Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جمعة يقول أن النصوص النبوية أوجبت النار للفرق الضالة الثنتين وسبعين وأنها من أهل النار وبيان الشيخ الفوزان حفظه الله أنها تحت المشيئة
وفي نفس الوقت جمعة ينفي كون المميعة والسرورية من الفرق الضالة
المهم أخطاء جمعة بالجملة الخطأ يتلو الآخر
وفي نفس الوقت جمعة ينفي كون المميعة والسرورية من الفرق الضالة
المهم أخطاء جمعة بالجملة الخطأ يتلو الآخر
بين الفتنة والمحنة.pdf
227.9 KB
💥جديد💥
بيان تخليط د.جمعة في مصطلح الفتنة
للشيخ أبي وائل سمير ميرابيع ـ وفقه الله ـ
بيان تخليط د.جمعة في مصطلح الفتنة
للشيخ أبي وائل سمير ميرابيع ـ وفقه الله ـ
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (موسى بوقاقة)
🔴 د.جمعة ... وتأخير البيان إلى وقت الخلاف !
من غرائب الدكتور الثاني قوله أن الشيخ لزهر مجروح من سنة 2005 وقد جرحه العلماء ... وأخر بيان حاله إلى وقت الحاجة ! ويجوز تأخير البيان إلى وقت الحاجة ...
وراح يؤصل ويفصل في المسألة !
لكن ما هي الحاجة ؟ وما وقتها ؟
رأى كتب أهل البدع تنتشر، بل أُغرق السوقُ بها - كما زعم - والشبهات تستحكم في القلوب؛
فكان طوال هذه المدة يثني على الشيخ لزهر ويرى أنه من المشايخ الثقات
وأنه مزكى ومحترم من أهل العلم !
وأنه أكبر وأجل من أن يملي عليه !
ويدافع عنه من الطاعنين فيه !
ويوصي بصوتياته التي فيها سلامة المنهج !
فلا هو بين الحكم الخاص وهو تحذير العلماء من الشيخ لزهر - كما ادعى- ؛ بل عارضه بقوله بعد ذلك "مزكى ومحترم من أهل العلم"
ولا هو بين الحكم العام في بيع كتب المبتدعة! بل قرر التفصيل في بيعها كما في صوتيته لما سئل عن تحقيقها ! وهو موافق لما قاله الشيخ لزهر.
🔻فتنزلا أن حال الشيخ لزهر كما ذكر :
الصحيح أن جمعة أخر البيان #عن وقت الحاجة وليس #إلى وقت الحاجة ... وبهذا كان طوال هذه المدة متميعا مع المخالف !
خالہٰ أبو عبہ الرحہن
من غرائب الدكتور الثاني قوله أن الشيخ لزهر مجروح من سنة 2005 وقد جرحه العلماء ... وأخر بيان حاله إلى وقت الحاجة ! ويجوز تأخير البيان إلى وقت الحاجة ...
وراح يؤصل ويفصل في المسألة !
لكن ما هي الحاجة ؟ وما وقتها ؟
رأى كتب أهل البدع تنتشر، بل أُغرق السوقُ بها - كما زعم - والشبهات تستحكم في القلوب؛
فكان طوال هذه المدة يثني على الشيخ لزهر ويرى أنه من المشايخ الثقات
وأنه مزكى ومحترم من أهل العلم !
وأنه أكبر وأجل من أن يملي عليه !
ويدافع عنه من الطاعنين فيه !
ويوصي بصوتياته التي فيها سلامة المنهج !
فلا هو بين الحكم الخاص وهو تحذير العلماء من الشيخ لزهر - كما ادعى- ؛ بل عارضه بقوله بعد ذلك "مزكى ومحترم من أهل العلم"
ولا هو بين الحكم العام في بيع كتب المبتدعة! بل قرر التفصيل في بيعها كما في صوتيته لما سئل عن تحقيقها ! وهو موافق لما قاله الشيخ لزهر.
🔻فتنزلا أن حال الشيخ لزهر كما ذكر :
الصحيح أن جمعة أخر البيان #عن وقت الحاجة وليس #إلى وقت الحاجة ... وبهذا كان طوال هذه المدة متميعا مع المخالف !
خالہٰ أبو عبہ الرحہن
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (أبو زينب ساعد زنيخري)
لما كان الدكتور الثاني مفتونا بعدد المشاركين وعدد المشاهدات وهذا ظاهر من تجنيده وتجميعه لقنوات الشر في حربه على السلفيين
قد جن جنونه من مقال الأخ شريف بوعصيدة الذي جمع له ثلاثين مؤاخذة موثقة وقد انتشر هذا المقال بين السلفيين انتشار النار في الهشيم
وبدل أن يرد الدكتور على شريف ردا علميا ويبين براءته مما أخذ عليه ودون ذلك خرط القتاد
أو يتوب من أخطائه توبة نصوحا
راح يطعن في شخص شريف بالسب والشتم على طريقة المفلسين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
فإن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد؛ والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم؛ فقد قال الله لنبيه ﷺ ﴿ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن﴾". *مجموع الفتاوى جـ٤صـ١٨٦
زنيخري ساعد
قد جن جنونه من مقال الأخ شريف بوعصيدة الذي جمع له ثلاثين مؤاخذة موثقة وقد انتشر هذا المقال بين السلفيين انتشار النار في الهشيم
وبدل أن يرد الدكتور على شريف ردا علميا ويبين براءته مما أخذ عليه ودون ذلك خرط القتاد
أو يتوب من أخطائه توبة نصوحا
راح يطعن في شخص شريف بالسب والشتم على طريقة المفلسين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
فإن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد؛ والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم؛ فقد قال الله لنبيه ﷺ ﴿ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن﴾". *مجموع الفتاوى جـ٤صـ١٨٦
زنيخري ساعد
[ابن الطريقة الجمعوية.. نسخة مصغّرة من جمعة]
في كل فتنة، تُعيد الحدادية إنتاج نفسها، لكن بوجوه جديدة، وأقلام مقلِّدة، وعقول مبرمجة على التهجم لا البيان، والتشويه لا النصح، ومثال ذلك ما فعله ياسين أبو عبد المؤمن، الغِرّ الذي حاول أن يُحاكي شيخه عبد المجيد جمعة، فزعم جمع مؤاخذات على الشيخ الفاضل أبي عبد الله أزهر سنيقرة - شفاه الله تعالى-، فإذا به يقع في نقيض مقصده، ويكشف عن سذاجته وقصور فهمه.
لقد تتبّع هذا "النسخة المصغّرة من شيخه" بعض المواقف والأخطاء، فحرّفها، ولفّق، ونسب ما لم يكن، وأكثر ما أورده إمّا كذب محض، أو أخطاء قديمة قد تاب منها الشيخ أزهر وفّقه الله، وبيّنها مرارًا، لكن في القاموس الحدّادي: لا توبة، ولا اعتذار يُقبل، بل لا يزيدهم تراجع المخالف إلا تشنيعًا عليه وتهجُّمًا على توبته!
وقد كان ياسين في فعله هذا مُقلّدًا ضعيفًا، لما فعله الأخ شريف بوعصيدة – وفّقه الله – من توثيق دقيق لأخطاء عبد المجيد جمعة الثابتة المشهورة، والتي لم يُعرف له توبة منها، بل يزداد بها تشددًا وتطاولًا.
فلما أعياه الرد، هجم جمعة على بوعصيدة، ورماه بالكذب والبتر، وسمّاه القاص! ، وهي تهمة لا تستغرب ممن عاش فتنة محمود الحداد المصري، وورث طريقته في السبّ والإقصاء والتكفير المعنوي للتوبة.
وهكذا نرى كيف تتكاثر الحدادية بأساليب مكررة، وإن تغيرت الوجوه.
فالأصل واحد، والمنهج منحرف، والتقليد ساذج، وياسين اليوم لا يعدو أن يكون ابنًا مخلصًا للطريقة الجمعويّة، ونسخةً مصغّرة من عبد المجيد جمعة في أسلوبه، وتهجّمه، وغلوّه، وضيق صدره عن العدل والإنصاف.
أبو عبد الرحمن محمد صالحي
غفر الله له، ورحم والديه
👇👇👇
في كل فتنة، تُعيد الحدادية إنتاج نفسها، لكن بوجوه جديدة، وأقلام مقلِّدة، وعقول مبرمجة على التهجم لا البيان، والتشويه لا النصح، ومثال ذلك ما فعله ياسين أبو عبد المؤمن، الغِرّ الذي حاول أن يُحاكي شيخه عبد المجيد جمعة، فزعم جمع مؤاخذات على الشيخ الفاضل أبي عبد الله أزهر سنيقرة - شفاه الله تعالى-، فإذا به يقع في نقيض مقصده، ويكشف عن سذاجته وقصور فهمه.
لقد تتبّع هذا "النسخة المصغّرة من شيخه" بعض المواقف والأخطاء، فحرّفها، ولفّق، ونسب ما لم يكن، وأكثر ما أورده إمّا كذب محض، أو أخطاء قديمة قد تاب منها الشيخ أزهر وفّقه الله، وبيّنها مرارًا، لكن في القاموس الحدّادي: لا توبة، ولا اعتذار يُقبل، بل لا يزيدهم تراجع المخالف إلا تشنيعًا عليه وتهجُّمًا على توبته!
وقد كان ياسين في فعله هذا مُقلّدًا ضعيفًا، لما فعله الأخ شريف بوعصيدة – وفّقه الله – من توثيق دقيق لأخطاء عبد المجيد جمعة الثابتة المشهورة، والتي لم يُعرف له توبة منها، بل يزداد بها تشددًا وتطاولًا.
فلما أعياه الرد، هجم جمعة على بوعصيدة، ورماه بالكذب والبتر، وسمّاه القاص! ، وهي تهمة لا تستغرب ممن عاش فتنة محمود الحداد المصري، وورث طريقته في السبّ والإقصاء والتكفير المعنوي للتوبة.
وهكذا نرى كيف تتكاثر الحدادية بأساليب مكررة، وإن تغيرت الوجوه.
فالأصل واحد، والمنهج منحرف، والتقليد ساذج، وياسين اليوم لا يعدو أن يكون ابنًا مخلصًا للطريقة الجمعويّة، ونسخةً مصغّرة من عبد المجيد جمعة في أسلوبه، وتهجّمه، وغلوّه، وضيق صدره عن العدل والإنصاف.
أبو عبد الرحمن محمد صالحي
غفر الله له، ورحم والديه
👇👇👇
يقولون بأن #الشيخ_لزهر حذف تغريدته سِرًّا ، من دون بيان :
فهم يكذبون و يتحرون الكذب ، قوم بهت، كحال شيخهم المعظم
فهم يكذبون و يتحرون الكذب ، قوم بهت، كحال شيخهم المعظم
اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ أزهر سنيقرة،
يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا، وَيَمْشِي لَكَ إِلَى الصَّلَاةِ.
يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا، وَيَمْشِي لَكَ إِلَى الصَّلَاةِ.