This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
من قام #ليلة_القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه.
رواه البخاري (1901)، ومسلم (759)
من قام #ليلة_القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه.
رواه البخاري (1901)، ومسلم (759)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما بقي من الشهر هو المضمار 🥇
حسن النهاية يطمس تقصير البداية🖊
حسن النهاية يطمس تقصير البداية🖊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حكم التوكيل بإخراج زكاة الفطر؟
عِيدُكُم مُبَارَك ..
تقبّل الله منّا ومنكم صالحَ الأعمال وأَعادهُ عليكُم أعوامًا عَديدَة وأنتُم في أحسنِ حال
و #كل_عام_وانتم_بخير
#عيد_الفطر_المبارك
تقبّل الله منّا ومنكم صالحَ الأعمال وأَعادهُ عليكُم أعوامًا عَديدَة وأنتُم في أحسنِ حال
و #كل_عام_وانتم_بخير
#عيد_الفطر_المبارك
عن أبي أيوب رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"من صام رمضان ثم أتبعه ستا من #شوال كان كصيام الدهر"
رواه مسلم.
"من صام رمضان ثم أتبعه ستا من #شوال كان كصيام الدهر"
رواه مسلم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال تعالى :
(والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل علىٰ محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم)
صلاح البال طريق السعادة التي ينبني عليها الفوز في الدنيا والآخرة☝️
(والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل علىٰ محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم)
صلاح البال طريق السعادة التي ينبني عليها الفوز في الدنيا والآخرة☝️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أعظم ما يزكي النفس | للشيخ عبدالرحمن السحيم رحمه الله
قال ابن القيم رحمه الله :
وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة عيشه الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مر السحاب؛ فما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوبًا من حياته، وإن عاش فيه عيش البهائم، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة، وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته.
وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة عيشه الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مر السحاب؛ فما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوبًا من حياته، وإن عاش فيه عيش البهائم، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة، وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته.