Telegram Web Link
"يا حلو شكل الإنسان لما تعز عليه نفسه ويغض نظره عن توافه الأمور لأنه عارف ومقتنع انه أفضل وأحسن من انه يعطيها أدنى انتباهه."
‏أحب أعلن وبكل فخر أن صدري وصل مرحلة عظيمة من السعة والانشراح ومايفرق معي وجود أحد أو عدمه اللي يبي يبقى يامرحبًا به واللي بيروح الله معه لا قرب أحد بيدخلني الجنة ولا حتى مفارق أحد بيخلي نار جهنم تمس جلدي .
‏حاولوا توصلون هالمرحلة والله انها مرحلة مريحة خالية من الصداع والضيق ❤️.
‏عودت نفسي ما أتحسف على شي
‏لأن العمر ما يحتمل للحسايف

‏بعيش لحظات الفرح دامني حي
‏وبزرع الضحكه بجرد الشفايف

‏ولا ألحق الشرهات شي ماهو لي
‏ولا عدت اجزع من فراق الولايف

‏إن غاب غالي فالحزن باخذ شوي
‏أيام .. وتروح علومه طرايف

‏موصي قلبي لا شفت الخطا عي
‏ اما تعدلها أو تصد عايف .
‏من نصحني قلت صادق عسى ربي يعين
‏وانا خابر من علاجي و جرحي من يده

‏جيت مثل اللي معه حب ويقولون عين
‏المعالِج يحرقه . . والمطوع يجلده
‏ستعلِّمُكَ الحياة أنّها لا تقفُ على أحد ، ستجدُ نفسك يا صديقي تستطيع العيش بالجميع ، وببعضهم ، وبدونهم حتى .
لسانّ الحال :
‏"غاب نور الوصل ما شفنا شعاعه
‏والضلوع بجمرة الفرقا تدفّـت

‏يوم قلبك للجفا جهّز متـاعـه
‏المشاعر كلها من الضيق صفّت

‏كنت أشوف المركب يوجه شراعه
‏وأنت واقف بين شرهاتي تلفت

‏ما طلبت بصدّه المقفي شفاعة
‏خابر الدنيا ليا دارت . . . ولفت ".
أسُوان .
‏"من كثر ما صرت شاطر بالقطاعة ‏شوف خطواتك مع الأيام. . . خفّت ‏ ‏والله إنك لو تجي ومعّك الجماعة ‏مارضى قلبي ولا كفت . . . ووفّت ".
‏"رحت ما يفرق سماء حزني وقاعه
‏لو جناحين الفـرح بترف . . . رفّت

‏وجيت في وقت الحصاد من الزراعـة
‏ليت رجليـنك عن العنـوه . . . تعفت

‏تبتسم لي كن صدك نص ساعة
‏والعروق اللي بقلبي منك جفت ".
‏عرفتك في بدايات القلق ، والخوف ، والتفكير
‏وبداياتي معك كانت بدايه " توجع دروبي "

‏عشقتك بـ إندفاع وجيت لك كلي بلا تأخير
‏أخاف الوقت يبهت في لقانا " لهفتك صوبي "

‏أرتب بالقصايد قلبي اللي خانه " التعبير "
‏يبي يوصف من إحساسه بعض شفي ومطلوبي

‏أمان الله على قلبٍ لقى بك قسوة التهجير
‏ولا هو قد شكى ظلمٍ يفتّق لوعة ثقوبي

‏ومدام أن الجرح في داخلي يحتاج له تطهير ؟
‏ما أبي منك الضماد اللي يطهّر كثرة ندوبي

‏رح بحالك ، وأنا بحالي مدامك للفراق تشير
‏مصير الوقت ينسيني منى قلبي ومرغوبي

‏معك طال الغياب اللي عليه أرهقني التبذير
‏ولاني عدت محبوبك ، ولا عادك بـ محبوبي

‏بتلقاني بكل مفرق طريق وفي يديني الغير
‏بتعرف قيمتي والله .. وتفقد أصغر عيوبي

‏تذكر قلبي اللي ممتلي صدق ، ونقى وتقدير
‏وتذكرني ليا هب الشمال ولاحت هبوبي

‏فمان الله ووجهك مثل قلبك ممتلي تقصير
‏سمحت من الهوى لأني بـ كفّر باقي ذنوبي

‏أبنسى باقي جروحك ، وأبلقى في غيابك خير
‏وأبحيي غصني الضامي ، وأبدّل بالهوى ثوبي
لآ فَائده من اغلآق النافِذة، والمشهد مازال يدور في ذهنِك.'
مدري الى اليوم تولللله على
مضنااااك والا انتتتهى حُبي ؟
من حب مثلك ترى صعبه ترى ينساااك
ياعلتي ي سلوتي وايضا بعد طبي '
‏قلت لي أنتي بوجهي ووجه شييييبباني
‏من سوَد الليالي ومن الهجران والغيـاب
‏شلون طاوعك قلبك تتركني بعد العهودَي
‏تركتني تايهه بسكة الاوهام من غير أحباب !
لاقدرت أتلذَّذ بالهوى واستفيد
‏ولا قدرت اتخلَّص.. واضرب الجندْلي
‏ما سألته ليه اختار الغياب وصد عني
‏ما سألته ليه غيري مرك بغفله وخذاك

‏ما سألته قبل نتفارق وش الي جاك مني
‏كنت أتحمل عذابك كنت أتحمل جفاك

‏كنت أتباهى بقلبك مادريت انه خذلني
‏مادريت أني ابشكي للقصايد من قساك

‏كنت أول من عشقته كنت أخر من كسرني
‏كنت أضنك دوم تبقى ما تبيع الي شراك
"أدركت متأخرًا مع الأسف أنه ما ينفع أجي من أقصاي ، ما ينفع أجي كلّي وأنتثر، لأن يمكن هذي الكثرة والعفوية والحقيقة تكون كثيرة على أحدهم وما يستحق تظهر له."
" لا تأتي متأخرًا باحثًا عن ذات المكان ".
معك عشت إنتصار ومنك ذقت انهزام
‏وفيك صغت الحروف وعنك ردّيتها

‏كل طعنة بصدري مثل طعن الحسام
‏كنت خايف تسوّيها ! وسوّيتها

‏وكل فرصة عذر مرّت مرور الكرام
‏كنت اظنّك تغانمها ؟ وخلّيتها

‏أنت مثل الحياة الفانية بالتمام
‏عارف إني بخلّيها .. وحبّيتها !
وش ألومك عليه وخاطري دون الملامة طاب
يا وجهٍ يوم أشوفه كنت أشوفه وجهي الثاني

كذا إستكثرت الرَّاحة على قلبي بدون أسباب
كذا ترضى لي عصف الشتات بعزِّ خذلاني؟

مثل ما كنت أشوفك حقيقة في زمن مرتاب
لقيتك زيفٍ يشكِّك عدوِّي كل ما جاني

أعاتب من؟ والدنيا بخطاها ماعليها عتاب
مثل ما جابني درب الزعل لهناك ودّاني

هناك لوين مدري بس أعرف إن الطريق غياب
غيابٍ كل ما طال الطريق تخفْ نيراني

كسرت الباب أبو مزلاج حزن ولا بقى لي باب
و دانيت الجفى حتى لو إنِّي كنت ما أداني

فمان الله .. واللي بيننا يبقى ليوم حساب
أخاف أسامحك يوم الحساب وأنجرح ثاني
2025/01/01 06:38:31
Back to Top
HTML Embed Code: