••🪞🕯
•كَيْفَ تَضْبِطْ الشُّرُوحَاتِ الْعِلْمِيَّةِ.
الشَّيْخُ: صَالِحْ سَنَدِي -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
•كَيْفَ تَضْبِطْ الشُّرُوحَاتِ الْعِلْمِيَّةِ.
الشَّيْخُ: صَالِحْ سَنَدِي -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
••📖🌷
-وَلْيَهْنَأْ حَامِلُ الْقُرْءَانِ وَمَنْ أَقْبَلَ عَلَىٰ الْقُرْءَانِ بِالنُّورِ الَّذِي فِي صَدْرِهِ؛ فَهُوَ كَلَامُ رَبِّهِ، وَضِيَاءُ دَرْبِهِ، وَجَلَاءُ هَمِّهِ وَحُزْنِهِ، وَرُقِيُّ عَقْلِهِ، وَعِزَّةُ نَفْسِهِ.
فَإِنَّ الْحَافِظَ حَقًّا يَبْقَىٰ لِلْعُلَا سَاعِيًا حَثِيثَ الْخُطَىٰ لِلْفِرْدَوْسِ رَاجِيًا.
-وَلْيَهْنَأْ حَامِلُ الْقُرْءَانِ وَمَنْ أَقْبَلَ عَلَىٰ الْقُرْءَانِ بِالنُّورِ الَّذِي فِي صَدْرِهِ؛ فَهُوَ كَلَامُ رَبِّهِ، وَضِيَاءُ دَرْبِهِ، وَجَلَاءُ هَمِّهِ وَحُزْنِهِ، وَرُقِيُّ عَقْلِهِ، وَعِزَّةُ نَفْسِهِ.
فَإِنَّ الْحَافِظَ حَقًّا يَبْقَىٰ لِلْعُلَا سَاعِيًا حَثِيثَ الْخُطَىٰ لِلْفِرْدَوْسِ رَاجِيًا.
فَلْـيَطِبْ قَلْبًا شَغَلَهُ الْقُرْءَانُ..🌻📖
••
اُذْكُرُونِي فِي دُعَائِكُمْ، وَلَكُم بِالْمَثَلِ أَضْعَافًا مُّضَاعَفَهْ..💧💧
اُذْكُرُونِي فِي دُعَائِكُمْ، وَلَكُم بِالْمَثَلِ أَضْعَافًا مُّضَاعَفَهْ..💧💧
•••
فَاجْبُرْ إِلَـٰهِي كَسْرَ قَلْبٍ مُتْعَبٍ مُسْتَسْلِمٍ رَاضٍ بِمَا تَخْتَارُ.
فَاجْبُرْ إِلَـٰهِي كَسْرَ قَلْبٍ مُتْعَبٍ مُسْتَسْلِمٍ رَاضٍ بِمَا تَخْتَارُ.
••|📨🌻
وَعَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.
لَا تَجْمَعُ الْعَرَبُ بَيْنَ حَرْفَيْنِ سَاكِنَيْنِ فِي كَلِمَتَيْنِ، فَإِن وُّجِدَ؛ وَجُبَ التَّخَلُّصُ مِنْهُ.
فَعِندِ الْمِثَالِ هُنَا نُطَبِّقِ اِلْقَاعِدَةَ:
"مَـا الْحَآقَّهْ"
(سَاكِنْ ١) - هَمْزَةُ وَصْلٍ (سَاكِنْ ٢)
←بِالتَّالِي تُحْذَفُ الْأَلِفُ الْمَدِّيَّةُ السَّاكِنَةُ الْأُولَىٰ.
-فَنَقُولُ: "اَلْحَآقَّةُ مَا الْحَآقَّهْ". -مَلْحَاقَّهْ-.
وَعَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.
لَا تَجْمَعُ الْعَرَبُ بَيْنَ حَرْفَيْنِ سَاكِنَيْنِ فِي كَلِمَتَيْنِ، فَإِن وُّجِدَ؛ وَجُبَ التَّخَلُّصُ مِنْهُ.
فَعِندِ الْمِثَالِ هُنَا نُطَبِّقِ اِلْقَاعِدَةَ:
"مَـا الْحَآقَّهْ"
(سَاكِنْ ١) - هَمْزَةُ وَصْلٍ (سَاكِنْ ٢)
←بِالتَّالِي تُحْذَفُ الْأَلِفُ الْمَدِّيَّةُ السَّاكِنَةُ الْأُولَىٰ.
-فَنَقُولُ: "اَلْحَآقَّةُ مَا الْحَآقَّهْ". -مَلْحَاقَّهْ-.
مَا تَنسُونِي مِن صَالِحِ دُعَائِكُمْ..🌷
-السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ..🌷☕
-
🏷 ثَمَرَةٌ مِن ثَمَرَاتِ الْإِخْلَاصِ.!
- أَنَّ الْمُخْلِصَ إِذَا عَمِلَ مَعَ النَّاسِ إِحْسَانًا قَوْلِيًّا أَو فِعْلِيًّا أَوْ مَالِيًّا أَوْ غَيْرِهِ لَمْ يُبَالِ بِجَزَاءٍ وَلَا شُكْرٍ.
لِمَاذَا؟
لَأَنَّهُ أَصْلًا لَمْ يَتَعَامَل مَعَهُمْ؛ وَإِنَّمَا تَعَامَلَ مَعَ اللَّهِ، وَقَدَّمَ مَا قَدَّمَ لِأَجْلِ اللَّهِ.
🎙️ الشَّيْخُ: عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
🏷 ثَمَرَةٌ مِن ثَمَرَاتِ الْإِخْلَاصِ.!
- أَنَّ الْمُخْلِصَ إِذَا عَمِلَ مَعَ النَّاسِ إِحْسَانًا قَوْلِيًّا أَو فِعْلِيًّا أَوْ مَالِيًّا أَوْ غَيْرِهِ لَمْ يُبَالِ بِجَزَاءٍ وَلَا شُكْرٍ.
لِمَاذَا؟
لَأَنَّهُ أَصْلًا لَمْ يَتَعَامَل مَعَهُمْ؛ وَإِنَّمَا تَعَامَلَ مَعَ اللَّهِ، وَقَدَّمَ مَا قَدَّمَ لِأَجْلِ اللَّهِ.
🎙️ الشَّيْخُ: عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ -حَفِظَهُ اللَّهُ-.
••📨🌷
-لا تَيْأَسْ مِنْ حَيَاةٍ أَبْكَتْ قَلْبَكَ وَ قُلْ يَا اللهُ عَوِّضْنِيٰ خَيْرًا فِيٰ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، فَالْحُزْنُ يَرْحَلُ بِسَجْدَةٍ، وَ الْفَرَحُ يَأْتِيٰ بِدَعْوَةٍ.
←رَوْضَةُ الْمُحِبِّينَ وَ نُزْهَةُ الْمُشْتَاقِينَ.
•الْإِنسَانُ يُعَلِّقُ قَلْبَهُ بِاللَّهِ، وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، وَعَلَيْكُم بِالْقُرْءَانِ..🌻🌺
-لا تَيْأَسْ مِنْ حَيَاةٍ أَبْكَتْ قَلْبَكَ وَ قُلْ يَا اللهُ عَوِّضْنِيٰ خَيْرًا فِيٰ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، فَالْحُزْنُ يَرْحَلُ بِسَجْدَةٍ، وَ الْفَرَحُ يَأْتِيٰ بِدَعْوَةٍ.
←رَوْضَةُ الْمُحِبِّينَ وَ نُزْهَةُ الْمُشْتَاقِينَ.
•الْإِنسَانُ يُعَلِّقُ قَلْبَهُ بِاللَّهِ، وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، وَعَلَيْكُم بِالْقُرْءَانِ..🌻🌺
•فَائدَة لِلنِّســاءِ!🥀
-المَرأَةُ راعِيةٌ فِي بَيتِ زَوجِهــا، وَمسؤُولةٌ عَن رَعَيتِها؛ يَجبُ عَليهَا أَن تَنصَحَ فِي البَيتِ، فِي الطَّبخِ، فِي القَهْوةِ، فِي الشَّايِ، فَي الفُرشِ!
- لاَ تَطبخُ أَكْثر مِن اللاَّزمِ، وَلا تُجَهِّزِ الشَّايَ أَكثَر ممَّا يُحتَاجُ إلَيهِ؛ يَجبُ عليهَا أنْ تكُونَ امْرأَة مُقتَصدِة؛ فَإنَّ الاقْتصَادَ نَصفُ المَعيشَة، غَير مُفرطَة فِيمَا يَنبغِي، مَسؤُولة أَيْضاً:
- عَن أوْلادِها فِي إِصلاَحهِم وَإصلاَح أَحْوالهِم وَشُؤونهِم؛ كَإلبَاسِهم الثِّيابَ وَخلعِ الثِّيابِ غَير النَّظيفَة، وتُغيِّر فِراشَهم الذِي يَنامُونَ عَليهِ، وتَغطِيتُهم فِي الشِّتاءِ وَهكَذَا...
- مَسؤُولِةٌ عنْ كلِّ هذَا، مَسؤُولَة عنِ الطَّبخِ وَإحسَانهِ وَنُضجِهِ وَهكذَا، مَسؤُولَة عَن كُلِّ ما فِيم البَيتِ)".
فَوائِد ابن عُثيمِينَ -رَحمهُ اللهُ- مِن شَرحِ رِياضِ الصَّالحِين
-المَرأَةُ راعِيةٌ فِي بَيتِ زَوجِهــا، وَمسؤُولةٌ عَن رَعَيتِها؛ يَجبُ عَليهَا أَن تَنصَحَ فِي البَيتِ، فِي الطَّبخِ، فِي القَهْوةِ، فِي الشَّايِ، فَي الفُرشِ!
- لاَ تَطبخُ أَكْثر مِن اللاَّزمِ، وَلا تُجَهِّزِ الشَّايَ أَكثَر ممَّا يُحتَاجُ إلَيهِ؛ يَجبُ عليهَا أنْ تكُونَ امْرأَة مُقتَصدِة؛ فَإنَّ الاقْتصَادَ نَصفُ المَعيشَة، غَير مُفرطَة فِيمَا يَنبغِي، مَسؤُولة أَيْضاً:
- عَن أوْلادِها فِي إِصلاَحهِم وَإصلاَح أَحْوالهِم وَشُؤونهِم؛ كَإلبَاسِهم الثِّيابَ وَخلعِ الثِّيابِ غَير النَّظيفَة، وتُغيِّر فِراشَهم الذِي يَنامُونَ عَليهِ، وتَغطِيتُهم فِي الشِّتاءِ وَهكَذَا...
- مَسؤُولِةٌ عنْ كلِّ هذَا، مَسؤُولَة عنِ الطَّبخِ وَإحسَانهِ وَنُضجِهِ وَهكذَا، مَسؤُولَة عَن كُلِّ ما فِيم البَيتِ)".
فَوائِد ابن عُثيمِينَ -رَحمهُ اللهُ- مِن شَرحِ رِياضِ الصَّالحِين
-مُبكِيَةٌ هِيَ نُونِيَّةُ القَحطَانِيِّ، وَمِنهَا مَا يَقُولُ:
"وَنَشَرْتَ لِي فِي العَالَمِينَ مَحَاسِنَاً
وَسَتَرْتَ عَنْ أبصَارِهِمْ عِصيَانِي
وَاللَّهِ لَو عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي
لَأَبَىٰ السَّلَامَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلَأعرَضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحبَتِي
وَلَبُؤْتُ بَعدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِي!"
"وَنَشَرْتَ لِي فِي العَالَمِينَ مَحَاسِنَاً
وَسَتَرْتَ عَنْ أبصَارِهِمْ عِصيَانِي
وَاللَّهِ لَو عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي
لَأَبَىٰ السَّلَامَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلَأعرَضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحبَتِي
وَلَبُؤْتُ بَعدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِي!"
••|🕯🪞
-مَن سَلَكَ طَرِيقَ الْعِلْمِ بِنِيَّةٍ صَافِيَةٍ؛ وَجَدَ مُتْعَةَ قَلْبِهِ فِيهِ.
←قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ اِبْنُ تَيْمِيَّةَ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
"مَا يَصْنَعُ أَعْدَائِي بِي؟ أَنَا جَنَّتِي وَبُسْتَانِي فِي صَدْرِي؛ إِنْ رُحْتُ فَهِيَ مَعِي لَا تُفَارِقُنِي"
•الشَّيْخُ: عَبْدُ الْمُحْسِنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَاسِمِ فِي أَسْهَلِ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ الْقُرْءَانِ الْكَرِيمِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ - صَـ ٢٣
-مَن سَلَكَ طَرِيقَ الْعِلْمِ بِنِيَّةٍ صَافِيَةٍ؛ وَجَدَ مُتْعَةَ قَلْبِهِ فِيهِ.
←قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ اِبْنُ تَيْمِيَّةَ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
"مَا يَصْنَعُ أَعْدَائِي بِي؟ أَنَا جَنَّتِي وَبُسْتَانِي فِي صَدْرِي؛ إِنْ رُحْتُ فَهِيَ مَعِي لَا تُفَارِقُنِي"
•الشَّيْخُ: عَبْدُ الْمُحْسِنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَاسِمِ فِي أَسْهَلِ طَرِيقَةٍ لِحِفْظِ الْقُرْءَانِ الْكَرِيمِ وَطَلَبِ الْعِلْمِ الشَّرْعِيِّ - صَـ ٢٣