كنت كخطيئة
اقترفتها في سهوة مني
حينا كان من المفترض
في عمر العشرين
أن أتعلم مقادير الكيك
وأُصبح طباخةٍ ماهرة
وأن أستخدم الصبَّار لينمو شعري
كي أنافس فتيات جيلي
لربما أعجب بزميلي
أو وحيد أمه لأكون مدللته
لكنك عكفت بي الطريق
لأصبح أنا
لأعرف درجات الفرح
عند ذروة الحب
لأنتشي لذة حفاوتك
وأسكر من فرط العشق
لأهيم وأتخيل نفسي
كفقاعة صابون من الخفة
لنجتاز الخوف سويا
وفي كل مرة ألقاك تخبرني أنني جميلة
لنكسر القواعد قليلاً
كأن تغني لي عند الواحدة صباحًا
تحت شُرفة غرفتي وأدندن معك خفية
كأن نرقص أمام شجرة الياسمين
ونكون سيمفونية
لنخلق ثورة، لنسير معًا
نهتف هتافاة الحب
من هذه المدينة
من هذا الحب
ومني أنا
ثم بعد هذا كله
فتحت مدينتي أبوابها
أحبَّت الياسمين القُرنفل
وأحبَّني الغياب أكثر منك
لأصرخ أنني ما عدت أنا
فيا آنايا
كيف أقضم الحزن من بعدك؟
اقترفتها في سهوة مني
حينا كان من المفترض
في عمر العشرين
أن أتعلم مقادير الكيك
وأُصبح طباخةٍ ماهرة
وأن أستخدم الصبَّار لينمو شعري
كي أنافس فتيات جيلي
لربما أعجب بزميلي
أو وحيد أمه لأكون مدللته
لكنك عكفت بي الطريق
لأصبح أنا
لأعرف درجات الفرح
عند ذروة الحب
لأنتشي لذة حفاوتك
وأسكر من فرط العشق
لأهيم وأتخيل نفسي
كفقاعة صابون من الخفة
لنجتاز الخوف سويا
وفي كل مرة ألقاك تخبرني أنني جميلة
لنكسر القواعد قليلاً
كأن تغني لي عند الواحدة صباحًا
تحت شُرفة غرفتي وأدندن معك خفية
كأن نرقص أمام شجرة الياسمين
ونكون سيمفونية
لنخلق ثورة، لنسير معًا
نهتف هتافاة الحب
من هذه المدينة
من هذا الحب
ومني أنا
ثم بعد هذا كله
فتحت مدينتي أبوابها
أحبَّت الياسمين القُرنفل
وأحبَّني الغياب أكثر منك
لأصرخ أنني ما عدت أنا
فيا آنايا
كيف أقضم الحزن من بعدك؟
اعظم ماقيل فِ رفوف الحُب :
تقفــيلهن حلال بعدكك بيبان الغلا ي دنيتي 🫀🫂.
تقفــيلهن حلال بعدكك بيبان الغلا ي دنيتي 🫀🫂.
{إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا}
لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
{لَيسَ عَلَيكَ هُداهُم وَلكِنَّ اللَّهَ يَهدي مَن يَشاءُ}
{إِنَّ الحَسَناتِ يُذهِبنَ السَّيِّئَاتِ ذلِكَ ذِكرى لِلذّاكِرينَ}
لو حسبتها صح هتلاقي انك لو مروحتش الجامعة هتوفر فلوس وصحة وسيئات وتنمر.