Telegram Web Link
‏ساكت وانا اشوفك تدوّر علي الزله
‏ولا انت لاقي لو تدوّر على هونك

‏اللي تبي توصل له ما راح توصل له
‏ماني بمخطي عليك ، وريّح ظنونك

‏تبي المفارق ؟ طريق فراقي تدله
‏وماني موافق عليه وماني بعونك

‏وكلامي اللي يدور فـ خاطري خله
‏صاين كلامي قبل لا أفكر أصونك
حين تكتفي بـ “ حسبيَ الله ونعم الوكيل ”
‏في موضع أنت فيه غير قادر على أخذ حقك فأنتظر نصرًا من الله يقر عينك ويثلج صدرك فقط ثق بالله.
« وَكفى بالله وَكيلًا »
‏مشكور يابايع مشاعرك مشكور
‏العام ذنب والسنه ذنب ثاني

‏وش عاد اقول ولابقى شي مستور
‏ماطعتني يوم ابتسم لي زماني

‏لاتعتذر لو خاطري منك مكسور
‏لاتذكرني دام قلبك نساني

‏لاتقول ان الليالي لها دور
‏شف منهو اللي كان فينا اناني

‏مدري تصنعت الغلا زور في زور
‏مدري انا اللي حيل كنت إمتفاني
Forwarded from ذِكْــــر .
حسبيّ الله ونعم الوكيل ..
‏التلاعب في المشاعر مثل طعنة السكين ولاكن بـ نتائج مُختلفه ، طعنة السكين تخرج دماً وتكتم ألماً ، والتلاعب يُخرج دمعاً ويكتم حزناً ، ليس للقلب ذنباً في تلاعبك ، وليس للمشاعر ذنباً في تحطيمها ، وليس للأنفاس ذنباً في كتمها ، وليس للدموع ذنباً في هدرها ، رفقاً بمن احببتم.
أسُوان .
Voice message
قل للذي أذاك أن الله لا ينسى . . .
أسُوان .
Voice message
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وسلم تسليما كثيرا 🩶.
على حطة يدك كل الطعون النازفه هي هي
‏ بعد حتى انشراحة خاطري مني سرقتها .
ماضيّعني وذوّقني الموت قبل أموت
‏ألاّ عقلي المتحرّص وقلبي الطايش

‏أشوف الحياة جْنازةٍ في بطن تابوت
‏لكنّي رغم كل الصعوبات متعايش

‏ترا ما أصعب من الموت واللي خلاف الموت
‏ألاّ الفتره اللي "لا أنت ميّت ولا عايش"
‏كنت أحسب أن نفسي اللّوّامة مصيبة
‏ألين قمت أذنب ولا عاد لامتني

‏طاوعت نفسٍ توردني على الخيبة
‏وعصيت ربٍ ملايكته على متني

‏يالله بـ نوراً ليا ضعت تهديني به
‏ضمّيت رغبات قلبي لين ضامتّني !
كل يوم أفتح صورك وأكبّرها
‏يمكن الآقي في عينك عذر..ما قلته
‏العام في حضنك عن البرد و الناس
‏واليوم شفني في حضن ذكرياتك :)
‏"المحبة ثلث قيمتها .. حشيمة"

‏وبطريقةٍ أخرى :
‏"ولو لا قدَّر الله صارت سنين المودّة ثار / أنا اللي بيني وبينك بيبقى بيني وبينك"
‏لا سامحهم الله ولا عفى عنهم،
‏أولئِك الذين مَرُّوا وضَرُّوا."
‏" أبني معك وانت تهدم ، انا وصلت المُنتهى ".
شرهت وليفي شرهتين ياليت له عذرٍ سمين . . .
2024/12/27 12:20:41
Back to Top
HTML Embed Code: