‏قال ابن عثيمين - رحمه الله - :

" المنكسِر ينبغي ملاطفته "

شرح صحيح مسلم ٨/٢٩٩

الحمد لله على خالق الشعور و نازعه".

"سُئل الشيخ ابن_باز ـ رحمه الله:-
هل يقول:-اللهم أَجرني في مصيبتي فيمن تفوته صلاة مثلًا؟.
فأجاب:- نعم، ويأَجُره الله بالاستقامة والمحافظة، والآية عامة، وكذا الحديث.
(مسائل ابن مانع ص 242)".

لو في درس يتعلم من الإنسان اليوم من مباراة نادينا 💚
انه لو أدير الي أديرا و تضر بكل الطرق ومهما تأذي الانسان وتحطله عراقيل ف حياته
مستحيل يصير إلا إلي مقدره له ربك

الحمدالله 💚💚💚💚💚💚

فرعون وهو يغرق قال لموسى سبعون مرة أغثنى ياموسى ولم يغثه
فأوحى الله لموسى
ياموسى أستغاث بك فرعون سبعون مرة ولم تغثه
و عزتي و جلالي لو أستغاث بى مرة واحدة لوجدنى قريباً مجيبآ
يارب إذا كان هذا لطفك و رحمتك بفرعون الذى قال أنا ربكم الأعلى
فكيف سيكون لطفك بمن يسجد و يقول سبحان ربي الأعلى
اللهم أنت المنجى و أنت السلام ومنك السلام تباركت وتعاليت يا ذا الجلال والإكرام

"اللهم ارح قلبِي بما أنت أعلم به منّي"

تظنه ضمادًا ؛ هو الذي جاء كجرح إضافي لا أكثر.

ثم تكتشف أنك حبيت و صبرت و كملت في سبيل العدم .. و أن الوقت اللي ضاع لو فات في حاجة تفيد نفسك و تزيدها كان أفضل من إنه فات مع شيء عمره ما كان فيه مكسب لا في الوقت اللي فات ولا حتى في اللي جاي.

لدي الكثير من الطرق للوصول إليك .. لكنك لم تعد مهماً.

‏لما ربي قال "فلا يحزنك قولهم"
كان عارف أن في ناس كلامها عبارة علي أذى.

﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ ﴾

«اللهُم اهْدِنا ، وَاهدِ بنا ، وأجعلنَا سببًا لِمن أهتدَى».

كان خاطري نحط يستفزونك ليخرجوا اسوء ما فيك بس انا مش اي حد يستفزني

الثلث الاخير من الليل دعاء و القيام ما تنسوهنش

"‏جميعنا حصل لنا ذاك الحدث الذي غيرنا للأبد ، كسر شيئًا كان جميلًا بداخلنا ولا زال لا يُفارق الخيال ، جميعنا نمتلك تلك الأماني المركونة على الأرفف ولا نملك لها تحقيقًا و لا أملًا ، جميعنا نمتلك أنواعًا من خيبات الأصدقاء و فراق الأحبة و موت قريب ، جميعنا ذاقت أرواحنا حزنًا لا يفنى"

"أحبُّ فيّ أني إذا رفَعت يَدي عن أمر رفعتُها كامِلة."

من أجمل الأشعار اللي نقالت في فن اللامبالاة: إذا استحسنتني فجُزِت خَيرا ، وإن ساءت ظُنُونكَ لا أُبالي ، انا طينٌ جُبِلت على الخطايا ولستُ البدر كي ترجُو اكتمالي

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

•﴿إنهم يرونه بعيداً ونراه قريبا﴾•