Telegram Web Link
“ أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخصٍ أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ، كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبةِ لإنسانٍ قضى عُمرَه مُرتجِفًا، كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق،وكيف هو اليوم بدون رعشةِ اليدين! أودُّ أن أعيشَ هذه اللحظة عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا “
الجُمعة/ ٥ مايو ٢٠٢٣

﴿ وَلا تُرهقنِي مِن أَمرِي عُسْرًا ﴾.
- الكهف (٧٣).
هو نوعي المُفضل، و هذا الأمر يورطني به أكثر".
‏"وأعوذ بك أن تنطفئ الشعلة التي في قلبي، التي أقطع بها متاعب الحياة، عياذًا بك من السّلب بعد العطاء، يا الله".
سنحيا بعد كربتنا ربيعا..كأننا لم نذق بالأمس مُرّا
مش ضروري تبندق في الحب .. اللي يحبك حِبه بنفس الدرجة مش لازم الضعفين.
حاتتعلم تسكت في أكثر المواقف اللي تستاهل منك ردود فعل .. و مش لأنك هكي أخترت .. لكن قداش مرة تكلمت و مانفعش !
‏- سُبحان الله .
‏- الحمدلله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- اللهُ أكبر .
‏- سُبحان الله و بحمدهِ .
‏- سُبحان الله العظيم .
‏- استغفر الله و أتوبُ إليه .
‏- لا حول و لا قوة إلا بالله .
‏- اللهُم صلِ على نبينا محمد .
‏- لا إله الا الله محمد رسول الله.
-لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.
-استغفرك اللهم و اتوب اليك.
اللهم ان كانت الحياة خيراً لي فأحيينى وان كان الموت خيراً لى فأمتنى.
فرقي عن النجمات ، اني مجرة .
‏"أرجو من الله ألا يقف أحد في طرقاتنا ليأخذ بهجتنا، ألاّ يأتي مغلفًا بالود ليسرق ما تبقى من طمأنينتنا"
﴿ قُلِ اللَّهُ يُنَجّيكُم مِنها وَمِن كُلِّ كَربٍ ﴾
‏"سيعوضك لأنك رضيت في وقت لم يكن فيه الرضا عليك سهلًا".
اكثر شي يريح أن الله يعلم بـ الي فـ القلوب، يعلم بـ الي فـ النية، يعلم بـ الي فـ الخاطر حتى لو ماقدرنش نديروه، مُريح أن ربي الرحيم هوا الي يحاسب، وأن رزقنا فـ دنيا فـ يد الله، شي مُريح أن كل شر يبوه لك الناس فـ كفة، وقضاء الله وحُكمة فـ كفة.
‏﴿فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ۝ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ۝ وَنَرَاهُ قَرِيبًا﴾
نُساير الايام لعّل الايام بِذاتِها تُسايرنا
مثل يومٍ تود في نهايته أن يعثر عليك أحد، ويمسح عنك التعب، ويحبك دون جهد.
‏أحببنا أمراً وأحب الله امراً، وما أحبه الله، أحب الينا مما احببناه، فاللهم اختر لنا ولاتخيرنا وارضنا بما اخترت لنا.
أن تكون
إمامًا لصلواتي
رفيقًا لدعواتي
سندًا لفتوري وزلاتي
أنتَ وحدكَ من أود أن أسجد خلفه وتصلني همسات دعواته قائلاً:
"رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَٰجِنَا وَذُرِّيَّٰتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍۢ وَٱجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا"
الدعاء ذاته الذي أقمت الليل به لسنوات حتَّى رزقني الله بكَ، لأردد عقب السلام:
" قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا"
“ لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا
‏عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ “
2024/09/30 13:33:38
Back to Top
HTML Embed Code: