Telegram Web Link
"‏لَا تَحْسِبْ أَنَّ نَفْسَكَ هِيَ الَّتِي سَاقَتْكَ إِلَىٰ فِعْلِ الْخَيْرَاتِ، بَلْ إِنَّكَ عَبْدٌ أَحَبَّكَ اللَّهُ، فَلَا تُفَرِّطْ فِي هَذِهِ الْمَحَبَّةِ فَيَنسَـاكَ!"

•اِبْنُ الْقَيِّمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-.
َائِدَةٌ..🌷

-قَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ:

"وِرْدُ طَالِبِ الْعِلْمِ خَمْسَةُ أَحْزَابٍ"
-السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🌷
طَالِبُ الْعِلْمِ وَاللَّيْلِ.

-قَالَ الشَّيْخُ حَمْدُ بْنُ عَتِيقٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ- مُوصِيًا أَحَدَ طُلَّابِ الْعِلْمِ:

"وَأُوصِيكَ بِالْحِرْصِ عَلَىٰ تَعَلُّمِ الْعِلْمِ الْمَوْرُوثِ عَنِ الرَّسُولِ -ﷺ-، ثُمَّ اِعْلَمْ أَنَّ ذَلِكَ لَن يُّنَالَ إِلَّا عَلَىٰ جِسْرٍ مِّنَ التَّعَبِ وَالْمَشَقَّةِ، تَحْتَ ظُلَمِ اللَّيْلِ، وَذَلِكَ بِشَيْئَيْنِ: شَيْءٌ فِي أَوَّلِهِ، وَشَيْءٌ فِي آخِرِهِ.

فَالَّذِي فِي أَوَّلِهِ: إِدَامَةُ الْمُطَالَعَةِ وَالْحِفْظِ لِذَلِكَ عَلَىٰ الْمِصْبَاحِ.

وَالَّذِي فِي آخِرِهِ: الْوُقُوفُ فِي مَوَاقِفِ الاِبْتِهَالِ، وَالاِنطِرَاحِ بَيْنَ يَدَيْ ذِي الْعِزَّةِ وَالْجَلَالِ، وَالتَّضَرُّعِ بِالْأَسْحَارِ، وَتِلَاوَةِ الْقُرْءَانِ بِالتَّدَبُّرُ وَالتَّفَكُّرِ، فَهَذَا عُنْوَانُ السَّعَادَةِ، وَسِمَةُ أَهْلِ الْوَلَايَةِ وَالزَّهَادَةِ".

📚الدُّرَرُ السُّنِّيَّةُ (٣٤٧/٤)
-قَالَ اِبْنُ الْقَيِّمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:

«وَلَوْ صُوِّرَ الْعِلْمُ صُورَةً؛ لَكَانَتْ أَجْمَلُ مِن صُورَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ»

📚رَوْضَةُ الْمُحِبِّينَ (٢٠١)
-لَا يَنَالُ الْمَعَالِيَ غَيْرُ مُجْتهِدٍ
‏ضَحَّىٰ بِتَحْصِيلِهَا بِالنَّوْمِ وَالْوَسَنِ

-‏لَا يُدْرِكُ الْعِلْمَ بطَّالٌ وَّلَا كَسَلٌ
‏وَلَا مَلُولٌ وَّلَا ذُو الْـعَجْزِ وَالْـوَهَنِ
-
لَيْلَةٌ طَيِّبَهْ..📖🖋
- مَالِي وَلَلدُّنْيَا، وَلَيْسَتْ بِبُغْيَتِي
وَلَا مُنْتَهَىٰ قَصْدِي، وَلَسْتُ أَنَا لَهَا..!
☁️🌻

-‏مَطَرٌ وَّالكَثِيرُ مِنَ الْخَيْرِ وَالدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ غَيْثًا نَّافِعًا وَسُقْيَا رَحْمَةٍ.
اِجْعَلُوا لَنَا مِن دُعَائِكُمْ نَصِيبًا..📖🌧️


سَاعَةُ اِسْتِجَابَةٍ.
مَا أَضْيَقَ الْعَيْشَ لَوْلاَ رَحْمَةُ اللَّهِ..☁️🖤
••☁️💧

اللَّهُمَّ انصُرِ المسْلِمِينَ المُسْتَضْعَفِينَ فِي فَلَسْطِينْ، اللَّهُمَّ انصُرْهُمْ عَلىٰ عَدُوِّهِمْ، اللَّهُمَّ إنَّ إخْوَانَنَا وَآبَائَنَا وَأُمَّهَاتَنَا يُقَتَلُونَ هُنَاكَ، اللَّهُمَّ كُن مَعَهُمْ فَأَنتَ نِعْمَ المَوْلَىٰ وَالنَّصِيرِ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ، وَفَرِّقْ كَلِمَتَهُمْ، وَاجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، اللَّهُمَّ أَنزِلْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ وَسَخَطَكَ عَلَيْهِمْ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ؛ يَا حَيُّ يَا قَيُّوم..☁️💧
-اللَّهُمَّ لُطْفُكَ بِأَهْلِ فَلَسْطِينْ..💧☁️

اللَّهُمَّ كُن لَّهُمْ عَوْنًا وَّنَصِيرًا.
••☁️🌷

فَاللَّهُمَّ صَبْرًا وَجَبْرًا..💧
••|🌷

-قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ الْبَشِير الإِبرَاهِيمي رَحِمَهُ الله:

إنَّ الْمَرْأَةَ الْمُسْلِمَةَ يَجِبُ أَنْ تَتَعَلَّمَ، وَيَجِبُ أَنْ تَتهَذَّبَ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي دَائِرَةِ دِينِهَا وبِأخلاَقِ دِينِهَـا،
فَإِذَا جَهِلْت الْمَرْأَة أَتْعَبْت الزَّوْج، وَأُفْسِدَت الْأَوْلَاد، وَأهْلكتْ،

ـ العلم الدِّينِيُّ هُوَ رَائِد الْعَفَاف ، وَإِن الْجَهْلَ هُوَ سَبَبُ اِنْحِدَارهَا إلَى مَا تَرَوْنَهُ وتَتعَاموْنَ عنه...!

ـ الاِسْتِعْمار مُتَشائِم عَلَى الْخُصُوصِ بتَعليمِنا لِلْبِنْت الْمُسْلِمَة، لِأَنّ نَتِيجَتُه تَكْوِين بِنْت صَالحة، وَتُصْبِح غَدًا زَوْجَة صَالِحَة، وَبَعْدَ غَدٍ أمَّا صَالحَة، وهَالَهُ أَن تَعْمُر الْبُيُوت وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ بالصَّالحَات، فَيلِدنَ جِيلاً صَالِحًا صَحِيح الْعَقَائِد، مَتِين الْإِيمَان، قَوِيم الْأَخْلَاَق، طُمُوح إلَى الْحَيَـاةِ.

الآثَار (3/384)🌵🌻
•°

عِندَمَا يَخْذُلُكَ الْجَمِيعُ سَيَأْتِي لِأَجْلِكَ مَن يُّحِبُّكَ!!

| الشَّيْخُ مُحَمَّدْ سَعِيدْ رَسْلَانْ ~•🌱
اُذْكُرُونِي فِي دُعَائِكُمْ، وَلَكُم بِالْمَثَلِ أَضْعَافًا مُّضَاعَفَهْ..💧🌷
-‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

يَوْمُ الْجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَةً، لَا يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ

يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا ، إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ .

📚[ رَوَاهُ النَّسَائِيُّ ]
2024/06/28 18:45:05
Back to Top
HTML Embed Code: