Telegram Web Link
عبدالمجيد عبدالله - تخيل | نسخة أصلية
Abdullah M
توكف عَـلى طرف الهدب ما تلمحك عيني ..
‏"غضبي ثقيل، وحزني فادح، لكن رحمتك تجعل كل شيء يهدأ، لا تتركني لنفسي، ولا ترفع يدك الكريمة عني"
‏"حزنٍ ناعم،لا يجرؤ على أن يخدش ملامحك،إنما يعرفهُ قلبك نهاية كل يوم"
"‏لقد كانت ذلك النوع من الفتيات الشفّافات جدًّا كبلّوراتٍ كرستاليّة؛ كان الكلام ينعكس جليًّا علىٰ وجهها، يجعلها خفيفة مثل طائرٍ حُرّ أو مطموسة تمامًا مثل خيباتٍ متكوّمة."
😞♥️!
ما كلَّفَ اللهُ نَفسًا فَوقَ طَاقتِهَا
‏ولا تَجُودُ يَدٌ إلّا بِما تَجِدُ
Forwarded from مُمكِن؟
الجَو يبقىٰ مطر؟
‏المرأة التي تقودها جَهامة حدسها
‏لن يُعجبها رَيع الطريق ولا سِحرُ العاطفة.
‏"ثم يراني -ربّ الكون- أنا!
‏الذرة المنسية، ينظر إلي ويحبّني، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي، سبحانه ما أرحمه، وما أحوجنا."
‏"لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه، أن يبقى السّلام طُهرًا لحياتي، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس."
‏"أتعرف! إننا أرواحٌ بالنهاية والأرواح مصابيحٌ تتقد وتنطفئ، في أيامٍ ستراني أكدُّ مثل آلة، وأرقص كأن لا أحد يرى، ستصلك فرحتي، شعوري، ضحكتي، وستشعر بالشمس تشرق من شيءٍ في داخلي دون أسباب، ودون أسبابٍ أيضًا ستراني في لحظاتٍ أنطفئ وأذوي، وكأني قطعةُ قماشٍ بالية ملقاةً على سريرٍ أو مقعد لا أكثر.."
حتى لو كان قويًّا
‏يحبُّ الإنسان
‏شعور أنّ شخصًا ما
‏مشغولٌ بحمايته
‏— سعود الحمد
_5/12
اول امتحان فاينل تشريح
بداية النهاية للمرحلة الثانيه
2025/02/25 16:32:20
Back to Top
HTML Embed Code: