"رضا تام، ولو أنّ الأيام لا تسير كما أحب، أو كما أشتهي، أو كما ينبغي عليها أن تكون، لكنني وحيث أكون هنا، أجلس برضا لا ينتابني فيه سخط، ولا جزع، رضا مَن خسر كل الأشياء وملك نفسه."
حَرائِـر
أعرِفُ من أنا وأُحب من أكون.
كُنت أنا ،أنا
مهما كانوا يكونون
صدقتُ نفسي
آمنتُ بِها
وما همّني لو بي يكفرون
نذرتُ عُمري للعطاء كأنني
شجرةٌ مُباركةٌ حيثُ أكون.
مهما كانوا يكونون
صدقتُ نفسي
آمنتُ بِها
وما همّني لو بي يكفرون
نذرتُ عُمري للعطاء كأنني
شجرةٌ مُباركةٌ حيثُ أكون.
"بعد أشهر من الانطفاء، اليوم أرعى توهجي، أن أبدو مزهوه كنجمة تسكن بجانب القمر، لا أن أكون كبرقٍ خاطف سرعان ما يتلاشى وتنتهي قصته."
لا يجدر بامرأة عاقلة
أن تحب كل ما يمكنها فعله
أن تقترب قليلاً من النار
لتنال بعض الدفئ
الإحتراق للمغفلات،
وللعاقلات دفئ اللهيب ونوره
أن تحب كل ما يمكنها فعله
أن تقترب قليلاً من النار
لتنال بعض الدفئ
الإحتراق للمغفلات،
وللعاقلات دفئ اللهيب ونوره
يَغْفو على عِطري ويَصْحو عابِسًا
يَسْتنكرُ العِطرَ الذي أهداني
يرجو لقائي قائلاً: يومَ المنى
وتَمُر أعوامٌ ولا يلقاني
يَحْلو لَهُ الهِجرانُ بعد تَحِيتي
ويعودُ مُستاءً من الهِجرانِ
ويقول إني في الوُجودِ مكانُهُ
وأَرَى له بيتًا بِكُلِ مكانِ..
يَسْتنكرُ العِطرَ الذي أهداني
يرجو لقائي قائلاً: يومَ المنى
وتَمُر أعوامٌ ولا يلقاني
يَحْلو لَهُ الهِجرانُ بعد تَحِيتي
ويعودُ مُستاءً من الهِجرانِ
ويقول إني في الوُجودِ مكانُهُ
وأَرَى له بيتًا بِكُلِ مكانِ..
سأل جلال الدين الرومي صديقهُ شمس الدين التبريزي:
-كيف تبرد نار النفس ؟
رد عليه: بالاستغناء، استغنِ يا ولدي، فمن ترك ملكْ.
رد الرومي: وماذا عن البشر؟
قال: هم صنفان، من أراد منهم هجرك وجد في ثُقْب الباب مخرجًا، ومن أراد ودك، ثقب في الصخرة مدخلاً.
-كيف تبرد نار النفس ؟
رد عليه: بالاستغناء، استغنِ يا ولدي، فمن ترك ملكْ.
رد الرومي: وماذا عن البشر؟
قال: هم صنفان، من أراد منهم هجرك وجد في ثُقْب الباب مخرجًا، ومن أراد ودك، ثقب في الصخرة مدخلاً.
حَرائِـر
Mazzika - مزيكا – En Kont Ghaly - Aida el Ayoubi إن كنت غالى - عايدة الأيوبي
ان كان الحبيب خايف عليا
ضحى بحبه فـِي ساعه غاليه
ولا يعرف ان فـِي التضحيه
يغلى حبيبي يغلى فـِي عينيا
ضحى بحبه فـِي ساعه غاليه
ولا يعرف ان فـِي التضحيه
يغلى حبيبي يغلى فـِي عينيا