كيف أستغنى الرافعي ببلاغته المعتادة؟ فيقول:
"وأنزلته من درجة أنه كلُّ الناس، إلى منزلة أنه ككلِّ الناس "..
"وأنزلته من درجة أنه كلُّ الناس، إلى منزلة أنه ككلِّ الناس "..
"وأعرف أنني رغم كل بأسٍ سأصون ميلي لليسر، وقابليّتي للمحبة، ورغبتي بأن أكون أفضل. لا أقف عند الأذى الجاهز، وأختار موضعًا يليق بي. وأنني أتعلّم من التخبّط معنىً، ويزيدني الصدّ حِلمًا، وأُقبِل على القُبح بالتعامي، وعلى الماضي بالتخطّي. تلك مكاسبي التي لا ينازعني فيها أحد."
"في كل ماهو معنوي وعميق لي لغة خاصة أتجاسر بها على فوضاي، لي حواري الذي أنفذ به إلى ضفاف آمنة، لي ايماني النابع من حدسي وشعوري، لي أُنسي وذكريات، لي طريقة تورّق غُصينات الأمل فأعيد لروحي محافل الربيع الخضراء "
حَرائِـر
Fairuz فيروز – Ana Indi Haneen أنا عندي حنين (Lyric Video)
أنا عندي حنين ما بعرف لمين
ليلي بيخطفني من بين السهرانين
ليلي بيخطفني من بين السهرانين
أكره أن أكون السبب في مأساة أحد، ولطالما كرهت أن يُعاني أحد ما من أجلي أو أن أترك في نفسه طابعًا سيئًا يبقى برفقته على الدوام، أكره ذلك وبشدة، أرجوا أن يعفو عني، أيُ من يشعُر بذلك سواءً بقصدٍ مني أو دون قصد.
"أعتقد أني من النوع الذي
يقع الناس بحُبهم
سريعاً للغاية
وليس الأمر أنني أشتكي
ذلك أن من المدهِش أن تُحَب
لكنني أيضاً هذا النوع من الأشخاص
الذين يهجرهم الناس سريعاً
بمجرد ما يدركوا
أن بركة المياه الجميلة
التي تساءلوا عنها
كانت في الحقيقة محيطاً ".
|ويتني هانسون
يقع الناس بحُبهم
سريعاً للغاية
وليس الأمر أنني أشتكي
ذلك أن من المدهِش أن تُحَب
لكنني أيضاً هذا النوع من الأشخاص
الذين يهجرهم الناس سريعاً
بمجرد ما يدركوا
أن بركة المياه الجميلة
التي تساءلوا عنها
كانت في الحقيقة محيطاً ".
|ويتني هانسون
حَرائِـر
فاتن هلال – أنت الديارُ إذا اختفت اوطاني - ♪'
آهٍ من الأيام حينَ تُذيبنا
وتُميتُ فينا فرحة الإنسان
آهٍ من الأيّام، آهٍ يا أنا
آهٍ من التعبير والكتمان
وتُميتُ فينا فرحة الإنسان
آهٍ من الأيّام، آهٍ يا أنا
آهٍ من التعبير والكتمان
وغفرتُ
ليس لأنَّ ذنبكَ
يُغفرُ
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقتَرَفته كفُّكَ
هينٌ
أو أن كسريَ هكذا
قد يُجبرُ
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبرُ!
أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!
-روضة الحاج.
ليس لأنَّ ذنبكَ
يُغفرُ
وعفوتُ
ليس لأنَّ ما اقتَرَفته كفُّكَ
هينٌ
أو أن كسريَ هكذا
قد يُجبرُ
وصبرتُ
حتى أنَّني
ما عدتُ أعرفُ
كيف قد لا أصبرُ!
أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!
-روضة الحاج.