Telegram Web Link
💎أداب الشرب كما جاءت في سنة الحبيب (عليه الصلاة والسلام).
أن يشرب بيده اليمنى .
أن يقول بسم الله عند الشرب.
يستحب الشرب في ثلاثة أنفاس، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه (يشربُ في ثلاثةِ أنفاسٍ ، إذا أدْنى الإناءَ إلى فيهِ سمّى اللهَ تعالى ، وإذا أخرّهُ حمدَ الله تعالى ، يفعلُ ذلكَ ثلاثَ مراتٍ).
أن يحمد الله بعد الانتهاء من الشّرب .
الشرب قاعدا لكراهة الشرب واقفا وقد ذهب بعض أهل العلم إلى القول بالتحريم كما هو إختيار العلامة الألباني رحمه الله.
من السنة أن يكون ساقي القوم آخرهم شربا، لما ثبت عن أَبي قتادة رضي الله عنه عن النبيِّ ﷺ قَالَ: سَاقى القَوْمِ آخِرُهُمْ يعنى: شرْبًا. رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.
أن يبدأ بالأيمن فالأيمن في تقديم الشراب، لقوله صلى الله عليه وسلم في بيان هذا الأدب (الأيْمَنُونَ الأيْمَنُونَ، ألَا فَيَمِّنُوا). قَالَ أنَسٌ: فَهي سُنَّةٌ، فَهي سُنَّةٌ. ثَلَاثَ مَرَّاتٍ.

🔻المصدر:
عن طريق البحث عبر الشبكة وبالرجوع للموسوعة الحديثية، مع الزيادة والتنسيق والتعديل.
🔥جديد🔥


▪️ كلمة ألقاها
🔸 فضيلة الشيخ أ.د #عبد_المجيد_جمعة  حفظه الله
  
🔸حقوق الراعي والرعية

🗓 يوم الثلاثاء 30 صفر 1446 هــ   
الموافق ل03 سبتمبر 2024 م  
         
🌐 رابط الصوتية :         
https://bit.ly/479xYJu
4_5963318226547904608.pdf
251.2 KB
#جديد_وهام

بيان مشايخ الجزائر جمعة أزهر سمير تشالابي وإرشاد ونصيحة حول العلاقة بين الحاكم والمحكوم ووجوب تنصيبه والبراءة من مل الأفكار المنحرفة والتوجهات الفكرية الخطيرة التي تسعى لتخريب البلاد وبث القلاقل والبلابل ...

أولا: البراءة التامة من كل الأفكار والجماعات والآراء والحركات
التكفريية السرورية التي تأخذ بالأمة المهالك والمهاوي ....

ثانيا: الحرص على تقوية العلاقة وتوثيقها بين الحاكم والمحكوم مع مد جسور التعاون في جميع المجالات ومختلف الأصعدة تحقيقا للمنافع الدنيوية والأخروية ...

ثالثا: الإعانة على تعيين الحاكم المسلم والحرص على تنصيبه لحفظ الشعائر وتحقيق الأمن وجمع الكلمة والحفاظ على وحدة الصف ...

رابعا : مجابهة أصحاب الأفكار المنحرفة بسلاح الوحيين
وأقاويل أساطين الشريعة المتخصصين ...


https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik
فركوس ماكر لا يؤتمن ...

فضائح التعديلات السرية للفتاوى ..

قاصمة التعديلات السرية فركوس وتلاعبه بمسألة الانتخابات الرئاسية ..


فهنا تجدون أن فركوس عدل سرا وحذف ما يدل على قوله بانتخاب رئيس الدولة الأصلح بل وجعله من الضرورة التي تبيح المحظور فقد كان يقول في الفتوى رقم ٢٨٠ :"كما تدخل الانتخابات الأخرى بهذا الوجه إلاّ ما كان على مقتضى الضرورة كانتخاب رئيس الدولة، فإنّ العدد الذي يتحقق تعيين الأصلح لهذا المنصب هو القدر الذي تنتفي فيه الضرورة، لأنّ "الضرورة تقدر بقدرها" ويحسن بالمسلم أن لا يكون من هذا القدر .." ..

ولكن لأنه صاحب هوى متقلب متلاعب غيرها سرا تحت الطاولة دون بيان وجعل هذه المسألة سبيل تشنيع على المشايخ مع أنه ممن أفتى بالانتخاب في الرئاسيات السابقة ...

ولينظر العاقل إلى حجم التغيير في المبنى والمعنى الذي أحدثه وكأنه لم يقل بانتخاب الأصلح وجاء بالكذب الأبلق الأصلع ...!

فهذا إجرام واضح وتلاعب فاضح فالرجل لا يؤتمن على دين فهو مخادع وغالب الظن أنه غيرها تحرزا من فضحه بها أو أنه انتقد عليها زمن الحجوري فغيرها فرارا وجبنا وعجزا عن المواجهة ..

أليس هذا ساقط العدالة فاسد الأخلاق بعيد عن الأمانة العلمية متلبس بالخيانة ..

إضافة إلى تناقضه فهو ينهى في تصحيحه السري عن كل أشكال الديمقراطية ثم تجده يدعو ويسوغ أساسا من أسسها وهو مراقبة الشعب والأمة لتصرفات الحكام ونوابهم واختيار الكفء حيث قال :" وواجبُ الأمةِ اختيار الكفء لهذه المَناصِب العليا وَفْقَ معايير شرعية موضوعة لهذا الشأن مع امتداد واجبهم إلى مراقبة تصرفات أصحاب القرار مِنْ أهل هذه المناصب وإلى نُوابهم، ومَدَى مُطابقتها لأحكام الدين ومقاصد التشريع.."

وهذا شأن كل صاحب هوى فإنه يتناقض ويتلون ويدس السم في العسل ويخادع ليصل إلى مرامه وتقرير كلامه ..

فاحذروا هذا الزائغ فقد بلغ ضلاله الربى وعاند واستكبر وأبى ..


https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik
2024/09/30 04:29:32
Back to Top
HTML Embed Code: