Telegram Web Link
أحبك وأريد أن أكون سندك و أمـانك وضلعك الذي لا يميل ابداً .
أحبك كلك بس صوتك له حب ثاني .
وأضيء حين أحادثك، ولم أجد وصفا أدق لما يحدث حينها.
شكراً لأنك تجعلني أنسى الحزن ، ولا أكُف عن الضحك معك مهما حاولت ، شكراً للفرح الكثير الذي أعيشه بسببك.
أنتَ أمُنيتي ومطلبي ومدينتي وسكنِي أنتَ
سماي ونجمي وليلي وحلمي .
بعمق جميع مشاعري احبك .
لن تجدي من يحبك بقدر حُبي لكِ .
٧٧ نبضة في الدقيقة
إثنتان منها لِضخ الدَم والخمسُ وسبعون الباقية لتغذية حُبك المُعلق فيّ قلبي .
أنا معك :
في حب العشرين، وعشق الثلاثين، أنا معك حتى ضحكة الأربعين، ومرض الخمسين، و وحدة الستين، و يأس السبعين، أنا معك إلى أن يقولوا "رحمة الله علينا "
أجمل وجهات النظر هي النظر لوجهك .
لا أريد شيء من هذه الحياة، سوى الأنعزال والبقاء معك.
تواسيني صورتك كُل ما أشتقت لك .
بالرغم من انك تشكل حيزاً صغير جداً من العالم إلا أنك بمثابة العالم بما فيه بالنسبة ليّ.
الحنية هي أساس الحُب ، هي بدايته ، هي مصدره ، هي ثباته وصموده وسبب إستمراريته.
اعترافٌ صَغير !
أستمر في حُبّك يوم بعد يوم، لحظة بلحظة.. لا أعرف سِوى أن أحبّك و يكفيني من الحياة أن تكون معي، أن أملكك و أوثقك في الباقي من عمري، و أن لا يفصلني عنك أي شيء.
ضممتُ اسمك في دُعائي
واني احبك وما الحُب إلا دُعاء .
أنا ارضى بسرعة بس اهم شيء تحسسني ان زعلي من جد فارق معاك
نبرة صوتك ألذ شيء في الحياة ممكن يلامس قلبّي لدرجة ان كل الأشياء الحلوة والمسّرات اللي بالدنيا تجتمع بقلبي مجرد ما أسمع صوتك .
ما كانت النية حُب بس عيونه تجبر التايب يميل.
2024/11/13 15:30:11
Back to Top
HTML Embed Code: