" الله أكبر الله اكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر و لله الحمد "
{وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}
{وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}
أنا أهم شخص عند أهم شخص عندي
و أقرب شخص عند أقرب شخص عندي
و هذه سادة 💙🖤
و أقرب شخص عند أقرب شخص عندي
و هذه سادة 💙🖤
عندما قُتل كُليب قال ابن عباد " الديّة عند الكرام الاعتذار " وعندما قُتل ابنه جبير قال " لأقتلنَّ به عدد النجوم والحصى والرمال " كلنا نُجيد قول الحِكم عندما لا تكون القصة قِصتنا، أو لا يكون الألم لنا .
بناءًا ع رأي الاغلبية اكثر حاجة يحتاجها الحُب الاهتمام ، اهتمام المشاعر ، اهتمام الزعل ، اهتمام بـ تفكير الطرف التاني ، اهتمام وقت الانشغال ، بإختصار مُكمل الحُب الاهتمام ..
" ما عند الله باق والحقوق محفوظة لأهلها وأنت حقي و أنا أهلك "
" وأنت وعد الله لي وحاشاه ربي أن يخلف بالوعود "
" وأنت وعد الله لي وحاشاه ربي أن يخلف بالوعود "
كنت أكتب لكل صديقاتي عبارات التهاني و المباركة كنت دائماً اطير فرحاً لأنهن اخترن شريك حياتهن
كانت هذه الفكرة بالنسبة لي شيء غير منطقي ان يحدث فكل شخص يتقدم بخطبتي كنت أتخيل حينها هل حياتي مع هذا شخص ستصبح أفضل او تسوء كنت ادرس كل شروطهم و اتأملها كنت افكر في حالي و اقول هل سأصبح سعيدة معه هل سأندم عندما يتخللني الشك في شيء كنت أرفض قائلة لا أريد حتى ان اشتهرت بكلمة لا و رفضي الدائم الغير مبرر اسمعهم دائما يقولون (قولكم مسحورة ، او كنك تلطي ،لو عندك حد خليه ايجي، تراجي في من، ان شاءالله غير ياخذك يلي ترفضي عشانه ) كنت أحزن و أحيانا لا ابدي ردة فعل كنت مقتنعة قناعة تامه أن سيأتي اليوم الذي أقبل به بشخص و لو لم يأتي فعندها الله لم يكتب ليا كنت متصالحة مع هذه الفكرة جدا حتى عندما التقي مع أحد العجائز و تسألني (ما عندك شي حد )و انا اجيب بي لا كانت تبادر( بتفنيصة و هاب عليك انت اعلقي يلي امدادك متزوجات و بعيالهن) كنت فتاة عشرينية و لكن مجتمعي جعل مني فتاة قد فاتها القطار إلا و انني لا أؤمن بأي قطار انما أؤمن بنصيبي و قدري المعروف عند الله عز وجل ..
أتذكر مره جملة قالتها عجوز ذات مرة : يا بُنيتي
" الزوج الصالح أبٌ بعد أب"
تمهلي وتريثي و أحسنى إختيارهُ ف
ها أنا الآن بعد كل هذه الأيام في حياة العزوبية أعلن أن قد اخترت شريك حياتي ل نكمل معا اعوام عدة و اخيرا قد قبلت بشخص لان شعرت بـ راحةٍ تامّـة معه فالشّخص الذي يُشعرك بـ الرّاحة تِجاه نفسك ، إنّه مثل العُثور على ذاتكَ ، أو ربّما هو أشبَه بـ العُثور على الجّزء المفقُود من ذاتكَ جعلني الله لك زوجة صالحة تحسد عليها و جعلك ليا الله حنون هين صالح لا تشقين في صحبتك طول عمرنا . .
كانت هذه الفكرة بالنسبة لي شيء غير منطقي ان يحدث فكل شخص يتقدم بخطبتي كنت أتخيل حينها هل حياتي مع هذا شخص ستصبح أفضل او تسوء كنت ادرس كل شروطهم و اتأملها كنت افكر في حالي و اقول هل سأصبح سعيدة معه هل سأندم عندما يتخللني الشك في شيء كنت أرفض قائلة لا أريد حتى ان اشتهرت بكلمة لا و رفضي الدائم الغير مبرر اسمعهم دائما يقولون (قولكم مسحورة ، او كنك تلطي ،لو عندك حد خليه ايجي، تراجي في من، ان شاءالله غير ياخذك يلي ترفضي عشانه ) كنت أحزن و أحيانا لا ابدي ردة فعل كنت مقتنعة قناعة تامه أن سيأتي اليوم الذي أقبل به بشخص و لو لم يأتي فعندها الله لم يكتب ليا كنت متصالحة مع هذه الفكرة جدا حتى عندما التقي مع أحد العجائز و تسألني (ما عندك شي حد )و انا اجيب بي لا كانت تبادر( بتفنيصة و هاب عليك انت اعلقي يلي امدادك متزوجات و بعيالهن) كنت فتاة عشرينية و لكن مجتمعي جعل مني فتاة قد فاتها القطار إلا و انني لا أؤمن بأي قطار انما أؤمن بنصيبي و قدري المعروف عند الله عز وجل ..
أتذكر مره جملة قالتها عجوز ذات مرة : يا بُنيتي
" الزوج الصالح أبٌ بعد أب"
تمهلي وتريثي و أحسنى إختيارهُ ف
ها أنا الآن بعد كل هذه الأيام في حياة العزوبية أعلن أن قد اخترت شريك حياتي ل نكمل معا اعوام عدة و اخيرا قد قبلت بشخص لان شعرت بـ راحةٍ تامّـة معه فالشّخص الذي يُشعرك بـ الرّاحة تِجاه نفسك ، إنّه مثل العُثور على ذاتكَ ، أو ربّما هو أشبَه بـ العُثور على الجّزء المفقُود من ذاتكَ جعلني الله لك زوجة صالحة تحسد عليها و جعلك ليا الله حنون هين صالح لا تشقين في صحبتك طول عمرنا . .