زوجة طلحة بن عبيد الله كانت تسمى "الجرباء"
رغم أنها كانت غاية في الجمال !
من شدة جمالها كان يقال( لا تقف معها إمرأة الا استقبحت)!
فكان جميع النساء يتجنبن الوقوف معها، لذلك سميت بالجرباء.
-فلم يكن فيها جرب..
-ولم تكن فيها مشكله اخلاقيه.
كانت فقط شديدة الجمال
فاتفق الناس من شدة غيرتهم منها ونقصهم ان يسموها بهذا اللقب..

فليس كل مايرفضه الناس سئ ...فكثير من الناس ترفض الاشياء الجيدة لانها تحسسهم بنقصهم.
فلا تدع جهل الناس بك يغلب علمك بنفسك.

أنك تحبني لأني أنا ! بلا ما تغيير فيا شيء
هذا أعظم حب ممكن تعطيه لأي شخص.

اللهُم دلني على من أراد بي خير و دُله علي .. و أصرفني عمن أراد بي شر و أصرفه عني.

مستوى عالي من النرجسية أقول فيه
لو كنت أمتلك شخص مثلي لتعثرت
في حُبي دون نهوض

من فترةٍ كدا كان في سؤال بيدور في ذهني وهو:
إيه أكتر حاجة المفروض يتمناها الإنسان ، لحد ما لقيت شخص كاتب "كُل ما في هذه الدُنيا لا يُساوي شيئًا أمام العافية ، الاستقرار الداخلي ، طمأنينة القلب ، سكينة الروح ، النوْمَة الهانِئة ، فإن أردت أن تسأل الله شيئًا فاسألهُ هذه الرَّحمة أولًا .

"لدي صديقة كلما أبدت رأيها بشيء يخصني تجعلني أعيد النظر إليه مرة أخرى فأراه جميلًا بعدما كنت أراه عاديًا ، هناك أصدقاء يمنحوننا حياة أخرى مليئة بالاطمئنان والراحة دون صراعات، فيزيدون ثقتنا بأنفسنا ويعملون كسلاح واقٍ ضد الرفض وخذلان الآخرين ليبرهنوا لنا أن المشكلة حتمًا لم تكن بنا، فلا يستطيع أحد أن يخدش قلوبنا بسهولة، نعم الصديق صديق يصالحك مع ذاتك ويكشف لك كل جميل مختبئ داخلك أنت ذاتك لا تراه، فيشير إليك أن هنا يكمن جمال خاص بك صاحبي."

هو الذي أتجاوزُ معه الصِّعاب
يسهِّل عليَّ الدُّنيا، فلا يعسِّرها عليّ
هيِّنًا ليِّنًا رضِيًّا صفِيَّا ، لا يُشقينيَ في صُحبتِه.
دُمتَ لي رجُلي الأعظم وحبيبي الأحن ورفيقي الصادق .

﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ﴾

«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»

( رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ )

استغفر الله العظيم واتوب إليه

و كان يكفيني جداً إني أحسنت حتى و أن كان إحساناً في غير أهله .. فالله لا يضيع أجر المحسنين.

كانت نقله في حياتي و تفكيري لما قعدت عارفه ان يلي غلط في حقي مش مضطره اندورله مبرر و ان تكرار التقصير معناه صاحبه عارف روحه كويس شن قاعد أدير ، و ان مش شرط نكون انا السيئة و السبب لو تغيرو هم معايا لأن في ناس مشكلتهم في أنفسهم مش بسببي و أن عتابي قعدت محتفظة بيه لناس معينه يستحقوه وبس ، و الأهم ان تعلمت نتجاهل و نمشي بدون اي ردة فعل بعد ما نعرف ان معش في أمل في المحاولات 🖤🐎🫂

" الذي يغادر على دفعات لا يعود ، لأنهُ يبقى كل مرة فقط حتى يتأكد من صحة قراره "

حاتكبر و تعرف أن مافيش حد يستاهل غيرك .. أنت أولى بكل شيء ديما
حب و عطاء و قيمة و أحتواء .. نفسك بس اللي تستاهله مش الأشخاص.

تخش اي مكان تلقا الناس الشاطرة اللي فيه في قمه التواضع
تخش شركة تلقا أحسن واحد فيها متواضع
تخش جيم تلقا افضل واحد فيهم تقريباً خدامك في اي سؤال
تتعامل مع اي محترف في شغله وبيحبه بجد تلقاه في قمة الذوق
متلقاش حد بيتكبر ويتعوج غير الضعيف والفارغ من جوا وانه يحساب ان هو اخر العالم في النهاية بالمنطق لا يمكنك إصلاح نفسك وأنت تؤذي الآخرين 🖤🫂🐎

الماضي عبارة عن مرجع، وليس محل إقامة.
The past is a place of reference, not a place of residence.

الواحد مننا حيقعد إيلف ويدور وينجح ويتطور ويقابل ناس وفي الاخر الامنيات كلها حتتلخص في الستر والصحة والسعادة حترسا علي قعدة مع ناس بيحبها وفنجان قهوة مظبوط

ولدت أوسط إخوتي، إلا أني أبغضُ التوسط بمشاعري، فتجدني غزيرةٌ بعواطفي مع من أحب، شحيحةٌ مع من اعتزلت، آرائي واضحة، أُمقت النفاق والمجاملات الفذَّة، لذا يعتبرني كل من يُجيد التَّلون وتبديل الأقنعة عَدوَّته الكبرى، وهذا انتصاري الأطهر.
🐎🖤🫂
..

"رَعى اللّٰه صَديقًا لو مَشى في الروحِ ما أثقَلها، رَفيقٌ، رقيقٌ، خَفيفٌ، كأنّ لا ظِل لهُ!"