اكتشفت إن صاحب البداية مش نفسه اللي حايكون صاحب النهاية
الطريق يختلف .. لكن صاحبك الحقيقي حايكمل معاك كيف ما كانت النهاية و وين ما كان الإتجاه و وين ما تاخذكم الظروف ..

و ما زال قناعتي بأن الصحاب ماليهمش نهاية و نحن اللي نختاروا مش الوقت ..

اللي مشا كانت رحلته معاك من البداية لهنا .. هو كويس في مكان ثاني مع ناس ثانية في طُرق ثانية لكن معاك تمت صلاحيته .. زي ما فارقتهم هو حايفارقك .. و زي ما نسيتهم هو حاينساك
و زي ما بطلت تحبهم حتى هو حايبطل يحبك ..
لكن *لإنها دنيا*
مش لأنكم غلط ..
في الاخير البراني صاحبناه وقت أحتاج
يا بال صحابنا اللي أخترناهم.

حتعدي بِكرم ربي زي حاجات واجد قبلها
كُنت نحسابها مُش حتعدي وعدّت.

اللهم صلِّ على محمد ، كما صليت على ابراهيم ، وعلى آله ابراهيم انك حميد المجيد ، اللهم بارك على محمد وعلى آله محمد ، كما باركت على إبراهيم ، وعلى آله ابراهيم انك حميد المجيد

كل شخص طيب صبور له حدود معينة لتحملّه، حتى إذا ما تكلّم يوماً لن تعرفه من شدة ما اختلفت نبرته عن تِلك التي عرفتها سابقاً، ستجده غير متوقعاً في تصرفه، لا مبالياً للعواقب، لأنه ببساطة لو سكت للمرة الألف قد يموت غيظاً بعدها، وأنت آذيته ألف مرة بلا رحمة وهماً منك أنه يجيد السكوت دائماً. باختصَار لا تعوّل على طيبتي وهدوئي، ستدهشك يوماً قدرتي على التّخلي والمواجهة .

المؤدّب في الخِصام حيخلّيك طول العمر مُزدري من ذاتك، لأنّ ما كانش يعنيه ردّ الأذى بقدّ ما كان معزّز نفسه و مترفّع بيها عنّ كلّ ما هو مُنافي لمبادئه

‏"ربما، في مكان ما، في يوم ما، في زمن اخر وأقل بؤساً، قد تلتقي اروحنا مرة أخرى"

يارب

طمنوني عليكم انتم كلكم بخير

ربي ايكون معانا في مصيبتنا و يارب يرحم من مات و يرجع كل من فقد

عظم الله اجركم جميعاً

‏عزاؤنا أنَّها دنيا ‏نُودِّعها وكل من سار فوق الأرض مُرتحل.

﴿قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ﴾

حيرد الشرق كله أحسن من ما كان بأذن الله يارب 🫂

‏“ كُنتُ أعيش حياةً أنت زينتُها
‏أنت البنُون وأنت المالُ والرَغد”

ربما لا تكون مَسئولًا عن مآسيك، لكنك -وحدك- المُكلَّف بتعافيك .

يمكنك التحدث إلي دائمًا
‏عن ماذا ؟
‏عن أي شيء لا تحتمل نفسك سماعه من نفسك

‏"اعوذ بالله من الإدراك بعد شهور من الغفلة."

الاختلاف كويس، لكن خليه للمعارف ضيفلك وضيفلهم، لكن لما بتحط حد في مكانة قريبة الافضل يكون نفس عقليتك، لانك انت ماتبيش تعيش تبرر وتشرح وتوضح.

أنت مش حتعرف الشخص هذا  كويس ولا لا، الا لما تتعارض مصلحتك مع مصلحته.

لما تلقى حد متجاوزك افرحله بدال ما تفرح إن حياته خاربه بعدك وتبين للناس كيف انت قوي وشوفوه هو كيف ضعيف لأن أنا مش معاه، لأنك حتى أنت عايش أو بتعيش تتمنى تتجاوز حاجات ومش معروف كم بيكلفك جهد ووقت باش تتجاوزها.

ديما كانت عندي قناعة إن الصلح الحقيق ما يجيش بإجتماع، ولا يجي من خلال الناس اللي تقعمز بالقرواطة في الاجتماع، طرق الصلح واجد منها حاجة ما كانتش في الحسبان، سوا كويسة ولا مش كويسة
الصلح مرات يجي بإن تمد إيدك في الأزمة بلا مقدمات، مدة اليد هاذي تسوى مليون توقيع ومليون ورقة مختومة

كل شي ورانا وقاعد يوري فينا إن ما عندناش الا بعض
لو قاعد عندك مشكلة إنك تصفي قلبك مع الشرق ولا الغرب، راجع روحك ما تعرفش أجلك كيف وامتى بيناديك.