وتعطّلت لغةُ الكلام وخاطبت
‏عينيّ في لغة الهوى عيناكِ

عيناكِ شَمْسٌ أسْتطيبُ بِطَرْفِها
مِنْ حُسْنِها قلبي يَطيبُ .. وَ يَبْرَأُُ

وگالوا مـٰختلف عنك!
گلت لو هو لـــو ما اودْ
وأذا رايد يتعبني؟
آنه على التعب متعود♥️.

بَشوش الوجه، حَزين الروح .

ولأنني أكبرُ من أحلامهِ فشل في تحقيقي .

أَكتبي لي كُل يوم وبأَيّ طريقةٍ كانت، حتى لو كانت بطريقةٍ مُختصرة، وحتى لو كانت رسالةً بسطرين، أو بسطر واحد أو كلمةٍ واحِدة فقط، ولكن إن لم أتلقَّ أيًّا منها فسوف أعاني مُعاناة كبيرة جداً

‏لستُ أفعل شيئاً سوى الأعتيَاد على مَا يحدُث .

‏"يا سالبًا قمَرَ السَّماءِ جَمالَهُ!"

ثم تجلس بعد ركضٍ مضني على حافة الرصيف، مدركًا أن لا جدوى من قطع المسافات مادامت الذاكرة حيّة

" هذه المرة بالذات لن أحاول، لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة، وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور. أنا الآن مكتفٍ بما أملكه، ولا أملك أثمن من نفسي، ولا تظن ولو للحظة بأنني مُطمئن.

‏حاولت مرارًا أن أخبرك، أن القلوب لا تظل على حالها، أن الحب وحده لا يكفي، وأن العِناد سيكون بداية النهاية بالنسبة لنا، أخبرتك أن الصبر يَنفد بعد طول الهَجر، وأن كل الذين يقفون إنتظارًا لابد أن يأتي يومًا سَتخور قواهم وتتعب أقدامهم ويرحلون.
حاولت، ولكنك 'بكل أسف' لم تُصغِ .