Telegram Web Link
من أكبر أسباب الأطمئنانِ والراحة النفسية هو "التوكل على الله"، فالاعتماد على الله راحةُ حين تتيقن أنه أكبر منا ومن مشاكلنا وظروفنا مهما كانت، فالإنسان وحده مشتت قليلُ الحيلة، إلا أن إحساس الأمان بالله يهون أي شيء وكل شيء، فكرة أن الله هو المنقذُ الوحيد في ظلام هذا العالم هي الفكرة الأكثر اطمئنانًا والأكثر أمانًا، فكرة أن الله هو وكيل مشاكلك ومدبر أمورك، وأنه سيدبر لك كل خير، فاللهم أني توكلت عليك ووكلتك أمري فبشرني بما أُريد.
ألا تكفيك ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾
ألا تكفيك ﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾
ألا تكفيك ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾
ألا تكفيك ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
ثق في الله وسترى ما يدهشك.
قالﷺ : يا عمر إنـما هي أيام و تـمضي لا تحزن.
▪️عن معاذ بن جبل أن رسول الله ﷺ أخذ بيده يوما فقال :

*(يا معاذ إني والله لأحبُّك)*

فقال معاذٌ : بأبي أنت وأمي يا رسول الله وأنا والله أُحبُّك .

فقال النبي :

( أُوصيك يا معاذ ، لا تدَعْ في دُبرِ كلِّ صلاةٍ أن تقولَ : اللهمَّ أعنِّي على ذِكرِك وشُكرِك وحُسنِ عبادتك)* .💚


دعاء عظيم من وصايا الحبيب المُصطفى عليه الصلاة و السلام ، حافظ عليه أخي المسلم و لا تنساه ، إذا كنت أول مرة تعرف هذا الدعاء ، فحافظ عليه و شاركه و انشره ، الدال على الخير كفاعله.
الحياة ماهي إلّا قصة قصيرة!
تدور أحداثها من تراب..
على تراب..إلى تراب..
ثم حساب..فثواب..أو عقاب
فلنعش حياتنا لله
وما يرضي الله..
لنكون أسعد خلق الله
"الحياة حلقاتٌ متّصلةٌ من لطفِ اللهِ
فالحمدُللهِ على ما كان وما سيكون ♥️🕊️
‏﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أمرًا﴾🌵

‏قد يعتريك الذُّبول وقد تنطفىء وتظنّ أنَّك لن تقفِ من جديد ثم يُسعدك الله كأنك لم تحزنْ بالأمس 💯
‏وتقف كأنّك لم تسقطْ وتُضيء كأنك لم تنطفِئْ فقط أحسِنْ الظنً بصانع الأقدار 🩵💥
‏[وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ]🌸
ـ اللهم يامن لا يهزم جُنده ولا يخلف وعدُه، ولا إله غيره، كُن لأهل فلسطين عونًا ونصيرًا ومعينًا وظهيراً اللهم احفظ غزة وأهلها بعينك التي لا تنام، اللهم إنا نستودعك بيت المقدس وأهل القُدس وكُل فلسطين.
فضلوا يصدعونا طول السنين .. الغرب طلع القمر و انتوا لسة بتتكلموا في الحلال والحرام !
أديك شوفت اللي طلعوا القمر بيتعاملوا إزاي مع الأطفال اللي زي القمر !
عشان تعرف إن دول حضارة من لا حضارة له ... حضارة بلا قيم و لا مباديء و لا عدل وقت الجد بيبقوا صفر ع الشمال

الشيخ محمد خيري

#غزة
أدخل هنا وأعمل تقييم بنجمة واحدة للتطبيقات التالية ،، دي أقل حاجه ممكن نعملها نصرةً لأهلنا في غزة وعشان يكون عندك جواب لما بعدين ربنا يسألك عن اخوانك المسلمين  ،، والدعاء ثم الدعاء


فيسبوك لايت
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.facebook.lite

لتقييم الفيسبوك https://play.google.com/store/apps/details?id=com.facebook.katana

لتقييم الإنستغرام
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.instagram.android

لتقييم انستغرام لايت
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.instagram.lite

# أحمد- المكاشفي
ثبت عن النبي ﷺ أنه أخبر أن الكسوف والخسوف للشمس والقمر يقعان تخويفا من الله لعباده، وحثًا لهم على مراعاة هذه الآيات والخوف من الله عز وجل والفزع إلى ذكره وطاعته، وأخبر ﷺ أنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس ولا لحياته، وإنما هما آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده، وقال: «إذا رأيتم الخسوف فافزعوا إلى ذكره ودعائه»، وقال أيضا ﷺ: «إذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم».
وأمر في ذلك بالتكبير والعتاقة والصدقة، كل هذا مشروع عند الكسوف، والصلاة والذكر والاستغفار والصدقة والعتق والخوف من الله والحذر من عذابه.

• ابن باز -رحمه الله-
لا يألفنّ أحدكم مَصاب أخيه وإن طال 🥺❤️
عَن جَابِر بنِ عَبدِاللّٰهِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمَا
أنّ النّبِي ﷺ قَال :

«مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الجَنَّةِ»

رَوَاهُ التّرمِذِيّ
‏ما دمت قريبًا من الله، سيحيط بك الأمانُ من المخاوفِ، والسلامةُ من الأذى، ستبقى شامخًا ثابتًا ولو تخبطَ الناسُ من حولك، ولو ماجت الدنيا واضطربت الأفئدة، فإنك قد أويتَ إلى ركنٍ شديد عظيم، فهنيئًا لك🤍🌸
.
اللَّهُمَّ أنجز لأهل فلسطين وعدَك الذي وعدتَه لعبادك المؤمنين، انقطعت آمالُهم وعزَّتك إلاّ منك، وخاب رجاؤهم إلاّ فيك وكفى بك وليا
وكفى بك نصيرا
.
نحنُ نفرّ إلى الله من متاعب الدنيا، فرارَ الذي يعرفُ أين يجدُ أمانهُ الحقيقي 🤍
"إن كنا نقاتل بالكثرة والقوّة، فهم أكثر منّا وأقوى علينا وما لنا بهم طاقة، وإن كنا إنّما نقاتلهم بالله ولله، فإنّ جماعتهم ولو كانوا أهل الأرض جميعًا ما تغني عنهم شيئا.."

- من خالد بن الوليد إلى أبي عبيدة رضي الله عنهما.
أهُناكَ جَدوى مِما نَفعله؟ أيأتي يوم نَشهُد فيه سُقوط اليَهود وهَزيمتهم؟ أهُناك نَصر حقًا في نَهاية الطَريق؟ أتقوم حرب ما بينَ المُسلمين واليَهود قَبل يوم القِيامة؟
قَطعًا! من دون أدنى شَك!
الدَليل؟
يَقول الرسول صلّى عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ، فيقتلُهم المسلمون، حتى يختبئ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ، فيقولُ الحجرُ أو الشجرُ: يا مسلمُ يا عبدَ اللهِ هذا يهوديٌّ خلفي، فتعالَ فاقْتلْه.
إلا الغَرْقَدَ، فإنه من شجرِ اليهودِ".
رَواه أبو هريرة، وصحّحه البُخاري والألباني.

أمّا عن مَعناه: "ففي هذا الحَديثِ يُخبِرُ الصَّادِقُ المَصدوقُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعَلامةٍ مِن عَلاماتِ قِيامِ السَّاعةِ، وهي قِيامُ حَربٍ بيْن المُسلِمينَ واليَهودِ، فيَقولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -مُخاطِبًا الحاضِرينَ مِن أصحابِه، والمُرادُ غَيرُهم ممَّن سيَكونونَ في آخِرِ الزَّمانِ-: «لا تَقُومُ السَّاعةُ حتى تُقاتِلوا اليَهودَ»، وذلك عِندَما يَنزِلُ عيسى ابنُ مَريمَ عليه السَّلامُ، ويَكونُ المُسلِمونَ معه، واليَهودُ مع الدَّجَّالِ. وفي هذه الحَربِ يَتعاوَنُ كُلُّ شَيءٍ مع المُجاهِدينَ المُسلِمينَ، حتَّى تَتكَلَّمُ الجَماداتُ مِنَ الحَجَرِ ونَحوِه، كُلَّما اختَبَأ يَهوديٌّ وَراءَ شَيءٍ منها تَكَلَّمتْ ونادَتْ على المُسلِمِ فقالَتْ: يا مسلمُ، هذا يَهوديٌّ وَرائي، تَعالَ فاقتُلْه، فنُطْقُ الجَمادِ بذلك حَقيقةٌ.
وفي رِوايةِ مُسلمٍ: «إلَّا الغرْقَدَ؛ فإنَّه مِن شَجَرِ اليهودِ»، والغرقَدُ: نَوعٌ مِن شجَرِ الشَّوكِ مَعروفٌ ببِلادِ بَيتِ المقدِسِ، وهناك يكونُ قتْلُ الدَّجَّالِ واليَهودِ، والمعنى: أنَّ كلَّ شَيءٍ يَتعاوَنُ مع المسلمِ مِن النَّباتاتِ والجَماداتِ على قتْلِ اليهودِ، إلَّا هذا النَّوعَ مِن الشَّجرِ؛ لذلك نُسِبَ إليهمْ.
وفي الحَديثِ: دَليلٌ على بَقاءِ دِينِ الإسلامِ إلى يَومِ القيامةِ، وظُهورِه على جَميعِ أعدائِه."

يا الله! تخيّل مَعي القَشعريرة! حتّى الجمادات تتحدّث! فتُخبر عَنهم وتكشفهم! فَلا يَبقى لهم مكان يَهربون إليه! كُلّ شيء.. كُلّ شيء في ذلكَ اليوم ضِدّهم! فَلا ناصِر لَهُم ولا مُنجي مِن المَوت وعَذاب الله!

القَضية محسومة! الفَوز مَعروف لِمَن!
وغزّة.. وفِلسطين.. بكلّ شِبر فِيها مَنصورة مَنصورة طَال الزَمان أو قصِر!
شَهِدنا ذَلك أم شهِدته الأجيال من بَعدنا!
إذًا.. أين الفِكرة؟ والمَغزى!
هُنا.. بِالضبط.. كُل شيء يَتجلّى..

وهُنا ما سوف تُسأل عنه : أينَ كُنت؟
فهي قَضية مَعلوم نهايتها، وعدٌ من الله ووعدهُ حقّ.
هَذا الجَور والعُدوان! والفَساد في الأرض والإفساد محكُوم عليه بالخُسران.

فماذا بدورك فعلت؟
هل هببتَ لنجدة أخيك؟ أم استبحتَ دمائه؟ هل دافعت عن مُقدّسات الإسلام وأرض الأنبياء أم الاحتلال لها ارتضيت؟ هل ثارت ثائرتك وهاجَ دمُك لما يحدث من إثم وظلم! أم أنّ الأمر لم يُشكّل فارقاً بالنسبة إليك!

أكُنت ممن بقي حتى النهاية أم ممن تخلّى؟ أصمّ أذنيه.
أعمى عينيه وأخرسَ عن الحقّ لسانه! وأدبرَ وتولّى؟ في أي الفريقين كنت؟ الثابتين، المجاهدين، المؤمنين بما وعد الرحمن؟ أم المزعزعين، المُنهزمين؟

( اسألوا أنفُسكم قبل أن تُسألوا! )
- آية بدر.
2024/09/28 07:28:44
Back to Top
HTML Embed Code: