Telegram Web Link
ويعلم أنه حين يأوي إلى ربه، يأوي إلى ركنٍ شديد
-الوتر
أجيه وأنا في صدري تناهيد وجروح
وأقفي وأنا خاطري مسفهلي
تجيك لحظات تحس ودّك توقف كل شي وتنسحب بنص الطريق وكل الي سويته يروح سراب من تعب وجهد وسهر الليالي معد يهمك .
مُبَايِن
تجيك لحظات تحس ودّك توقف كل شي وتنسحب بنص الطريق وكل الي سويته يروح سراب من تعب وجهد وسهر الليالي معد يهمك .
بس اني اجلس اتذكر كيف ضحيت وحاربت عشان أوصل لهالمكان الحين لكن عزومي هالفتره تدمرت فعلاً
خلونا ندعي لبعض 😔
الله يسر لأصحاب مباين كُل ما يريدون ويحقق لكم رغباتكم ومناكم خلوا املكم بالله كبير كل شي بالدنيا صعب هو عبارة عن عتبة وانت بيدك الاختيار يا تجلس تحتها يا تنط من فوقها ، والقوي بيعرف وش يختار ، الله يوفقكم يارب 🤍.
طبعاً واتشرف بهالشي ، دام كلامي يلمس قلوبكم ف هذا شي يسُر الخاطر
Forwarded from مُبَايِن (𝑧𝑒𝑛𝑎𝑏)
ويعلم أنه حين يأوي إلى ربه، يأوي إلى ركنٍ شديد
-الوتر
‏ما بين الصعب وبين الخوف والتجريب
‏أحاول ما أميل بيوم ولا تتشرد أفكاري

‏أمر بمرحلة صح أو خطأ أو صدق أو تكذيب
‏كأني تايه في شيء ولاني عارف أقداري

‏أنا يا رب ما أدري وش اللي ينكتب بالغيب
‏ولكن رحمتك أكبر من اللي فيه أنا داري ..
‏"أنا لا لاح لي زولك نبت حول الطريق أشجار
‏لو إني أمشي بصحرا ربيع الوقت جافيها"
لا أَحب المنافسة ولا أَحب الأشياء التي تتطلب أن أثبت استحقاقي لها مع أنني أستطيع أن أظفر بِها لو شِئت لكن فكرة إثبات جدارتي للأخرين ليست من أولوياتي
مُبَايِن
-نصيحة الـ آنسة زينَب
ترا طريقك محد بيسلكه غيرك ومحد بيخوض الالم الا انت ولا طعم الانتصارات راح يذوقها غيرك افعل ما شئت في مسيرتك ولا تنتظر احد
مُبَايِن
ترا طريقك محد بيسلكه غيرك ومحد بيخوض الالم الا انت ولا طعم الانتصارات راح يذوقها غيرك افعل ما شئت في مسيرتك ولا تنتظر احد
كنت اخوض نقاش عن هالموضوع وبوسط الحلطمة لفتني هالرد، اي بالله محد بسالك الطريق غيرك يا انسان افعل الي ودّك
لا تقول الوقت قاسي والفرص فوّاته / العزوم تشد حيلك والدروب تودي
‏ياربي
‏"دعيتك واليقين أكبر من إني ألحقه بالياس
‏وأحسّ من اليقين إن دعوتي بتجاب قدامي"
‏"مع غيرك أقسى مْن الحجر وأثقل من الطود
‏ومعاك النسانيس الخفيفة تمرجحني"
"مثل ما امطرت بالصيف
راح تجي فرحه بنص الصبر "
- يـــارب
"ماليش رفيق "
‏أحلامنا واجد .. ومرغوب فيها
‏و يالله عساني في دنيّتي أتوّفق
‏في خاطري أشياء واجد وابيها
‏و مصيرها مـع الليالي تـحقـق
2024/09/28 23:00:32
Back to Top
HTML Embed Code: