هل يجوز ان نقول دين النصرانية فيه حق وفيه باطل ؟
دين اليهود ودين النصارى بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم كله باطل .
قال تعالى :
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما ولم يك من المشركين .

ثانيا :
يجب على المسلم ان يعتقد ان دين اليهود ، و النصارى كله باطل . فعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال قلت يارسول الله ما تقول في دين النصارى ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
لا خير فيهم ولا في دينهم رواه الحاكم

قال انس إبن مالك رضي الله عنه .
رغبت اليهود والنصارى عن ملة إبراهيم وابتدعوا اليهودية والنصارنية وليست من الله وتركوا ملة إبراهيم .
رواه الطبراني

الله يقول يسبني ابن آدم وليس له ذلك
كيف يَسُبك وانت رب العالمين
قال يقول لي ولد
النصارى تقول لله ولد
النصارى تقول عيسى ابن الله
يسبون ربكم ثمّ نأتي نهنأهم!!!
نهنأهم بماذا؟
نُهنأهم بميلاد الرب
نُهنأهم بالكفر
هنيئا لكم وُلِد اليوم ربكم

فالمسلم عليه أن يعتز بعقيدته يعتز بدينه

لا يجوز حضور أعياد المشركين ، من النصارى أو غيرهم .

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال : (لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم) . وقال عمر أيضاً : (اجتنبوا أعداء الله في أعيادهم

عن عبد الله بن عمرو أنه قال : (من مَرَّ ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة)

افهموها صح

العيدُ عيدان:عيد الفطر وعيد الأضحى وليس غيرها في ديننا عيد لامولد لنبي في شريعتنا ولابداية عام فيه تجديد
وأقبح القول عيد يدّعي ولدًا لله!
هل بعد هذا الكفر توحيد؟

م

قال النبي صلى الله عليه وسلم:لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر، وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب، لدخلتموه، قال الصحابة: يا رسول الله! اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟»

قال الله تعالى:

إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ } [آل عمران:19].. { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ } [آل عمران:85].

قال النبي صلى الله عليه وسلم:


والذي نفس محمد بيده! لا يسمع بي يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ». رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة فهذه الأديان الموجودة في هذا العصر -سوى دين الإسلام- أديان باطلة لا تزيد متبعها من ربه إلا بعداً.

انشروا جزاكم الله خيرا
فليتعلم الجاهل الذي يقول النصارى اخواننا

قال الله تعالى:_

﴿ إِنَّ مَثَلَ عيسى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُن فَيَكونُ ﴾

قال ابن جزي في التسهيل :
الآية حجة على النصارى في قولهم : كيف يكون ابن دون أب، فمثله الله بآدم الذي خلقه الله دون أم ولا أب، ذلك أغرب مما استبعدوه، فهو أقطع لقولهم.

يقول العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى : "ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة.. وهو من أسباب الموت العام والطواعين المهلكة. ولما اختلط البغايا بعسكر موسى عليه السلام، وفشت فيهم الفاحشة أرسل الله تعالى عليهم الطاعون فمات في يوم واحد سبعون ألفاً، والقصة مشهورة في كتب التفسير، فمن أعظم أسباب الموت العام: كثرة الزنا بسبب تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال، والمشي بينهم متبرجات متجملات".

وكلام ابن القيم رحمه الله تعالى لا يعجب أهل الشر

#الصحبة الصالحة
ستجد تعريف هذه الشخصية في القرءان الكريم سورة الكهف
يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلّم:_
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ

#غربة الإسلام

لا تتوقف عن الدعاء لأمّتك بالهداية والنصر وللمكروبين بالفرج والتمكين، لا ترضَ القعود وقدم ما تستطيعه ولو دمعة، دمعة عجز تنجيك عند الله خير لك من إعذار نفسك بأنك لن تفيد، وتدبّر ما بين ﴿رضوا بأن يكونوا مع الخوالف﴾ وما بين ﴿تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنًا﴾ من الهلاك والنجاة.

المرابطون على الثغور يقدمون الأرواح ويغسلون عار قعودنا بالدماء .. وهناك من ينتقص جهادهم فوق الأرائك وتحت جبة الفقيه وعباءة المنظر.

توحيد الحاكمية يعني إفراد الله تعالى وحده في الحكم والتشريع، فالله تعالى هو الحكَم العدل، له الحكم والأمر، لا شريك له في حكمه وتشريعه.. فكما أن الله تعالى لا شريك له في الملك وفي تدبير شؤون الخلق كذلك لا شريك له في الحكم والتشريع.

قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله تعالى في رسالته "تحكيم القوانين": إنّ من الكفر الأكبر المستبين، تنزيل القانون اللعين، منزلة ما نزل به الروح الأمين، على قلب محمد صلى الله عليه وسلم، ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والرّدِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضة ومعاندة لقول الله عزّ وجلّ: {فإنْ تنازعتُم في شيءٍ فرُدّوه إلى اللهِ والرسولِ إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خيرٌ وأحسنُ تأويلاً}[النساء:59].


«الحقيقة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار»، 

ومن الأدلة على ذلك

وقد نفى الله سبحانه وتعالى الإيمان عمن لم يُحَكِّموا النبي صلى الله عليه وسلم، فيما شجر بينهم، نفيا مؤكدا بتكرار أداة النفي وبالقسم، قال تعالى: {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء:65].

النصيحة الغالية للحافظ ابن رجب، فقد قال رحمه الله: واعلم أنَّ الأمرَ بالمعروف والنَّهيَ عن المنكرِ تارةً يحمِلُ عليه رجاءُ ثوابه، وتارةً خوفُ العقابِ في تركه، وتارةً الغضب لله على انتهاك محارمه، وتارةً النصيحةُ للمؤمنين والرَّحمةُ لهم، ورجاء إنقاذهم ممَّا أوقعوا أنفسهم فيه من التعرُّض لغضب الله وعقوبته في الدُّنيا والآخرة، وتارةً يحملُ عليه إجلالُ الله وإعظامُه ومحبَّتُه، وأنَّه أهلٌ أنْ يُطاعَ فلا يُعصى، ويُذكَرَ فلا يُنسى، ويُشكر فلا يُكفر، وأنْ يُفتدى من انتهاك محارمه بالنفوس والأموال.

أين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟!

قال الله تعالى

كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ.