Telegram Web Link
كيفَ نامَ جعفر تِلكَ الليلة 💔?!
من عجائب ما رأى صلى اللهُ عليه وسلم قبل البعثة 💚
‏سوء الخلق!

‏قالَ ابنُ نَصْرٍ الفَقِيه:

‏    تَزَوَّجْتُ امرأةً حافظةً لكتابِ اللهِ، وحَافِظَةً للمُوَطَّأ، صَاحِبَةُ عِبَادَةٍ، وعَلَى هذا كُلِّهِ؛ ما دَامَ لي معها سُرُورٌ ثلاثةَ أيَّامٍ مُتَتَالِيَةٍ قَطُّ.

‏الرياض(2/186)
ما مِن يَومٍ يُصْبِحُ العِبادُ فِيهِ، إلَّا مَلَكانِ يَنْزِلانِ ..

عن أبي هريرةَ رضيَ الله عنه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : ما مِن يَومٍ يُصْبِحُ العِبادُ فِيهِ، إلَّا مَلَكانِ يَنْزِلانِ، فيَقولُ أحَدُهُما: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، ويقولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا. [ صحيح البخاري 1442 ]



● ما مِن يومٍ يُصبِحُ العِبادُ فيه
إلى قِيامِ السَّاعةِ إلَّا ويُنزِلُ اللهُ ملَكَينِ مِن مَلائكتِه المُكرَّمِينَ في السَّماءِ، يدْعو أحدُهما بأنْ يَعطيَ اللهُ للمُتصدِّقِ المُنفِقِ في وُجوهِ الخيرِ والبِرِّ خَلَفًا وعِوضًا عمَّا أنفَقه وأعطاه، ويدْعو المَلَكُ الآخَرُ بأن يُعطيَ اللهُ للمُمسِكِ البَخيلِ تلَفَ مالِه أو نفْسِه، أو هلاكَه وضَياعَه.

● ومعلومٌ أنَّ دُعاءَ الملائكةِ مُجابٌ
فهذا وعدٌ بالتَّيسيرِ لِمَن يُنفِقُ في وُجوهِ البِرِّ، ووَعيدٌ بالتَّعسيرِ للبخيلِ المُمسِكِ.


● وقيل: الإنفاقُ الممدوحُ
هو ما كان في الطَّاعاتِ وعلى العيالِ والضِّيفانِ والتطَوُّعِ، وكان عن طِيبِ نفْسٍ، وطِيبِ كسْبٍ، لكنِ المُمسِكُ عن المَندوباتِ لا يَستحِقُّ هذا الدُّعاءَ، إلَّا أن يَغلِبَ عليه البُخلُ المذمومُ بحيثُ لا تَطيبُ نفْسُه بإخراجِ الحقِّ الَّذي عليه ولو أخرَجه.

● وأيضًا الدعاءُ للمُنفِقِ عامٌّ
بأن يُخلِفَ اللهُ عليه في الدُّنيا أو الآخرةِ، وأمَّا الدُّعاءُ بالتَّلَفِ فيَحتِملُ تَلَفَ ذلك المالِ بعَيْنِه، أو تَلَفَ نفْسِ صاحبِ المالِ، والمرادُ به فَواتُ أعمالِ البِرِّ بالتَّشاغُلِ بغَيرِها.

سُنَنْ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سمعنا أنكِ لستِ مقتنعة!
ويا خوفي عليكِ انْ يڪونَ أولَ عهدٍ لكِ بالسترِ ڪَفَنٌ💔
تَبرجِي ڪَما تَشَائِينَ ، غدًا يستُركِ الڪَفَنُ رُغْمًا عنْكِ !... إي واللّهِ💔
‏إذا وجدت قسوة في قلبك، فإياك ثم إياك أن تتجاهلها حتى تزداد ثم تعظم مصيبتك حتى تتمنى الموت ولا تراه!
‏إذا وجدت قسوة قلبك=اهرب إلى الله، فر إلى الله، انطرح بين يدي الله، هو ما بلاك بهذه القسوة إلا لتعود له، وتبكي بين يديه، وتفر إليه، هو أرحم بك من أمك لكنك تجهل مراده فتسيء الظن به!
"حُرقَة المُسلِم على المُسلِم أجر"
المشاعر في هذا عبادة..
كُن معنيّاً بالدّعاء لإخوانك ولا تخذلهم، اللهمّ نجّ المستضعفين من المؤمنين في كلّ مكان
ياربّ المسلمين آوهم وانصرهم..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ إنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾

قال مالك بن أنس:

«هُوَ الصَّبْرُ عَلَى فَجَائِعِ الدُّنْيَا وَأَحْزَانِهَا »

[«تفسير القرطبي»(٢٤١/١٥) ]
°°
أَمَّا بَعد ،فَإنَّكَ لا تَنَال مَا تُرِيدُ إلَّا بِتَركِ مَا تَشتَهِي، وَلَن تَبلُغَ مَا تَأمُل، إلَّا بِالصَّبرِ عَلَىٰ مَا تَكرَه، فَليَكُن قَولُكَ ذِكرًا، وَصَمتُكَ فِكرًا، وَنَظَركَ عِبرَةً، وَاعلَمْ أن أَعجَزَ النَّاسِ مِن أتْبعَ نَفسَه هَوَاهَا وتَمَنىٰ عَلىٰ اللَّه، وأن أكْيَسَهُم مَن أَتعبَ نَفسَهُ وَعَمِلَ لمَا بَعدَ المَوتِ.



ـ والكَيسُ العَاقِلُ مَن دَان نَفسهُ •|
▪️ الفقر الحقيقي .

قال أبو الدرداء رضي الله عنه :

ألا أخبركم بفقري ؟ يوم أوضع في قبري .

[الزهر الفاتح ٦٢].

"مسألةُ ''الإحتفالِ بعيدِ الكرسمس''، ليست مسألةً عاطفيَّةً أو مجرَّدَ اختيارٍ عشوائِيٍّ، وَحرِّيَّة مطلَقَة!
‏بلِ المسألةُ أكبرُ مِنَ الكَبيرَةِ، وَأخطَرُ مِنَ الخَطِيرَةِ، فَأنْ تَحتَفِلَ بِيَومٍ يدَّعي فيهِ الولدُ لِلَّهِ؛ جُرمٌ عَظِيم!

‏حتَّىٰ قَالَ ابنُ القَيِّمِ:
"‏وَأمَّا التَّهنِئَةُ بِشَعَائِرِ الكُفرِ المُختَصَّةِ بِهِمْ؛ فَهُوَ حَرَامٌ بِالاتِّفَاقِ، هَـٰذَا إنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفرِ..!"
‏لا تزال هناك فرصة
أن تتوب
وأن تصلي
وأن تستغفر الله
وأن تقول الأذكار
وأن تقرأ القرآن
وأن تتصدق
وأن تصوم ، وأن ، وأن !!

أنت الآن في دار الفرصة، فاستفد من هذه الفرصة
قبل أن تغلق الأبواب أمامك..


*افتح مصحفك.
* استدرك وردك.
سنن نبوية ثابتة
‏ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻮ ﺣﺎﺯﻡ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ

ﻗﺎﺗﻞ ﻫﻮﺍﻙ ﺃﺷﺪ ﻣﻤﺎ تقاتل عدوك

ﺣﻠﻴﺔ ﺍﻻﻭﻟﻴﺎﺀ 2/231
‏من يطيل النظر إلى ما عند الناس، ويكثر من الفضول، تنكسر نفسه ولا بد، تحزن روحه ولا بد، تضيق به الدنيا ولا بد، فلا يتلذذ بما لديه، ولا يشكر بما عنده، وتصبح النعمة التي لديه ويتمناها غيره من آلاف البشر، نقمة في جوفه وروحه!
‏والسبب؟
‏نظرته لمن هو أعلى منه، دون نظرته لمن هو أسفل منه.
2024/10/18 20:25:07
Back to Top
HTML Embed Code: