‌‎مقاومة المشاعر السلبية يعني عدم الإعتراف بوجودها داخلنا او حبسها وعدم اظهارها ، بهذه التصرفات نحن نؤذي انفسنا وأجسادنا لذلك علينا تفريغ هذه المشاعر ب( البكاء ، كتابة المشاعر ، الإتصال بالطبيعة ، الإستحمام، الرياضة ، الصلاة والتأمل، الإستماع لبودكاست يرفع من الوعي ، وهكذا)

‏كثير قلت ان حب الذات مو شعور هو شعور عن مجموعة مشاعر..
يعني مافيه شيء اسمه "شعور حب الذات" لانه نتيجة لعدة مشاعر وهي:
-الامتنان
-القبول
-الاعتناء، الاهتمام
-التقدير
-السعي الدائم للتطوير
-دعم الذات بالافكار او الماديات

لما تحقق هذي المشاعر انت كذا وصلت لحب الذات والآخرين والحياة..

:يقال
"في قمة سعادتك وقمة حزنك احذر ان تتخذ اي قرار، لانه سيكون اما قرارًا متسرعًا او قرارًا مهزوزًا"
واتفق 100%!

في لحظات السعادة والحزن كل قرار راح تتخذه هو قرار خاطىء وندمك عليه بيكون كبير.
افضل وقت لاتخاذ اي قرار لما تكون في حالة اتزان وصفاء، مو سعيد ولا حزين

أنوي أن أتخلص من طاقة المقاومة، وأتخلى عن موقف الرفض، وأنتهي من حالة الصراع. وأختار بدلاً عنهم أن أكون أكثر إسترخاءً وإتزان شعوري.

أنوي أن أشبك مع سريان وتدفق الحياة أكثر، وأنفتح على كافة الإحتمالات اللامحدودة دون أن أعيق حركتها أو أوقفها، وأرى كل ما تخبئه لي من خيرات وبركات.

‏من يمتلك جسد شعوري متطوّر، وقام بتحريره من غالبية شوائبه وعُقده وصدماته وعراقيله، (لن يخاف) من أن يعبث أحد بعقله.

لأن الفِكر لديه أداة ثانوية، لا يمتلك صوت الحقيقة، والقرارات لا تأتي منه.

بل من صوت القلب، وما يُعطيه من مشاعر واضحة.

الحين كيف نطلع الشاحنه والثلج مخرب الطريق ع الاخر 😂

‏اللي يعيش في دور الضحية يجذب أشخاص ظالمين.
اللي يعيش دائما في تأنيب يجذب أشخاص يشعرونه بالتأنيب أكثر.
اللي يعيش دائما في خوف يجذب أشخاص متسلطين.
اللي يعيش دائما في امتنان يجذب أشخاص مساندين ومساعدين.
اللي يعيش في قبول لذاته يجذب اشخاص متقبلين ومحبين.
انت تجذب مايتناسب مع طاقتك

‌‎ما تشعر به بداخلك سيظهر في خارجك
ليعزز الشعور الذي تشعر به

لذلك ركز 💡

‏من اهم القوانين الكونية:" قانون التحويل"
هذا القانون يمكّنك من تحويل اي طاقة من شكل لشكل اخر، حتى لو كان التحويل هو نقل الطاقة من سلبي لايجابي فإذا كان عندك فرط او ادمان لأمر معين ف هذا يعني انه يحمل الكثير من الطاقة داخلك والتي ب إمكانك تحويلها من شكل الادمان الى شكل اخر للنجاح.

‏انوي ب اسم الله "القوي":
ان ازداد من درجة تمكيني في هذا الوجود، و ان يزداد تمكين روحي وارتقاءها المستمر، انوي ان يتسخر في طريقي كل مايرشدني ويأخذ بيدي لدرجات اعلى واعلى من التمكين الارضي، وان اقوى على الانفاق الصحيح من هذا التمكين على كل الوجود.

‏تمرين لرفع جاذبيتك وقبولك لدى الاخرين:
- خذ نفَس عميق واغمض عينيك.
- استشعر كرة بلورية تنطلق من وسط قلبك.
- الان تخيل هذه الكرة تمتلئ بالحب والبهجة.
- الان تخيل ان هذه الكره البلورية تتتصل بقلوب البشر الموجودين على هذا الكوكب وابدا بالبشر الذين تعرفهم، وتمنحهم حب.
- استمتع🤍.

‏إن اظلم كل شيء حولك ف اعلم انك انت النور.

‏اي عمل تقوم به وانت تنوي الانفاق من هذا العمل على الاخرين سواء انفاق وعي او علم او متعة ستجد ان نية الانفاق ستتولى نشر وايصال هذا العمل لكل شخص يبحث عنه، ومن هنا تبدأ الامور الضخمة والطفرات فقط اضف نية الانفاق في اي امر تقوم به وسترى شلالات من الخير تُنفق عليك.

‌‎تزدهر حياتنا من خلال ( تدفق ) الأخذ و العطاء ,, عندما تنوي الإنفاق بحب كن منفتحا على تلقي (إستقبال) جميع الهدايا التي يتم تقديمها لك بي ( أمتنان ) ..

‏إذا أردت أن يديم الله لك ما تحب، فدم له على ما يحب ..

‏العين هو الحاسد...
عندما يحسد الأخرين فهو يؤكد أنه لا يستحق ولا يملكه .فا بتالي استمراره على شعور(الحاجة) و عدم الاكتفاء على الدوام و الفقر ..

جميل استبدالها بمشاعر مُباركة للآخرين و الدعاء لهم بنية صافية بزيادة الخير فهي مشاعر وفرة و استقبال الخير لحياتك ..

‌‎لا اعلم حقيقة تركيبة ونفيسة
الحاسد؟ !
ماذا يريد. هل يريد أن يمتلك كل شي
وغيره لا
لماذا يرتعب من أن يمتلك غيره
النعم والخير والمال؟
لماذا لا يفرح لفرح الآخرين؟
أنا مؤمنة لا يمكن أن يكون الإنسان
قريبا من ربه وهو حاسد لخلقه؟

‌‎" اغنني بفضلك عمن سواك "
فشعور الاكتفاء لدي المؤمن هو شعور الوفرة و بأن الله الغني هو الذي يغنيه عمن سواه ..
عندها نبارك لهم على النعم و الخير (يرتد لنا) أضعاف الخير ..

‏" لا شيء في الحياة ينبغي أن نخاف منه بل ينبغي فقط أن نفهمه .. لقد حان الوقت ليزداد فهمنا، لكي يقل خوفنا..."

الله تعالى عندما خلق الانسان من طين كانت حكمته جلية فيه، فلم يكن صلداً بلا احساس كالحجر، ولم يكن ليناً ضعيفاً كشيء طري، لكنه جعله طيناً فإذا سقط بنى نفسه من جديد، لكن لا تلمسوه قبل ان يجف طينه وتُزال صدمته، والا ستشوه لمساتكم طينه...