يَمضي الزَمانُ وَلا نُحِسُّ كَأَنَّهُ
ريحٌ تَمُرُّ وَلا يُشَمِّ نَسيمُها

#معاذ الحكمي

الـمَـرءُ بـالـسَّيفِ يَــومَ الـذُلِّ يَـنتَصِرُ
و راغِــبُ الـمَـجدِ ثَـوبَ الـنَّقعِ يَـأْتَزِرُ

و لا تُـــنـــالُ الـــعُـــلا إلا بِــمُـرهَـفـةٍ
عــن شَـفرَتَيها قَـوامُ الـضَّيمِ يَـنكَسِرُ

#معاذ الحكمي

دَبَبْتُ للمجدِ والساعون قد بلغوا
جَهْدَ النفوس وألقَوا دونه الأُزُرا
وكابدوا المجد حتى ملَّ أكثرُهم
وعانقَ المجدَ مَن أوفى ومَن صَبَرا
لا تحسَبِ المجدَ تمرًا أنتَ آكلُه
لن تبلغَ المجد حتى تلعَق الصَّبِرا

#معاذ الحكمي

الجزء الرابع عشر (14)كاملا القارئ أحمد النفيس بتلاوة خاشعة رائعة تملأ النفس سكوناً والقلب خشوعاً

" فإن له أَصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع صيامهم، يقرؤون القرآن لا يجاوز تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ من الدِّينِ كما يَمْرُق السَّهم من الرَّمِيَّةِ.."

«قال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله، ائْذَن لي فيه، فأضرب عنقه»؛ لأنه ظهر نفاقه، فمنعه صلى الله عليه وسلم مِن قتله #تَأْليفًا لغيره، وأمره أن يتركه، وأخبر أن له أصحابا يَحقِرُ -أي: يَستَقِلُّ- أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع صيامهم،

يقرؤون القرآنَ لا يجاوز تراقيَهم، يريد أن قراءتهم لا يرفعها الله ولا يقبلها؛ لعلمه باعتقادهم، أو أنهم #لا يعملون بها، فلا يُثابون عليها، أو ليس لهم فيه حَظٌّ إلا مروره على لسانهم، فلا يصل إلى حلوقهم، فَضلا عن أن يصل إلى قلوبهم؛ #لأن المطلوب تَعقّله وتَدَبُّره؛ لوقوعه في القلب،

«يَمرُقونَ»، أي: يخرجون سريعا من دين الإسلام من غير حَظ ينالهم منه.

#وفي الحديث: - أن قراءة القرآن مع #اختِلالِ العقيدة غير زاكية، ولا حامية صاحِبها من سخط الله عز وجل.
- بيان أن من صفة وعادة المنافقين التشكيك في أحوال وأفعال النبي صلى الله عليه وسلم، ومخالفة هديه في كل عصر، معَ التلبيسِ على الناس في تَوْجيهِ الأفعال والأحوال.
#حديث

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبالجد نسعى للثريا فتحا بالقران قولا وعملا .ويفنى العمر ولا يفنى حبه فارزقنا التغني به في الجنان خطوة مع القران قوارير

عمل يسير وأجره عظيم يوم #الجمعة