاية وأنني محظوظ لأنك جزءٌ مني، مرة واحدة في العمر يرزق الإنسان بشخص يشبهه تماماً ويأتي على مقاس قلبه وأنت هذا الشخص العظيم، لا أعلم ماذا أقول سوى أحبك.

لك في قلبي الكثير من الحب الذي لا أعرف كيف أقوله .

في عيناك، صباح آخر لي ،
فأنت مدينتي، وحكايتي وكل أشيائي
صباحي بك مختلف .

‏أنا أعترفلك محد لمس قلبي مثلك

حتى القلب يحتفل حين يراك ، ينبض بدقات تختلف عن تلك التي نحيا بها.

بالرغم من انك تشكل حيزاً صغير جداً من العالم إلا أنك بمثابة العالم بما فيه بالنسبة لي !

وفي العاشر من يوليو ..
‏ستبقى جزء من روحي ، تبقى المستثنى دائماً.

أرجو من الأيام ألا تريني فيك بأساً وألا أرى في وجهك شحوباً أتمنى أن أراك مشرقاً دائما كما أراك بداخلي .

‏حبيبة روحي ، رفيقة خطاي ، كل أصدقاي، ذراي ، أرضي ، سما حلمي ، أسراري .

أزهـري و تـوردي و أورِديْ ، فأنتِ جميلة بكُل الأوقات .

حين أحببتك أول مَرة كانت كُل الأشياء من حولي تشعر بالغرابه , أحببتك و أنا لم أتأمل تفاصيل عيناك , لم ألمس حتى طرف يداك !أحببتك و أنا لم أعرفُ شيء عن رائحتك , مسكنك , طولك أو ظاهرك !. أحببت فكرك و أحببتك من الداخِل أولاً , أحببتك بإندفاع , لأني شعرت بالطمأنينة برفقتك و يكفيني .

أنت عالمي وجميع أشيائي المفضله .

الدُعاء لمن نُحب هو بإختصار
حُب يفوق الحُب .
ـ