Telegram Web Link
اول امتحان فاينل تشريح
بداية النهاية للمرحلة الثانيه
مـــو مهم شلون اجاوب بكدما مهم شلون راح اخلصها
فـ اي شباب ادعولنا
في خضم هذه الأيام الرتيبة، أتذكرُ ما قالهُ محمود درويش؛

"سأحلُم،
لا لأصلح أي معنى خارجي.
بل كي أُرَمِّم داخلي المَهْجور."
Forwarded from حَرائِـر (رِتــاجْ)
وحدي أنا والحيره والتعب والغنيه ...
‏فَلا تَحسَب أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ
‏وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
‏وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
‏وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
أن نتعافى لا يعني بالضرورة أن تتغيّر نوعيّة مشاعرنا.
فإنّ مشاعرنا هي أشبه ببصمةٍ لعواطفنا، ولغةٍ خاصّة بقلوبنا.

قد نتعافى ولا تزال تترددُّ علينا ذات المشاعر. غير أنها لن تعودَ تدفعنا نحو انفعالٍ غاشِم، أو تُردِينا في انكباتٍ خانق..
‏"القلبُ في عزِّ الظهيرةِ يرتَجفْ
‏والجوُّ صيفْ
‏فلمَ البرودةُ داخلي ؟
‏ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
‏في عُمقِ عمقي عُنوةً
‏لا تَخشَ شيئًا..
‏لا تَقِفْ
‏خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
‏يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
‏عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
‏فإذا اتفقْنا مرةً
‏عشرينَ ألفٍ نختلفْ.."
هذا الصمت الذي يرتديه قلبك رغم فصاحتك ، يشبه ابتلاع الليل أحيانًا ؛ النور في طلعة وجهك ، والليل في صدرك
"‏وقمة البؤس أن تُبكيك ذاكرة، بمنزلٍ كنت دومًا فيه تبتسمُ"
حَرائِـر
فيروز – لا تهملني لا تنساني
هلاغنيه ترنيمة مسيحيه تخاطب بيها فيروز يسوع بروحانيه عاليه
اكدر اگُـول ان هــْي وحده من اقرب اغاني فيروز لقلبي
حَرائِـر
هلاغنيه ترنيمة مسيحيه تخاطب بيها فيروز يسوع بروحانيه عاليه اكدر اگُـول ان هــْي وحده من اقرب اغاني فيروز لقلبي
انا زهره من زهورك باركني ساعدني
بالدمع بتزرعني بالفرح بتحصدني
عدلك فاض عليي كرمك ضوعني
اذا كلن نسيوني وحدك مبتنساني
ناديتك من حزني
عرفت انك معي
وسعي يا مطارح ويا ارض اركعي
حَرائِـر
مظفّر النوّاب – سهرنالك دهر
احب نبرة مضفر هنا ♥️
"تشدني الطريقة التي يلتئم بها الإنسان
الإلحاح الذي يتحول بمرور الوقت إلى صمت لا يشبه الرضا ولا يشبه الجزع.. إننا نصمت كما لو أننا نوقع على آخر انفعال نُبديهِ قبل أن نرحل."
حَرائِـر
Photo
فيروز ، حبيبة الروح
افتقدها وافتقد حياتي الماضية
فطور امي واحاديثها ، رائحة الگاردنيا وهي تدخل من شباك غرفتي ، فرشي والواني
ذكرتني باحدى ايامي هناك ، فـِي احدى صباحاتي الهادئه
كنت استلقي عَـلى عشب حديقتنا ، الجو بارد وخيوط اشعة الشمس تلامس وجهي بلطف ، عبسي يزقزق مع العصافير المجاوره وانا انضر الى شجرة التين وهي ترقص بهدوء مع الهواء
بدأت اغني "تسأل عليّ كتير وبتحبني
بعرف هلحكي ، حافظه هلحكي
وكُـل الحكي حلو ومع انُ حلو
ليش بيضلوا احساسي يقلي لا ! "
افتح عيوني لارى امي فوق رأسي
وهي تقطع عليّ لحظاتي السعيده
"كافي ممليتي من فيروز؟"
وهل يمّل المرء من سماع نفسهِ وقلبه يا امي؟
فيروز فـِي اغانيها اجد نفسي ..
بوصفها "انا يا عصفورة الشجن مثل عينيكِ بلا وطنِ "
وبخوفها "يا خوفي ابقى احبك بالايام اللي جايه واتهرب من نسيانك ما اتطلع بمرايه "
وبحزنها "ياحزني السعيد انتهينا وتودعنا ، ما بنسى شو بكينا وصلينا تتضلك معنا "
وبحبها "حبيتك تنسيت النوم يا خوفي تنساني "
وبانتضارها "احترف الحزن والانتضار
انتضر الاتي ولا ياتي
عشرون عاماً وانا احترف الحزن والانتضار"

والكثير والكثير من صوت فيروز وهو يتقاسم ايامي
فـ ماذا ستكتب لي عنها اكثر؟!
‏"نما بصمت، تمامًا كما تنمو بذرة صغيرة بلا صوت.. لتصبح شجرة شاهقة."
2024/11/04 21:15:26
Back to Top
HTML Embed Code: