Telegram Web Link
‏"حزنٍ ناعم،لا يجرؤ على أن يخدش ملامحك،إنما يعرفهُ قلبك نهاية كل يوم"
"‏لقد كانت ذلك النوع من الفتيات الشفّافات جدًّا كبلّوراتٍ كرستاليّة؛ كان الكلام ينعكس جليًّا علىٰ وجهها، يجعلها خفيفة مثل طائرٍ حُرّ أو مطموسة تمامًا مثل خيباتٍ متكوّمة."
😞♥️!
ما كلَّفَ اللهُ نَفسًا فَوقَ طَاقتِهَا
‏ولا تَجُودُ يَدٌ إلّا بِما تَجِدُ
Forwarded from مُمكِن؟
الجَو يبقىٰ مطر؟
‏المرأة التي تقودها جَهامة حدسها
‏لن يُعجبها رَيع الطريق ولا سِحرُ العاطفة.
‏"ثم يراني -ربّ الكون- أنا!
‏الذرة المنسية، ينظر إلي ويحبّني، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي، سبحانه ما أرحمه، وما أحوجنا."
‏"لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه، أن يبقى السّلام طُهرًا لحياتي، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس."
‏"أتعرف! إننا أرواحٌ بالنهاية والأرواح مصابيحٌ تتقد وتنطفئ، في أيامٍ ستراني أكدُّ مثل آلة، وأرقص كأن لا أحد يرى، ستصلك فرحتي، شعوري، ضحكتي، وستشعر بالشمس تشرق من شيءٍ في داخلي دون أسباب، ودون أسبابٍ أيضًا ستراني في لحظاتٍ أنطفئ وأذوي، وكأني قطعةُ قماشٍ بالية ملقاةً على سريرٍ أو مقعد لا أكثر.."
حتى لو كان قويًّا
‏يحبُّ الإنسان
‏شعور أنّ شخصًا ما
‏مشغولٌ بحمايته
‏— سعود الحمد
_5/12
اول امتحان فاينل تشريح
بداية النهاية للمرحلة الثانيه
مـــو مهم شلون اجاوب بكدما مهم شلون راح اخلصها
فـ اي شباب ادعولنا
في خضم هذه الأيام الرتيبة، أتذكرُ ما قالهُ محمود درويش؛

"سأحلُم،
لا لأصلح أي معنى خارجي.
بل كي أُرَمِّم داخلي المَهْجور."
Forwarded from حَرائِـر (رِتــاجْ)
وحدي أنا والحيره والتعب والغنيه ...
‏فَلا تَحسَب أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ
‏وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
‏وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
‏وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
أن نتعافى لا يعني بالضرورة أن تتغيّر نوعيّة مشاعرنا.
فإنّ مشاعرنا هي أشبه ببصمةٍ لعواطفنا، ولغةٍ خاصّة بقلوبنا.

قد نتعافى ولا تزال تترددُّ علينا ذات المشاعر. غير أنها لن تعودَ تدفعنا نحو انفعالٍ غاشِم، أو تُردِينا في انكباتٍ خانق..
2024/10/01 18:40:16
Back to Top
HTML Embed Code: