Telegram Web Link
"لست راغب في توجيه اللوم لأي أحد، لقد كانت أخطائي وقد دفعت ثمنها."
لماذا لا تقول شيئًا يشبه الأشياء التي أود سماعها، لماذا أبدًا لا تأتي مثلما أودك أن تأتي؟"
‏عندي موهبة البدء من الصفر دائمًا وأبدًا، أتجدد باستمرار مهما كان شكل النهاية، سبحان من أعطى روحي كل هذه الرحابة.
ثقة في وجودي و حبي و عطائي تخليني عارف كويس أن حتى لو في يوم طلعت من حياتك .. حانقعد أنا الفترة اللي ماتنتساش .. ألطف من عرفت و أفضل شخص عاشرته.
و اللي قبلك يشهدوا".
ولمّـا ‏سُئِل عن بشاشة وجهه قال :
"أستَـحي أن أحزن وأمري بِـيد الله "
الحمدالله على كل حال🫂🖤
ما اكتشفت أهمية الصداقة غير لما طلعت من غير مصروف ولقيت اصحابي دايرين حسابي في الأكل من غير ما نطلب ، عرفت الفرق بين لما تمشي لوحدك ساكت طول الطريق ولما تمشي مع صاحبك وماتوقفش ضحك و كلام والوقت يمشي في اللأشي ، لما تمشي ويخطر علي بالك حاجه وتلاقي صاحبك ماشي معاك ، لما تمد يدك بالصدفة تلاقي يد مسكت في إيدك ، لما تبقي قاعد وتحط راسك علي كتف صاحبك ، لما تلقا شخص يصمم يعرف "كنك" ومايملش من كتمانك
لما تطلع متضايق وتكون عارف إن في شخص مستنيك في مكان حيقولك "أحكي" ويحاول يرضيك
لما تحاول ادس وتلاقي شخص ايقولك "لا متأكد إن فيك حاجة"
لما توصل وتلاقي شخص سيب كل الموجودين وقعد جنبك
لما تلقا شخص حافظ تفاصيل يومك وأدق ما فيك
لما تهرب من كل حاجه ومتلاقاش ملجئ غير في صاحب لك
لما تغيب وتعرف إن في مكالمة تليفون حتجيك من شخص يسألك عن سبب غيابك
"إكتشتفت إن الصحاب الحاجة الوحيدة اللي بالمجان بس إنت وحظك ، ويابخت اللي طلعله صاحب"
يا بختي فيكم 🫂
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، قال ابن سيابة :

حضرتُ جنازةً بمصر، فقال لي بعض القبط: من المتوفّي؟
قلت: الله.
فضربت حتّى متّ.😅
المتوفِي بكسر الفاء (أو المنتهي ب ياء ) هو من يتوفى الأنفس ويميتها وهو الله تعالى،
وأما المتوفى بفتح الفاء (أو المنتهي بألف مقصورة)،فتطلق على الشخص الذي وقعت عليه الوفاة

و من هُنا قيل: لا تتفاصح أمام العامّة.

كل عام و نحن نمتلك أجمل لغة في العالم 🖤🫂
( إِنَّآ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ )
صدق الله العلي العظيم

لو كان الفارق بين الضاد و الظاء بسيطاً و الخطأ بينهما عادياً غير مؤثر لما أرتبطت الجنة بالظِلال و النار بالضَلال ..

اليوم العالمي لِلغة الضَّاد
قاعده توا على سريري فطرت و قعدت نفكر في شنو مضايقني كله و قلت باه انا حاولت يارب بس يارب تسكرت من جديد متى يارب بس نتريح تعبت بكل من نفسي و من حياتي خلاص وقتها سكتت وانا مش عارفه الحل شن لأن حاسه روحي في دوامه سيبت تفكير مشيت نقلب في الفيس عيني جت على منشور لوحده كاتبه يابنات ادعلي بس ان كيماوي ما يطيحليش شعري ادعلي الورم يختفي هنا فكرت كويس ممكن انا نحساب وضعي اسوء شي و نبي له حل بس في غيري وضعه اسوء مني و انا شي يلي شيفته عندي طبيعي ايكون عندي غيري محتاجه و يدعي ربي بيه لذلك الحمدلله على كل حال و لا تحاسبني يا الله بقل صبري و قل شكري و اسألك يا مولانا ان تشفي هذه المرآه من هذا المرض على اهون الأسباب اللهم استودعناك حالنا و وكلناك أمرنا فأنت خير وكيل 🫂
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
"كنت أتعجب من حرص إمام الحرم المكي على تضمين دعائه في قيام الليل في ليالي رمضان: "اللهم اغننا عمن أغنيته عنا".. هل يستحق هذا المعنى تذكره يوميًا ضمن الدعوات بالمغفرة والعافية وعظيم خيرات الدنيا والآخرة؟! ولكن علمتنا السنون أنه حقًا من أهم الدعوات.. على مستوى كل العلاقات القريبة والبعيدة وفي كل التعاملات في الحياة الخاصة والعمل وكل شيء..
فاللهم اغننا عمن أغنيته عنا وزهدنا فيمن زهد فينا وهون علينا من هُنّا عليه وجحدنا، وصغر في قلوبنا من أنكرنا وصغّرنا في قلبه.. ولا تقرب منا إلا من صدقت محبته وعرف قدرنا.. وأكرم من أكرمنا في قلبه وقوله وفعله.."
وَلا تحسبن حُلو الكلام دوماً صدقاً ولاتصدقن الا الذي بالافعال يتكلمُ 🖤
الشيخ صالح بن فوزان :-
صُحبة الصالحين يُنتفع بها حتى البهائم
كما حصل للكلب الٓذي كان مع آهل اصحاب الكهف فقد شملٓتُه بركتهم !

اللهُم رفقة صالحة لنهاية مطافنا ودهرنا يذكرونا ويدعونا في مماتنا
• إنصرفتُ عَن الشّريك الذي إختَرته بحُب ، و قَاطعتُ صَديقًا كَان في يَومًا مَا تَوأمًا لرُوحي ، و بَترتُ الوِد الذي بَيني و بَينَ بَعض الأقَارب و المَعَارف ، و تَركتُ عَملًا كُنتُ في أشدّ الحَاجَة إليهِ ، لَيسَ لأنّني سَيّئَة و تَهون عَلي العشرَة ، لكنّي لا أرحَم حِينَ أتَأذّى ..
أصبرُ و أتحَمّل كُل عُسر يَأتيني من الله و ألجمُ رُوحي عن الشّكوَى أيضًا ..
لكنّ ضَرَر البَشر لستُ مُجبَرَة عَلى أن أطيقه و أتَغاضَى عَن ألمهِ ، أستأصلهُ بلاَ شَفقَة و لا أحنّ لمُهلِكِي و ظَالمِي أبدًا ..
سَلَامي الدّاخلي عَزيزُ عليّ و لا يُعلَى عَليهِ حتّى العَزيز ..
لَن أؤذيكَ لكن سَأتّنحّى عَنك و أعتَزلُك بلا رَجعَة 🖤
"يارب نهاية اسبوع .. نهاية شهر .. نهاية سنة"

فاجعلها نهايةً لحُزني وبدايةً لجَبري وتوفيقي، نهايةً لكل شَرّ وبدايةً للخير كلِّه.. يا رب أسألك باسمك الأعظم الذي إذا دُعِيت به أجَبت أن تَسُرّ خاطري وتَجبُر قلبي وتُذهِب حزني وتُيَسِّر لي الخَير والنجاح ..
شوفوا .. هو القراية صعبة، والشغل صعب والتعامل مع الناس أساسًا صعب، وانه الواحد يدير فلوس صعب، والزواج صعب، وانه نمشوا للعمل كل يوم صعب، بس سيدنا عمر عبد العزيز قال جملة : لو أن الناس كلما استصعبوا امراً تركوه، ما قام الناس دنيا ولا دين، فـ ما ينفعش توقف ادير حاجة او توقف تحاول، بس على عشان انه الحاجة هذه صعبة، قاوم ما تكره لتصل الى ما تُحب 🫂🖤..
إن شاء الله من بعد اليوم كل حاجة تجينا ساهلة ومتيسرة وين ما مشينا
حين رفض إبليس السجود لآدم لم يكن هناك شيطان فمن وسوس له؟
سؤال وجيه للكل ..
سؤال خطير جداً ..
الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟
اقرأوا هذه السطور لتعرفوا ... من هو الشيطان الحقيقي لنا !!!
إن كلمة (" نفس ") هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذُكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة
يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( ق ) :
{ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }
نحن نؤمن بالله عز وجل ، ونذكره ونصلي في المسجد ونقرأ القرآن ، ونتصدق ، و ..... و......إلخ...
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع فى المعاصي والذنوب ! ! !
فلماذا ؟؟
السبب في ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقول الله تعالى في مُحكم كتابُه العزيز : { إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا }
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) نعم ... فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنسان يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( الإسراء ) :
{ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( غافر ) :
{ الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( المدثر ) :
{ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( النازعات ) :
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ }
وقوله تبارك وتعالى في سورة ( التكوير ) :
{ عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ }
لاحظوا أن الآيات السابقه تدور كلها حول كلمة ( النفس ) ، فما هي هذه النفس؟؟؟
يقول العلماء : أن الآلِهة التي كانت تعبد من دون الله
(( اللات ، والعزى ، ومناة ، وسواع ، وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))
كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إلـه مزيف مازال يعبد من دون الله ، يقول الله تبارك وتعالى : {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ } ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغى لشرع ولا لوازع ديني ، لذلك تجده يفعل ما يريد يقول الإمام البصري في بردته : وخالف النفس والشيطان واعصيهُما
ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى : { فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ }
عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!!
وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي دعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل فعل محرم وراءه شيطان .
إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارة بالسوء ، فالشيطان خطر ..
ولكن النفس أخطر بكثييييييير ...
لذا فإن مدخل الشيطان على الإنسان هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في المحظور قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم : { وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّو }
واخيراً نتضرع إلي المولى عز وجل ونقول !!!
( اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ. فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
هناك هرمون في الجسم يفرز خلايا على القلب عندما نلهى عن ذكر الله ومن ثم تكون غشاء على القلب يسمى (( الران )) ويسبب اكتئاب حاد وحزن وضيق شديد قال تعالى ... (( كلا بل ران على قلوبهم )) ..🌴
31.12🫂
2024/11/05 19:06:43
Back to Top
HTML Embed Code: