☁️🌻
-مَطَرٌ وَّالكَثِيرُ مِنَ الْخَيْرِ وَالدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ غَيْثًا نَّافِعًا وَسُقْيَا رَحْمَةٍ.
-مَطَرٌ وَّالكَثِيرُ مِنَ الْخَيْرِ وَالدُّعَاءِ
اللَّهُمَّ غَيْثًا نَّافِعًا وَسُقْيَا رَحْمَةٍ.
اِجْعَلُوا لَنَا مِن دُعَائِكُمْ نَصِيبًا..📖🌧️
•سَاعَةُ اِسْتِجَابَةٍ.
•سَاعَةُ اِسْتِجَابَةٍ.
مَا أَضْيَقَ الْعَيْشَ لَوْلاَ رَحْمَةُ اللَّهِ..☁️🖤
••☁️💧
اللَّهُمَّ انصُرِ المسْلِمِينَ المُسْتَضْعَفِينَ فِي فَلَسْطِينْ، اللَّهُمَّ انصُرْهُمْ عَلىٰ عَدُوِّهِمْ، اللَّهُمَّ إنَّ إخْوَانَنَا وَآبَائَنَا وَأُمَّهَاتَنَا يُقَتَلُونَ هُنَاكَ، اللَّهُمَّ كُن مَعَهُمْ فَأَنتَ نِعْمَ المَوْلَىٰ وَالنَّصِيرِ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ، وَفَرِّقْ كَلِمَتَهُمْ، وَاجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، اللَّهُمَّ أَنزِلْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ وَسَخَطَكَ عَلَيْهِمْ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ؛ يَا حَيُّ يَا قَيُّوم..☁️💧
اللَّهُمَّ انصُرِ المسْلِمِينَ المُسْتَضْعَفِينَ فِي فَلَسْطِينْ، اللَّهُمَّ انصُرْهُمْ عَلىٰ عَدُوِّهِمْ، اللَّهُمَّ إنَّ إخْوَانَنَا وَآبَائَنَا وَأُمَّهَاتَنَا يُقَتَلُونَ هُنَاكَ، اللَّهُمَّ كُن مَعَهُمْ فَأَنتَ نِعْمَ المَوْلَىٰ وَالنَّصِيرِ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِاليَهُودِ الغَاصِبِينَ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ، وَفَرِّقْ كَلِمَتَهُمْ، وَاجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، اللَّهُمَّ أَنزِلْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ وَسَخَطَكَ عَلَيْهِمْ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ، اللَّهُمَّ أَرِنَا فِيهِمْ آيَهْ؛ يَا حَيُّ يَا قَيُّوم..☁️💧
-اللَّهُمَّ لُطْفُكَ بِأَهْلِ فَلَسْطِينْ..💧☁️
اللَّهُمَّ كُن لَّهُمْ عَوْنًا وَّنَصِيرًا.
اللَّهُمَّ كُن لَّهُمْ عَوْنًا وَّنَصِيرًا.
••☁️🌷
فَاللَّهُمَّ صَبْرًا وَجَبْرًا..💧
فَاللَّهُمَّ صَبْرًا وَجَبْرًا..💧
••|🌷☕
-قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ الْبَشِير الإِبرَاهِيمي رَحِمَهُ الله:
إنَّ الْمَرْأَةَ الْمُسْلِمَةَ يَجِبُ أَنْ تَتَعَلَّمَ، وَيَجِبُ أَنْ تَتهَذَّبَ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي دَائِرَةِ دِينِهَا وبِأخلاَقِ دِينِهَـا،
فَإِذَا جَهِلْت الْمَرْأَة أَتْعَبْت الزَّوْج، وَأُفْسِدَت الْأَوْلَاد، وَأهْلكتْ،
ـ العلم الدِّينِيُّ هُوَ رَائِد الْعَفَاف ، وَإِن الْجَهْلَ هُوَ سَبَبُ اِنْحِدَارهَا إلَى مَا تَرَوْنَهُ وتَتعَاموْنَ عنه...!
ـ الاِسْتِعْمار مُتَشائِم عَلَى الْخُصُوصِ بتَعليمِنا لِلْبِنْت الْمُسْلِمَة، لِأَنّ نَتِيجَتُه تَكْوِين بِنْت صَالحة، وَتُصْبِح غَدًا زَوْجَة صَالِحَة، وَبَعْدَ غَدٍ أمَّا صَالحَة، وهَالَهُ أَن تَعْمُر الْبُيُوت وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ بالصَّالحَات، فَيلِدنَ جِيلاً صَالِحًا صَحِيح الْعَقَائِد، مَتِين الْإِيمَان، قَوِيم الْأَخْلَاَق، طُمُوح إلَى الْحَيَـاةِ.
الآثَار (3/384)🌵🌻
-قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ الْبَشِير الإِبرَاهِيمي رَحِمَهُ الله:
إنَّ الْمَرْأَةَ الْمُسْلِمَةَ يَجِبُ أَنْ تَتَعَلَّمَ، وَيَجِبُ أَنْ تَتهَذَّبَ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي دَائِرَةِ دِينِهَا وبِأخلاَقِ دِينِهَـا،
فَإِذَا جَهِلْت الْمَرْأَة أَتْعَبْت الزَّوْج، وَأُفْسِدَت الْأَوْلَاد، وَأهْلكتْ،
ـ العلم الدِّينِيُّ هُوَ رَائِد الْعَفَاف ، وَإِن الْجَهْلَ هُوَ سَبَبُ اِنْحِدَارهَا إلَى مَا تَرَوْنَهُ وتَتعَاموْنَ عنه...!
ـ الاِسْتِعْمار مُتَشائِم عَلَى الْخُصُوصِ بتَعليمِنا لِلْبِنْت الْمُسْلِمَة، لِأَنّ نَتِيجَتُه تَكْوِين بِنْت صَالحة، وَتُصْبِح غَدًا زَوْجَة صَالِحَة، وَبَعْدَ غَدٍ أمَّا صَالحَة، وهَالَهُ أَن تَعْمُر الْبُيُوت وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ بالصَّالحَات، فَيلِدنَ جِيلاً صَالِحًا صَحِيح الْعَقَائِد، مَتِين الْإِيمَان، قَوِيم الْأَخْلَاَق، طُمُوح إلَى الْحَيَـاةِ.
الآثَار (3/384)🌵🌻
اُذْكُرُونِي فِي دُعَائِكُمْ، وَلَكُم بِالْمَثَلِ أَضْعَافًا مُّضَاعَفَهْ..💧🌷
-قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
يَوْمُ الْجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَةً، لَا يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ
يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا ، إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ .
📚[ رَوَاهُ النَّسَائِيُّ ]
يَوْمُ الْجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَةً، لَا يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ
يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا ، إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ .
📚[ رَوَاهُ النَّسَائِيُّ ]
Forwarded from •دُّرَةٌ مُّضِيئَهْ..🕯📖 (•أُمُّ عَبْدِ؍البَرِّ البِجَائِيَّةُ)
•ثَلَاثَةُ أُمُورٍ تُقَوِّي عَلَىٰ الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ فِي العَشْرِ مِنْ ذِي الحِجَّةِ.
•الشَّيْخُ صَالِحُ العُصَيْمِيُّ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
📚🥀
•الشَّيْخُ صَالِحُ العُصَيْمِيُّ -حَفِظَهُ اللَّهُ-
📚🥀
𓂃 ִֶָ
▪يقُولُ فَضيلَة الشَّيخ العَلَّامَة مُحمَّد بن صَالِح العُثَيمِين - رَحِمَهُ اللَّهُ - :
" النَّاسُ فِي غَفلَةٍ عَنْ عَشْرِِ ذِي الحِجَّةِ، فَعَلیٰ طَلَبَة العِلْمِ أن يُبيِّنُوا فَضْلَهَا لِلعَامَّة، فَالعَامَّة يُحِبُّونَ الخَيْرَ، وَلَكِن قَدْ غَفَل طَلَبَة العِلمِ عَن تَنبِيهِهِم".
◂مَجمُوع فتَاویٰ ورَسَائِل الشَّيخ (١٨٩/٢٥).
▪يقُولُ فَضيلَة الشَّيخ العَلَّامَة مُحمَّد بن صَالِح العُثَيمِين - رَحِمَهُ اللَّهُ - :
" النَّاسُ فِي غَفلَةٍ عَنْ عَشْرِِ ذِي الحِجَّةِ، فَعَلیٰ طَلَبَة العِلْمِ أن يُبيِّنُوا فَضْلَهَا لِلعَامَّة، فَالعَامَّة يُحِبُّونَ الخَيْرَ، وَلَكِن قَدْ غَفَل طَلَبَة العِلمِ عَن تَنبِيهِهِم".
◂مَجمُوع فتَاویٰ ورَسَائِل الشَّيخ (١٨٩/٢٥).
𓂃 ִֶָ
فَضَائِلُ العَشۡرِ مِن ذِي الحِجَّةِ.
•يَقُولُ إمَامُ الوَعْظِ أبُو الفَرَجِ ابنُ الجَوْزِيِّ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
اعْلَمُوا رَحِمَكُمُ اللَّهُ أَنَّ عَشْرَكُمْ هَذَا لَيْسَ كَعَشْرٍ وَهُوَ يَحْتِوي عَلَى فَضَائِلَ عَشْرٍ:
-الأُولَىٰ: أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَل أقسَمَ بِهِ، فَقَالَ ﴿ولَيَالٍ عَشر﴾.
-وَالثَّانِيَةُ: أَنَّهُ سَمَّاهُ الأَيَّامَ الْمَعْلُومَاتِ، فَقَالَ تَعَالَى: ﴿وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَات﴾
←قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: "هِيَ أَيَّامُ الْعَشْرِ".
-وَالثَّالِثَةُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ شَهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ أَفْضَلُ أَيَّامِ الدُّنْيَا.
-وَالرَّابِعَةُ: حَدَّثَ عَلَىٰ أَفْعَالِِ الْخَيْرِ فِيهِ.
-وَالْخَامِسَةُ: أَنَّهُ أَمَرَ بِكَثْرَةِ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّهْلِيلِ فِيهِ.
-,وَالسَّادِسَةُ: أَنَّ فيهِ يَوم التَّرْوِيَةِ.
←وفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ صَامَ الْعَشْرَ فَلَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَوْمُ شَهْرٍ، وَلَهُ بِصَوْمِ يَوْمِ التَّرْوِيَةِ سَنَةٌ".
←قَالَ الزَّاهِدِيُّ: "وَإِنَّمَا سُمِّيَ بِيَوْمِ التَّرْوِيَةِ لأَنَّ عَرَفَاتٍ لَمْ يَكُنْ بِهَا مَاءٌ فَكَانُوا يَتَرَوَّوْنَ مِنَ الْمَاءِ إِلَيْهَا".
-وَالسَّابِعَةُ: أَنَّ فِيهِ يَوْمَ عَرَفَةَ وَصَوْمُهُ بِسَنَتَيْنِ.
-وَالثَّامِنَةُ: أَنَّ فِيهِ لَيْلَةَ جَمْعٍ وَهِيَ لَيْلَةُ الْمُزْدَلِفَةِ، وَقَدْ سَبَقَ بَيَانُ فَضْلِهَا.
-وَالتَّاسِعَةُ: أَنَّ فِيهِ الْحَجَّ الَّذِي هُوَ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الإِسْلامِ.
-وَالْعَاشِرَةُ: وُقُوعُ الأُضْحِيَةِ الَّتِي هِيَ عَلَمٌ لِلْمِلَّةِ الإِبْرَاهِيمِيَّةِ وَالشَّرِيعَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ.
وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ كُرِهَ لَهُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْهِ عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ أَنْ يَأْخُذَ بَشَرَتَهُ وَأَنْ يُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ أَوْ يَحْلِقَ شَعْرَه.
◂التَّبْصِرَةُ (١٢٤.١٢٥/٢).
فَضَائِلُ العَشۡرِ مِن ذِي الحِجَّةِ.
•يَقُولُ إمَامُ الوَعْظِ أبُو الفَرَجِ ابنُ الجَوْزِيِّ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
اعْلَمُوا رَحِمَكُمُ اللَّهُ أَنَّ عَشْرَكُمْ هَذَا لَيْسَ كَعَشْرٍ وَهُوَ يَحْتِوي عَلَى فَضَائِلَ عَشْرٍ:
-الأُولَىٰ: أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَل أقسَمَ بِهِ، فَقَالَ ﴿ولَيَالٍ عَشر﴾.
-وَالثَّانِيَةُ: أَنَّهُ سَمَّاهُ الأَيَّامَ الْمَعْلُومَاتِ، فَقَالَ تَعَالَى: ﴿وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَات﴾
←قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: "هِيَ أَيَّامُ الْعَشْرِ".
-وَالثَّالِثَةُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ شَهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ أَفْضَلُ أَيَّامِ الدُّنْيَا.
-وَالرَّابِعَةُ: حَدَّثَ عَلَىٰ أَفْعَالِِ الْخَيْرِ فِيهِ.
-وَالْخَامِسَةُ: أَنَّهُ أَمَرَ بِكَثْرَةِ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّهْلِيلِ فِيهِ.
-,وَالسَّادِسَةُ: أَنَّ فيهِ يَوم التَّرْوِيَةِ.
←وفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ صَامَ الْعَشْرَ فَلَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَوْمُ شَهْرٍ، وَلَهُ بِصَوْمِ يَوْمِ التَّرْوِيَةِ سَنَةٌ".
←قَالَ الزَّاهِدِيُّ: "وَإِنَّمَا سُمِّيَ بِيَوْمِ التَّرْوِيَةِ لأَنَّ عَرَفَاتٍ لَمْ يَكُنْ بِهَا مَاءٌ فَكَانُوا يَتَرَوَّوْنَ مِنَ الْمَاءِ إِلَيْهَا".
-وَالسَّابِعَةُ: أَنَّ فِيهِ يَوْمَ عَرَفَةَ وَصَوْمُهُ بِسَنَتَيْنِ.
-وَالثَّامِنَةُ: أَنَّ فِيهِ لَيْلَةَ جَمْعٍ وَهِيَ لَيْلَةُ الْمُزْدَلِفَةِ، وَقَدْ سَبَقَ بَيَانُ فَضْلِهَا.
-وَالتَّاسِعَةُ: أَنَّ فِيهِ الْحَجَّ الَّذِي هُوَ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الإِسْلامِ.
-وَالْعَاشِرَةُ: وُقُوعُ الأُضْحِيَةِ الَّتِي هِيَ عَلَمٌ لِلْمِلَّةِ الإِبْرَاهِيمِيَّةِ وَالشَّرِيعَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ.
وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ كُرِهَ لَهُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْهِ عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ أَنْ يَأْخُذَ بَشَرَتَهُ وَأَنْ يُقَلِّمَ أَظْفَارَهُ أَوْ يَحْلِقَ شَعْرَه.
◂التَّبْصِرَةُ (١٢٤.١٢٥/٢).
••📖
قَالَ الْإِمَامُ الْأَوْزَاعِيُّ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
«بَلَغَنِي أَنَّ الْعَمَلَ فِيٰ الْيَوْمِ مِنْ أَيَّامِ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةَ كَقَدْرِ غَزْوَةٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، يُصَامُ نَهَارُهَا وَ يُحْرَسُ لَيْلُهَا، إِلَّا أَنْ يُخْتَصَّ امْرُؤٌ بِشَهَادَةٍ».
-شُعَبُ الْإِيمَانِ (٣/٣٥٥)
قَالَ الْإِمَامُ الْأَوْزَاعِيُّ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
«بَلَغَنِي أَنَّ الْعَمَلَ فِيٰ الْيَوْمِ مِنْ أَيَّامِ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةَ كَقَدْرِ غَزْوَةٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، يُصَامُ نَهَارُهَا وَ يُحْرَسُ لَيْلُهَا، إِلَّا أَنْ يُخْتَصَّ امْرُؤٌ بِشَهَادَةٍ».
-شُعَبُ الْإِيمَانِ (٣/٣٥٥)
-قَالَ الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمَيْنَ-رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى-:
«أَحُثُّ إِخْوَانِي الْمُسْلِمِينَ، أَنْ يُكْثُرُوا فِي عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ مِنْ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، كَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ،
وَالذِّكْرُ بِأَنْوَاعِهِ: تَكْبِيرٌ، وَتَهْلِيلٌ، وَتَحْمِيدٌ، وَتَسْبِيحٌ، وَالصَّدَقَةِ، وَالصِّيَامِ! وَكُلِّ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.»
-فَتَاوَى فِي الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ (١ / ٣٧).
«أَحُثُّ إِخْوَانِي الْمُسْلِمِينَ، أَنْ يُكْثُرُوا فِي عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ مِنْ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، كَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ،
وَالذِّكْرُ بِأَنْوَاعِهِ: تَكْبِيرٌ، وَتَهْلِيلٌ، وَتَحْمِيدٌ، وَتَسْبِيحٌ، وَالصَّدَقَةِ، وَالصِّيَامِ! وَكُلِّ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.»
-فَتَاوَى فِي الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ (١ / ٣٧).
••📖
تَبْكِي لِلَّهِ مِنْ ثِقَلٍ مَا عُدتَّ تُطِيقُهُ، فَيُبْكِيكَ بَعْدَهُ لِفَرَحٍ مَا كُنْتَ تَحْلُمُ بِهِ..☁️♡
•اللَّهُمَّ..۵☕
تَبْكِي لِلَّهِ مِنْ ثِقَلٍ مَا عُدتَّ تُطِيقُهُ، فَيُبْكِيكَ بَعْدَهُ لِفَرَحٍ مَا كُنْتَ تَحْلُمُ بِهِ..☁️♡
•اللَّهُمَّ..۵☕