Telegram Web Link
تذكير بواحدة من أغرب سرقات فركوس ..

مهما عرفت من السراق فتذكر أن فركوسا سرق فهرسا وجعله مقالا وباعه وأكل ثمنه ...


فركوس أغرب سارق ومنتف للكتب في زماننا  ...!!


تخيلوا أن الرجل سرق فهرس كتاب وجعله مضمونا وفقرة ...!!

فقد حير السراق والمنتحلين وأتعبهم من بعده ليبتكروا مثل طرقه

وهنا سرق كلمته الشهرية من كتاب "المنهج السلفي تعريفه، تاريخه، مجالاته، قواعده، خصائصه" للدكتور مفرح بن سليمان القوسي عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض ....

ومع تنتيفه وأخذه للفقرات دون عزو وجدنا بلية جديدة وهي أن فركوس حينما أراد تعديد خصائص المنهج السلفي سرق الفهرس وركبه بحرفه على شكل فقرة فيها خصائص المنهج السلفي وهي مبينة في الصورة باللون الأزرق ... !!
فلم يسلم من فركوس لا المتن ولا الهوامش ولا الفهارس والله المستعان  ...

وإليكم تفصيلها :

قال فركوس:"إنَّ أعلام السلفِ فاقـوا غيرَهم مِن أصحابِ الفِرَق والطـوائف في مُخْتَلَفِ الميادين، سواءٌ في التصوُّرات المتجسِّدة في القضايا الكبرى الخاصَّةِ بالله سبحانه وتعالى، وكذا مخلوقاته في الحياة والكون، أو في المبادئ الإسلامية والقِيَمِ المُنْبَثِقةِ منها، التي سَلَكُوها في مُواجَهةِ التحدِّيات العلمية والعَقَدية التي أُثِيرَتْ في عصورهم، أو في المُنْطَلقات التأصيلية التي بَنَوْا عليها فَهْمَ الإسلامِ والعملَ به نصًّا وروحًا، أو في التفاعل مع الأحداث والوقائع المُسْتَجِدَّةِ التي واجَهوها وتصدَّوْا لها ... "


وقال القوسي :"المقصود به المسلك الذي سلكه أعلام السلف رحمهم الله والطريقة التي ساروا عليها فامتازوا عن غيرهم من أصحاب الفرق والطوائف والمذاهب الأخرى التي ظهرت في العالم الإسلامي ، سواء في ذلك التصورات العقدية التي اتخذوها في كبرى القضايا الخاصة بالله والإنسان والكون والحياة ، والمنطلقات الفكرية التي صدروا عنها في فهم الإسلام والعمل به نصاً وروحاً ، والمبادئ والقيم الإسلامية التي التزموا بها في مواجهة التحديات والقضايا الفكرية التي أثيرت في عصورهم ، وفي التفاعل مع الأحداث والوقائع المستجدة التي مرت بهم ...."[المنهج السلفي تعريفه..:٤٢]

قال فركوس:" كُلُّ ذلك يُنْبِئُ عن تَكامُلِ هذا المنهجِ الربَّانيِّ القويمِ في التصوُّر والقِيَم والمبادئ، وفي العملِ والإصلاح والتربية، وفي السلوك والتزكية..."


وقال الدكتور القوسي :"وهو أيضاً ذلك المنهج الرباني الجامع المتكامل الهادي في التصور والفكر، وفي السعي والعمل، وفي الإصلاح والتربية ، وفي السلوك والتزكية .."[المنهج السلفي:]

فركوس:"وأضاءَ به صدورَ العالَمين شرقًا وغربًا، وصانَ به دينَه وحَفِظ به كتابَه عن طريقِ الْتزام أعلام السلفية به جيلًا بعد جيلٍ، مِن صَدْرِ الإسلام إلى زماننا الحاضر؛ "

قال القوسي :"الذي أضاء الله به العالمين شرقاً وغرباً ، وحفظ به دينه وكتابه عن طريق الالتزام به من قبل أعلام السلفية جيلاً بعد جيل منذ صدر الإسلام وإلى وقتنا الحاضر ..."

ثم رجع فركوس فقال "ذلك لأنَّ هذا المنهجَ السلفيَّ هو منهجُ الإسلامِ المصفَّى نَفْسِه، البيِّنةُ مَعالِمُه، المأمونةُ عواقبُه ..."

قال القوسي:"وهو منهج الإسلام نفسه والطريق القويم والسبيل القاصد البيئة معالمه المأمونة عواقبه ... "المنهج السلفي ٤٣]

ثم جاءت طامة سرقة الفهرس وتخيلوا أن كلام فركوس الآتي جميعه وكله عبارة عن فهرس الكتاب الآنف الذكر قال فركوس:" يسيرُ على قواعدَ واضحةٍ، ويتحلَّى بخصائصَ جامعةٍ، فمِن قواعده: الاستدلالُ بالكتاب والسنَّة، والاسترشادُ بفهمِ سَلَفِ هذه الأُمَّة، ورفضُ التأويل الكلاميِّ، وعَدَمُ مُعارَضةِ النقل برأيٍ أو قياسٍ أو نحوهما، وتقديمُه على العقل مع نفيِ التعارض بينهما كما يُنفى التعارضُ بين النصوص الشرعية في ذاتها، وجَعْلُ الكتابِ والسنَّةِ ميزانًا للقَبول والرفض دون ما سواهما.

ومِن خصائصه الجامعة: شمولُه، وتوسُّطُه بين المَناهِجِ الأخرى، ومُحارَبتُه للبِدَعِ وتحذيرُه منها، واجتنابُ الجَدَلِ المذموم في الدِّين والتنفيرُ منه، ونَبْذُ الجمودِ الفكريِّ والتعصُّبِ المذهبيِّ، ومُسايَرتُه للفطرة والاعتقادِ القويمِ والعقلِ السليم..." ...

والصورة أبلغ في بيان هذه الكارثة العلمية فاستغلال فهرس وسرقته بحرفه دليل على العجز في الكتابة والتصور والاختصار  ...

فإن كان فركوس قد جدد شيئا فإنما قد جدد طرق السرقة العلمية وأساليبها


سرقات كثيرة وانتحالات وفيرة وأساليب في السرقة مبتكرة خطيرة فيها دلالة على جعبة خالية ومزادات فقيرة ...
كان في ستر الله ففتح على نفسه باب الفضيحة ولو أنه اشفق على نفسه لبادر للعمل بالنصيحة فيتوب ويسلك بعدها في العلم والمنهج المسالك الصحيحة  ....
فظهرت قواصم في منهجه وفواقر في علمه وبواقر في أمانته وتشبعه بما لم يعطه ...

#تنوير_الحوالك

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik
تذكير بواحدة من أغرب سرقات فركوس ..

مهما عرفت من السراق فتذكر أن فركوسا سرق فهرسا وجعله مقالا وباعه وأكل ثمنه ...


فركوس أغرب سارق ومنتف للكتب في زماننا  ...!!


تخيلوا أن الرجل سرق فهرس كتاب وجعله مضمونا وفقرة ...!!

فقد حير السراق والمنتحلين وأتعبهم من بعده ليبتكروا مثل طرقه

وهنا سرق كلمته الشهرية من كتاب "المنهج السلفي تعريفه، تاريخه، مجالاته، قواعده، خصائصه" للدكتور مفرح بن سليمان القوسي عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض ....

ومع تنتيفه وأخذه للفقرات دون عزو وجدنا بلية جديدة وهي أن فركوس حينما أراد تعديد خصائص المنهج السلفي سرق الفهرس وركبه بحرفه على شكل فقرة فيها خصائص المنهج السلفي وهي مبينة في الصورة باللون الأزرق ... !!
فلم يسلم من فركوس لا المتن ولا الهوامش ولا الفهارس والله المستعان  ...

وإليكم تفصيلها :

قال فركوس:"إنَّ أعلام السلفِ فاقـوا غيرَهم مِن أصحابِ الفِرَق والطـوائف في مُخْتَلَفِ الميادين، سواءٌ في التصوُّرات المتجسِّدة في القضايا الكبرى الخاصَّةِ بالله سبحانه وتعالى، وكذا مخلوقاته في الحياة والكون، أو في المبادئ الإسلامية والقِيَمِ المُنْبَثِقةِ منها، التي سَلَكُوها في مُواجَهةِ التحدِّيات العلمية والعَقَدية التي أُثِيرَتْ في عصورهم، أو في المُنْطَلقات التأصيلية التي بَنَوْا عليها فَهْمَ الإسلامِ والعملَ به نصًّا وروحًا، أو في التفاعل مع الأحداث والوقائع المُسْتَجِدَّةِ التي واجَهوها وتصدَّوْا لها ... "


وقال القوسي :"المقصود به المسلك الذي سلكه أعلام السلف رحمهم الله والطريقة التي ساروا عليها فامتازوا عن غيرهم من أصحاب الفرق والطوائف والمذاهب الأخرى التي ظهرت في العالم الإسلامي ، سواء في ذلك التصورات العقدية التي اتخذوها في كبرى القضايا الخاصة بالله والإنسان والكون والحياة ، والمنطلقات الفكرية التي صدروا عنها في فهم الإسلام والعمل به نصاً وروحاً ، والمبادئ والقيم الإسلامية التي التزموا بها في مواجهة التحديات والقضايا الفكرية التي أثيرت في عصورهم ، وفي التفاعل مع الأحداث والوقائع المستجدة التي مرت بهم ...."[المنهج السلفي تعريفه..:٤٢]

قال فركوس:" كُلُّ ذلك يُنْبِئُ عن تَكامُلِ هذا المنهجِ الربَّانيِّ القويمِ في التصوُّر والقِيَم والمبادئ، وفي العملِ والإصلاح والتربية، وفي السلوك والتزكية..."


وقال الدكتور القوسي :"وهو أيضاً ذلك المنهج الرباني الجامع المتكامل الهادي في التصور والفكر، وفي السعي والعمل، وفي الإصلاح والتربية ، وفي السلوك والتزكية .."[المنهج السلفي:]

فركوس:"وأضاءَ به صدورَ العالَمين شرقًا وغربًا، وصانَ به دينَه وحَفِظ به كتابَه عن طريقِ الْتزام أعلام السلفية به جيلًا بعد جيلٍ، مِن صَدْرِ الإسلام إلى زماننا الحاضر؛ "

قال القوسي :"الذي أضاء الله به العالمين شرقاً وغرباً ، وحفظ به دينه وكتابه عن طريق الالتزام به من قبل أعلام السلفية جيلاً بعد جيل منذ صدر الإسلام وإلى وقتنا الحاضر ..."

ثم رجع فركوس فقال "ذلك لأنَّ هذا المنهجَ السلفيَّ هو منهجُ الإسلامِ المصفَّى نَفْسِه، البيِّنةُ مَعالِمُه، المأمونةُ عواقبُه ..."

قال القوسي:"وهو منهج الإسلام نفسه والطريق القويم والسبيل القاصد البيئة معالمه المأمونة عواقبه ... "المنهج السلفي ٤٣]

ثم جاءت طامة سرقة الفهرس وتخيلوا أن كلام فركوس الآتي جميعه وكله عبارة عن فهرس الكتاب الآنف الذكر قال فركوس:" يسيرُ على قواعدَ واضحةٍ، ويتحلَّى بخصائصَ جامعةٍ، فمِن قواعده: الاستدلالُ بالكتاب والسنَّة، والاسترشادُ بفهمِ سَلَفِ هذه الأُمَّة، ورفضُ التأويل الكلاميِّ، وعَدَمُ مُعارَضةِ النقل برأيٍ أو قياسٍ أو نحوهما، وتقديمُه على العقل مع نفيِ التعارض بينهما كما يُنفى التعارضُ بين النصوص الشرعية في ذاتها، وجَعْلُ الكتابِ والسنَّةِ ميزانًا للقَبول والرفض دون ما سواهما.

ومِن خصائصه الجامعة: شمولُه، وتوسُّطُه بين المَناهِجِ الأخرى، ومُحارَبتُه للبِدَعِ وتحذيرُه منها، واجتنابُ الجَدَلِ المذموم في الدِّين والتنفيرُ منه، ونَبْذُ الجمودِ الفكريِّ والتعصُّبِ المذهبيِّ، ومُسايَرتُه للفطرة والاعتقادِ القويمِ والعقلِ السليم..." ...

والصورة أبلغ في بيان هذه الكارثة العلمية فاستغلال فهرس وسرقته بحرفه دليل على العجز في الكتابة والتصور والاختصار  ...

فإن كان فركوس قد جدد شيئا فإنما قد جدد طرق السرقة العلمية وأساليبها


سرقات كثيرة وانتحالات وفيرة وأساليب في السرقة مبتكرة خطيرة فيها دلالة على جعبة خالية ومزادات فقيرة ...
كان في ستر الله ففتح على نفسه باب الفضيحة ولو أنه اشفق على نفسه لبادر للعمل بالنصيحة فيتوب ويسلك بعدها في العلم والمنهج المسالك الصحيحة  ....
فظهرت قواصم في منهجه وفواقر في علمه وبواقر في أمانته وتشبعه بما لم يعطه ...

#تنوير_الحوالك

https://www.tg-me.com/httpstmetenwirelhawalik
( وقفة في مقال عدار تنبئ عما وراءها !!)

ذكر العدار في مقاله أن الشيخ عبد المجيد جمعة -حفظه الله- رفض الجلوس مع العمروني رفضا قاطعا، وأنه لم يقبل الفكرة في الوقت الراهن، ثم بعدها تواصل معه الأخ فارس والأخ مهدي وأنهم يريدون السعي للصلح وطبعا مع عز الدين وعمروني ثم قال العدار :

« ولم أخبر الإخوة بذلك ».

هنا السؤال المحير :

لماذا كتم العدار رفض الشيخ عبد المجيد -حفظه الله- الجلوس مع العمروني رفضا قاطعا!؟

ولماذا كتم رأي الشيخ عبد المجيد -حفظه الله- وأن الفكرة غير مناسب حاليا -على حد ما روى العدار والله أعلم بصحتها- !؟

فلماذا لم ينشر كلام الشيخ وأنه رافض لفكرة الاجتماع ويخبر الإخوة الساعين لذلك بموقف المشايخ !؟

ألا يعد هذا تغريرا بالإخوة الساعين للصلح وغشا لهم؛ حيث انسحب وتركهم يتخبطون في مثل هذه المسائل التي تفوقهم جميعا -وعدار منهم- !؟

فنحن الآن بين حالتين لا ثالث لهما:

١_ إما أنك أخبرت الإخوة برفض الشيخ عبد المجيد -حفظه الله- وهم استمروا على الصلح بالرغم من معرفتهم لرفض مشايخنا، وهذه مصيبة !

٢_ وإما أنك كتمت الأمر على الإخوة وتركتهم يخوضون في هذه الأمور ونجوت بنفسك، وهذه أعظم؛ لأنها تعتبر كاتما للحق، غاشا لهؤلاء الإخوة !!

ولا ننسى الأسئلة الأخرى كـ: عدم الذهاب للشيخ محمد -حفظه الله- وهو المعني، وموقفك من طعن الماضي في الشيخ عبد المجيد -حفظه الله- وغيرها من الأسئلة التي قد يأتي ذكرها !

فانتبهوا أيها الإخوة وقفوا خلف مشايخكم لأنهم على الحق -إن شاء الله- وإياكم وركوب الأمواج ..!


https://www.tg-me.com/uridzinak
2024/09/30 22:26:49
Back to Top
HTML Embed Code: