••
كُشفنا في الطّوفان أمامَ أنفُسِنا..
كم أنّها تحتاج إلى صَقلٍ وتَدريبٍ وتَهذيب.
كُشفنا في الطّوفان أمامَ أنفُسِنا..
كم أنّها تحتاج إلى صَقلٍ وتَدريبٍ وتَهذيب.
••
﴿وَذَكِّرۡهُم بِأَيَّامِ ٱللَّهِۚ﴾
كلمة جامعة شاملة مليئة بالعزة والكرامة، والصبر والصمود والتحدي..
خاطبنا جميعًا وأرشدنا إلى الطريق الصحيح
كلٌ بمجاله واختصاصه وقدرته..
فلا عذر لنا بعد اليوم🔻
﴿وَذَكِّرۡهُم بِأَيَّامِ ٱللَّهِۚ﴾
كلمة جامعة شاملة مليئة بالعزة والكرامة، والصبر والصمود والتحدي..
خاطبنا جميعًا وأرشدنا إلى الطريق الصحيح
كلٌ بمجاله واختصاصه وقدرته..
فلا عذر لنا بعد اليوم🔻
• عُمق Depth • الطّوفان 𓂆
Photo
'
عودوا إلى ما كنتم عليه ببداية الحرب
فالحرب والمجازر لم تنتهي..
أمم أنكم مللتم واعتدتم؟
عودوا إلى ما كنتم عليه ببداية الحرب
فالحرب والمجازر لم تنتهي..
أمم أنكم مللتم واعتدتم؟
-
المجازر في غزة مستمرة يوميًّا بالبشاعة والشناعة نفسها؛ لا تلتفتوا عنها ولو ساعة، كفانا إثمًا أن قصرنا حتى في أضعف الإيمان كل تلك المدة؛ عودوا للحرارة نفسها، ولا تلهيّنكم نفسكم ولا الشيطان عن نصرتها، ولو بكلمة.
المجازر في غزة مستمرة يوميًّا بالبشاعة والشناعة نفسها؛ لا تلتفتوا عنها ولو ساعة، كفانا إثمًا أن قصرنا حتى في أضعف الإيمان كل تلك المدة؛ عودوا للحرارة نفسها، ولا تلهيّنكم نفسكم ولا الشيطان عن نصرتها، ولو بكلمة.
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
ما يجري في شمال غزة الآن وفي #جباليا يفوق الوصف والخيال: أهوال ونيران ودماء وأشلاء، وجوع وعطش وقلة دواء، وطغيان وجبروت واستعلاء من العدو، وثبات وصمود وصبر وعزم من أهل الشمال والمقاومة؛ أيامٌ ربما لم يمرّ مثلها من بداية الأحداث منذ عام.
#شمال_غزة_يباد ويجب على الكل أن يترك كل شيء ويركّز مع هذه القضية الآن، وكل من كان إلى فلسطين أقرب فصوته أعلى وأكثر تأثيراً، ومن لم يستطع إلا الدعاء فليدعُ بقلبه قبل لسانه.
ونصيحة من محب: لنقترب من بعضنا ونوحد كلمتنا ونتسامح فلعل الله يرحم أمتنا بوحدة صفّنا وائتلاف قلوبنا.
#شمال_غزة_يباد ويجب على الكل أن يترك كل شيء ويركّز مع هذه القضية الآن، وكل من كان إلى فلسطين أقرب فصوته أعلى وأكثر تأثيراً، ومن لم يستطع إلا الدعاء فليدعُ بقلبه قبل لسانه.
ونصيحة من محب: لنقترب من بعضنا ونوحد كلمتنا ونتسامح فلعل الله يرحم أمتنا بوحدة صفّنا وائتلاف قلوبنا.
-
صمد أهل الشمال بغزَّة في الاجتياح الأول، وكذلك في الثاني، وهم في الثالث اليوم يعيشون حصارًا خانقًا وإبادة جماعيةً وإعداماتٍ ميدانيةً لإجبارهم على ترك الأرض والنزوح، وتحويل الشمال إلى منطقة عسكرية مغلقة، يسيطر الاحتلال من خلالها على بقية القطاع.
وأفسد أهل الشمال مخطط الاحتلال في الاجتياح الأول، وكذلك في الثاني، وفي الثالث رفعوا شِعار (الشمال أو الجنَّة)، وصدَّق منهم قوله فارتقى والآخر صدَّق فبثت، في تحدٍ واضح لآلة القتل الإسرائيلية. فلا تخذلهم أنت بسبب طول الشدة والبلاء وتكرار المجازر وضعف التغطية الإعلامية، كن في خندق الشمال عونًا ونصيرًا وصوتًا صادحًا بمعاناتهم. ❤️🩹
صمد أهل الشمال بغزَّة في الاجتياح الأول، وكذلك في الثاني، وهم في الثالث اليوم يعيشون حصارًا خانقًا وإبادة جماعيةً وإعداماتٍ ميدانيةً لإجبارهم على ترك الأرض والنزوح، وتحويل الشمال إلى منطقة عسكرية مغلقة، يسيطر الاحتلال من خلالها على بقية القطاع.
وأفسد أهل الشمال مخطط الاحتلال في الاجتياح الأول، وكذلك في الثاني، وفي الثالث رفعوا شِعار (الشمال أو الجنَّة)، وصدَّق منهم قوله فارتقى والآخر صدَّق فبثت، في تحدٍ واضح لآلة القتل الإسرائيلية. فلا تخذلهم أنت بسبب طول الشدة والبلاء وتكرار المجازر وضعف التغطية الإعلامية، كن في خندق الشمال عونًا ونصيرًا وصوتًا صادحًا بمعاناتهم. ❤️🩹
••
لا تعاتبني على قلة سؤالي!
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أساير أيامي رغم قلقي.
وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!
فلا يضيق صدرك، ولا تظن بي ظن سوءٍ، وافسح لي في الأعذار، فإني في وحدةٍ ربما تطول؛ وحدةٌ أجد فيها نفسي.
#_إسلام_منصور
🪞🌸✨
لا تعاتبني على قلة سؤالي!
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أساير أيامي رغم قلقي.
وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!
فلا يضيق صدرك، ولا تظن بي ظن سوءٍ، وافسح لي في الأعذار، فإني في وحدةٍ ربما تطول؛ وحدةٌ أجد فيها نفسي.
#_إسلام_منصور
🪞🌸✨
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تُشح بعينك!
انظر واستوعب مدى وحشية وبهيمية وشراسة الكافر إذا تمكن من رقبتك ..
اللهم إن اللطف والتأييد والنصر من عندك وحدك، فالطف وأيّد وانصر يا قوي يا عزيز ..
انظر واستوعب مدى وحشية وبهيمية وشراسة الكافر إذا تمكن من رقبتك ..
اللهم إن اللطف والتأييد والنصر من عندك وحدك، فالطف وأيّد وانصر يا قوي يا عزيز ..
••
بماذا يشعر الإنسان وجسده يذوبُ حيّاً؟ كيف تكون لحظاته الأخيرة؟
وبماذا يشعر الآخر الذي يراه يذوب حيّاً أمامه، ولا يقدر على الاقتراب خطوةً واحدةً لإنقاذه؟
#نادية_أبو_شعبان ❤️🩹
بماذا يشعر الإنسان وجسده يذوبُ حيّاً؟ كيف تكون لحظاته الأخيرة؟
وبماذا يشعر الآخر الذي يراه يذوب حيّاً أمامه، ولا يقدر على الاقتراب خطوةً واحدةً لإنقاذه؟
#نادية_أبو_شعبان ❤️🩹
Forwarded from تَأَسٍّ..
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
نَبيتُ وفي قلب الواحد ألف عزاء!
لا بأس، لا وقت اليوم للبكاء، سيجيء النّصر يومًا، ونحن على أعتابه بإذن الله، حينها سنبكي كأنّ صدورنا لا تعرف التَّعَب، أمّا الآن؛ هناك طريق علينا إتمامه، ومسار علينا تمامه، وغرس لا بدّ له من يد تغرسه، فليأخذ كُلّ واحدٍ فسيلته، وليَحمِل كُلٌّ علىٰ كتفه أُمّـته.
#قصي_العسيلي
💔..
لا بأس، لا وقت اليوم للبكاء، سيجيء النّصر يومًا، ونحن على أعتابه بإذن الله، حينها سنبكي كأنّ صدورنا لا تعرف التَّعَب، أمّا الآن؛ هناك طريق علينا إتمامه، ومسار علينا تمامه، وغرس لا بدّ له من يد تغرسه، فليأخذ كُلّ واحدٍ فسيلته، وليَحمِل كُلٌّ علىٰ كتفه أُمّـته.
#قصي_العسيلي
💔..