لقد نجوت من مآسي عدة -بفضل الله-
من متاعب لا تنتهي، من سقوط سقف آمالي، ومن حرّ الخيبة والندم المستمر، نجوت من جَلد الحياة اللامنتهي، وهذه المرة سأنجو ايضًا-إن شاء اللّٰه
من متاعب لا تنتهي، من سقوط سقف آمالي، ومن حرّ الخيبة والندم المستمر، نجوت من جَلد الحياة اللامنتهي، وهذه المرة سأنجو ايضًا-إن شاء اللّٰه
لو يدرك الإنسان مدى اتّساع الحياة وعدد الاحتمالات اللانهائية الممكنة، والفرص المتوفرة، لو يركز الإنسان قليلًا في محيطه بعيدًا عن الاحتمالات المحدودة التي رسمها في مخيلته لوجد أن الحياة تفيض بالفرص، بالأبواب المشرعة، بالأرزاق المتراكمة، لاكن الإنسان يصنع في عقله حواجز دون أن يدري."
تذكر دائمًا أن الخيارات لا متناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدة أو بمستقبل معين، تذكر دائمًا أن في الحياة رحابة وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيء ظنًا منك أنه قد لايتكرر.
إنِّي والله لأطمع أشدّ الطَمع في أن يُحبني الله، وإِنِّي والله آليْت على نفسي ألا تستريح حتى تفوز بحُبه، أن يحبك.. يعني أنه لن يتكدّر جَنانك، لن يتعسّر زمانك، ولن تشهد أحزانك، ستشْهد الرفعة والعِزّة والقبول من أهل أرضه فما ظنّك بأهل سمائِه؟
اللهم حبُّك كُلّه.. أوله وآخره.
اللهم حبُّك كُلّه.. أوله وآخره.
-ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلّم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع الرسول يده الأخرى قائلا: وهذه يد عثمان.
-ما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللاً بعد أن نزلت توبته، فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة، قام فاحتضنه و آواه بعد غياب وأقتسم معه فرحته.
-ما كانت عائشه تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلّت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.
-ما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلّم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحا قادماً من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلّف فتمنّى لو كان الشبح له وظل يقول كُن أبا ذَر، فكان.
يارفيق : إنما الرفاق للرفاق أوطان، يُقيلون العثرات، ويغفرون الزلّات، ويغدقون عليهم الحنان، يحلّون محلهم اذا تغيبوا، ويُحسنون بهم الظنون، والبرُّ لايبلى، والنفوس تُحب الاحسان، والله من قبل يُحب المحسنين
-ما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللاً بعد أن نزلت توبته، فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة، قام فاحتضنه و آواه بعد غياب وأقتسم معه فرحته.
-ما كانت عائشه تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلّت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.
-ما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلّم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحا قادماً من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلّف فتمنّى لو كان الشبح له وظل يقول كُن أبا ذَر، فكان.
يارفيق : إنما الرفاق للرفاق أوطان، يُقيلون العثرات، ويغفرون الزلّات، ويغدقون عليهم الحنان، يحلّون محلهم اذا تغيبوا، ويُحسنون بهم الظنون، والبرُّ لايبلى، والنفوس تُحب الاحسان، والله من قبل يُحب المحسنين