المرأة التي تقودها جَهامة حدسها
لن يُعجبها رَيع الطريق ولا سِحرُ العاطفة.
لن يُعجبها رَيع الطريق ولا سِحرُ العاطفة.
"ثم يراني -ربّ الكون- أنا!
الذرة المنسية، ينظر إلي ويحبّني، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي، سبحانه ما أرحمه، وما أحوجنا."
الذرة المنسية، ينظر إلي ويحبّني، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي، سبحانه ما أرحمه، وما أحوجنا."
"لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه، أن يبقى السّلام طُهرًا لحياتي، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس."
"أتعرف! إننا أرواحٌ بالنهاية والأرواح مصابيحٌ تتقد وتنطفئ، في أيامٍ ستراني أكدُّ مثل آلة، وأرقص كأن لا أحد يرى، ستصلك فرحتي، شعوري، ضحكتي، وستشعر بالشمس تشرق من شيءٍ في داخلي دون أسباب، ودون أسبابٍ أيضًا ستراني في لحظاتٍ أنطفئ وأذوي، وكأني قطعةُ قماشٍ بالية ملقاةً على سريرٍ أو مقعد لا أكثر.."
حتى لو كان قويًّا
يحبُّ الإنسان
شعور أنّ شخصًا ما
مشغولٌ بحمايته
— سعود الحمد
يحبُّ الإنسان
شعور أنّ شخصًا ما
مشغولٌ بحمايته
— سعود الحمد
في خضم هذه الأيام الرتيبة، أتذكرُ ما قالهُ محمود درويش؛
"سأحلُم،
لا لأصلح أي معنى خارجي.
بل كي أُرَمِّم داخلي المَهْجور."
"سأحلُم،
لا لأصلح أي معنى خارجي.
بل كي أُرَمِّم داخلي المَهْجور."
فَلا تَحسَب أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
أن نتعافى لا يعني بالضرورة أن تتغيّر نوعيّة مشاعرنا.
فإنّ مشاعرنا هي أشبه ببصمةٍ لعواطفنا، ولغةٍ خاصّة بقلوبنا.
قد نتعافى ولا تزال تترددُّ علينا ذات المشاعر. غير أنها لن تعودَ تدفعنا نحو انفعالٍ غاشِم، أو تُردِينا في انكباتٍ خانق..
فإنّ مشاعرنا هي أشبه ببصمةٍ لعواطفنا، ولغةٍ خاصّة بقلوبنا.
قد نتعافى ولا تزال تترددُّ علينا ذات المشاعر. غير أنها لن تعودَ تدفعنا نحو انفعالٍ غاشِم، أو تُردِينا في انكباتٍ خانق..
"القلبُ في عزِّ الظهيرةِ يرتَجفْ
والجوُّ صيفْ
فلمَ البرودةُ داخلي ؟
ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
في عُمقِ عمقي عُنوةً
لا تَخشَ شيئًا..
لا تَقِفْ
خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
فإذا اتفقْنا مرةً
عشرينَ ألفٍ نختلفْ.."
والجوُّ صيفْ
فلمَ البرودةُ داخلي ؟
ولِمَ الثلوجُ تَحطُّ كلَّ رحالِها
في عُمقِ عمقي عُنوةً
لا تَخشَ شيئًا..
لا تَقِفْ
خبَّأتُ عن قلبي الكثيرْ
يا ويحَ قلبي لو عَرَفْ
عذَّبتُهُ في رحلةٍ أبديَّةٍ
فإذا اتفقْنا مرةً
عشرينَ ألفٍ نختلفْ.."
هذا الصمت الذي يرتديه قلبك رغم فصاحتك ، يشبه ابتلاع الليل أحيانًا ؛ النور في طلعة وجهك ، والليل في صدرك
حَرائِـر
فيروز – لا تهملني لا تنساني
هلاغنيه ترنيمة مسيحيه تخاطب بيها فيروز يسوع بروحانيه عاليه
اكدر اگُـول ان هــْي وحده من اقرب اغاني فيروز لقلبي
اكدر اگُـول ان هــْي وحده من اقرب اغاني فيروز لقلبي