📩#رسالة_لقلب🤍ك

▪️إذا شعرت بضيق في صدرك فتوجَّه مباشرة إلى #مصحفك،
‏▪️واقرأ ثم اقرأ حتى تجد ذلك الشعور الذي يجده #العطشان إذا #ارتوى
من الماء،
‏▪️صدقني ستُدمّن هذا الشعور،
▪️‏ولن تترك قراءة #القرآن في كل يوم

✍️ #تـــذكيــــــــر
‏"إن استطعتَ أن تتخذَ لك خبيئة
بينكَ وبين الله ، تنجيك عند النزع ،
وتؤنسكَ ليلة المبيت الأولى فأسرع"

📌▪️#غــــــــداً
‏ (• #صــــيـــــام_الخميـــــس•)

▪️إن لم تكُن #صائـمـاً كن #مـذكـراً

﴿لُعِنَ الَّذينَ كَفَروا مِن بَني إِسرائيلَ عَلى لِسانِ داوودَ وَعيسَى ابنِ مَريَمَ ذلِكَ بِما عَصَوا وَكانوا يَعتَدونَ۝كانوا لا يَتَناهَونَ عَن مُنكَرٍ فَعَلوهُ لَبِئسَ ما كانوا يَفعَلونَ﴾ [المائدة: ٧٨-٧٩]

عدم إنكار المنكر يجرئ العصاة والفسقة على الإكثار من المعاصي إذا لم يردعوا عنها، فيزداد الشر، وتعظم المصيبة الدينية والدنيوية، ويكون لهم الشوكة والظهور، ثم بعد ذلك يضعف أهل الخير عن مقاومة أهل الشر، كذلك أن - في ترك الإنكار للمنكر- يندرس العلم، ويكثر الجهل، فإن المعصية مع تكررها وصدورها من كثير من الأشخاص وعدم إنكار أهل الدين والعلم لها يظن أنها ليست بمعصية، وربما ظن الجاهل أنها عبادة مستحسنة، وأي مفسدة أعظم من اعتقاد ما حرَّم الله حلالا،وانقلاب الحقائق على النفوس ورؤية الباطل حقا.

كما أن السكوت على معصية العاصين، ربما تزينت المعصية في صدور الناس، واقتدى بعضهم ببعض.

فلما كان السكوت عن الإنكار بهذه المثابة، نص الله تعالى أن بني إسرائيل الكفار منهم لعنهم بمعاصيهم واعتدائهم، وخص من ذلك هذا المنكر العظيم. "السعدى"
#تفسير_آية

يــــارب غُلقت الأبواب إلا #بـــــابِك
وإنقطعت الأسباب إلا مِنك فلا حــول
ولا قوة إلا بِــــك
اللهـــــــم #انصر الإسلام والمسلمين

✍️#همســــــــــة 🍂🍃
..
▪️‏#حيــــاتـــــك
ماهي إلا تقويم #تسقط منه في كل
يوم ورقة #فلا_تسقط ورقة هذا اليوم
إلا وقد سجلت فيها #ماينفعك.!💐

# تصويري_تصميمي

▪️يقول ابن القيم رحمه الله من مغرب
يوم #الخميس إلى مغرب يوم #الجمعة
كل ثانيه فيها خزائن من الحسنات فلنُكثر من الصلاة على النبيﷺ

▪️#يوم_Iلجمعة

▪️اللهُّم صل وسلم على نبينا مُحمد

سَأَلْتُ عَائِشَةَ ما كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصْنَعُ في بَيْتِهِ؟ قالَتْ: كانَ يَكونُ في مِهْنَةِ أهْلِهِ - تَعْنِي خِدْمَةَ أهْلِهِ - فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ خَرَجَ إلى الصَّلَاةِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المصدر : صحيح البخاري
ورد في مُسنَدِ أحمَدَ أنه صلى الله عليه وسلم كان يَخدُمُ نفْسَه، ويَحلُبُ شاتَه، ويَرقُعُ ثَوبَه، ويَخصِفُ نَعْلَه، وكان إذا حضَرَتِ الصَّلاةُ خرَجَ إليها دُونَ تَأخيرٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

#في الحديثِ: - القِيامُ إلى الصَّلاةِ إذا حَضَرتْ وتَرْكُ الشُّغْلِ بعَملِ أيِّ شَيءٍ مِن مَصالِحِ الدُّنيا.

- تولِّي الأئمَّةِ والفُضلاءِ خِدمةَ أُمورِهم بأنفُسِهم وأنَّ ذلِك مِن فِعلِ الصالِحينَ اتِّباعًا لسيِّدِهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
#حديث

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد