آلاف الحسنات تجمع لك في ساعة

تارك الصلاة

°°
الْجُرحُ جُرحُكَ، وَالهَمُّ هَمُّكَ، وكُلّ ضَربةٍ كأنّها فِيكً ، وكُلّ دَمعَةٍ تَسقِي عَينكَ، كَأنَّها لكَ ،هِي هَكَذا، يُرَبّينا الإيمَانُ عَلَى المَسؤُولِيّة، وَأنّك جُزءٌ مٌن الأُمَّة بِكُلّ قَضَايَاهَا وَجِرَاحَهَا ومَن فِيهَا، تَعِيشُ بِصَدرِكَ وبَينَ جَنبَيكَ .


ـ كُلُّ قلبٍ قَلبُك ،وكلّ مسلمٍ أنت •|

"إن لم تشُدّ عضدَ أخيكَ فتقوِّمُه إذا اعوجَّ، وتذكِّره ولو ضجَّ، وتُضمِّد حُزنَه إذا شُجَّ، وتكُون لهُ سَندًا من كلِّ فجٍّ، فبأيِّ شيءٍ أنتَ صاحبُه؟!"

الإكتئاب 🛑(43:)

لا يزال القرءان يأخذ بمجامع قلب العبد حتى تنصرف شُعب القلب كلها للّٰه!

الحمدلله على نعمة القرآن 🥺💚

​​°°
يَبتَلي اللَّه هَذهِ الأمَّة مَع كَثرَةِ الغُثَاءِ،حَتَّى تَتَمحّصُ الأمَّة، فَلا يَقُودُهَا إلَّا الأصفِيَاء ﴿ما كانَ اللَّهُ لِيَذَرَ المُؤمِنينَ عَلى ما أَنتُم عَلَيهِ حَتّى يَميزَ الخَبيثَ مِنَ الطَّيِّبِ﴾•|

°°
ـ بَينَنا وَبَين بني صِهيٌون جِبالُ جُثَث، وأنهارُ حِقدٍ دَفينٍ ، ودمٌ ودمٌ ودمٌ، وعَويلٌ، وثأرٌ طَويل •


ـ حِدَاد لِغَزَّة الأمَّة ‏•|

كيف بمن يلهو ويمرح وكأنهُ لا شيء ... 💔😥

قال السُّلطان نُور الدِّين زَنكِي - رحمَه اللّٰه - : " إنِّي لأستحيي مِن الله تعالىٰ أن يراني مبتسمًا والمُسلمونَ محاصَرونَ بالفَرنج "

[ الروضتين لأبي شامة]

وتشعر أن فرحك خيااانة ..وراحتك خيااانة ....وسقف بيتك خياانة ...وتخجل ان تفرح حتى لا تخون حزنهم ...فتكاد من فرط عجزك تعتذر لهم على بقائك على قيد الحياااة .

°°
ادعُوا لإخوَانكم إنَّكُم لا تُنصَرُونَ بِالعدَادِ والعَدَد ولكِن تُنصَرُونَ بالدُّعَاء.



- عُمر بن الخطَّاب•
ـ اللَّٰهُمَّ غَزَّة وَمَنْ فِيهَا، لُطفَكَ بِالمُسلِمينَ يَا الله •|

مرحلة اليأس من النصر، هي التي تسبقه!

قال تعالى:
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذِبوا جاءهم نصرنا}

الا الجهاد

يااااارب

-
واجعَل قلوبنا ريَّانةً من كوثَر الآياتِ ما حَيينا🤍🌾.

-
مِن أعظَم المَعرُوف الَّذي قد تُهديهِ لأحَدهم أن تحثُّه علىٰ تَحسين عَلاقتهُ مَع القُرآن وتُرشِده إلىٰ تدبُّره والتَّحليق في مَعاني آياتِه؛ لأنَّه إن عَرف القُرآن عَرف الحَياة وعَرف كيف يسير في سُبلها مُهتديًا بِحكمَتِه وأنواره فإنِ استَطعت أن تُعظِّم فيمَن حولك حُبُّ القُرآن فافعَل🤍🌾.

صَلُّوا عَلَّىٰ إِمَامِ المُوحَديِنْ
وخَاتِمْ الأَنبِيَاء والمُرسَليِنْ.🤎

لو صلى العبد على النبي ﷺ بعدد أنفاسه، لم يكن موفيًا لحقه.

-ابن القيم.