Telegram Web Link
يا ليتنا كنا معكم
فنفوز والله فوزاً عظيماً

كفي العباس عليه السلام التي قطعتا يوم الطف انبتت رجالاً يعيشون عمراً كاملاً ليكونوا كفوفاً للكفيل حتى يسقي العالم مواقفاً وعبر

في الصور
*الموكب العراقي السباق لنصرة المستضعفين
*احد خريجي كليات الطب في العراق (الاول
على دفعته ست سنوات متتاليه)

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9
سنجعل السعودية (بعبع) في الترفيه !

هكذا يصرح رئيس هيئة (الحفلات الماجنة) في بلاد الحرمين في الوقت الذي يقتل عشرات وربما مئات المسلمون (السنة) يومياً في غزة ولم تلعب بلاده دوراً في نصرتهم مطلقاً ..

وليس ببعيد خرج من ذات الحاضنة مئات الإنتحاريين الذين قتلوا الآف المسلمين الشيعة وكانوا (بعبع) في سفك الدماء ..


ثقافة التطرف الوهابي تتساوى في النتائج مع ثقافة الإنحلال الأخلاقي فهو في الحالتين يقاتل أبناء جلدته من المسلمين أو يسكت على قتلهم لأن المصّدَّر للثقافتين واحد (الإستعمار).
Forwarded from جمره🇱🇧🇵🇸
ترند "اللعب بالماء" في شهر العطشان وعطش اهل غزه ليس صدفة , احذر ان تخوض مع الخائضين
التجربة الإلهيه

مانراه في هذه الايام من عطاء غير محدود وتجاوز للاخطاء وعفو عن الاخرين وتسابق في الخير ونكران للذات والعمل دون مقابل مادي وسمو الروح ونسيان الجسد

هذا البعض والكثير غيره هو كله من ثمار الاسلام التي بقيت بتضحية الامام الحسين واهل بيته عليهم السلام

وهذه الصورة يراها ويعيشها جميع من يقصد الامام الحسين عليه السلام، هذه الصورة يمكن ان تكون على طول السنة وهي الصورة المطلوبة لتكافل وترابط المجتمع الاسلامي وهذا هو الهدف الذي يجب ان نحمله افراداً ومجتمع؛ تحقيق صورة المجتمع الاسلامي الحسيني

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9
لوليدي خدم | الملا محمد باقر الخاقاني - محرم الحرام ١٤٤٦ هـ - ٢٠٢٤…
محمد باقر الخاقاني / Mohamad Baqer Alkhaqani
من على لسان سيدة نساء العالمين
يأخذنا الموفق الملا محمد باقر الخاقاني في رحلة معنوية جميلة بكلماتها ومعانيها المهذبه

www.tg-me.com/compass9
وفقنا الله سبحانه وتعالى للسير في درب العشق الحسيني ومما لاحظناه في هذا المسير:

-العطاء بالاطعمه والمشروبات يفوق التصور ووصف ان العطاء بما تشتهي الانفس هو وصف دقيق لهذا الكرم المنقطع النظير، الطموح ان يكون هناك عطاء ثقافي بنفس المستوى يحصن المنظومة القيمية للمحبين السائرين الى الامام الحسين عليه السلام

-تصدر الاطفال مشاهد العطاء وهذه الجزئية فائقة الاهمية لأنها تصقل الفطرة السليمة عند هؤلاء البراعم وتثبت في ذاكرتهم مشاهد تبقى حاضرة الى اخر ايام حياتهم

-صور الشهداء من القادة والمجاهدين تزين الكثير من المواكب وفاءاً وتخليداً لادوارهم الفريده

-التعاون المذهل للجهات الامنيه بل ان احيانا تكاد لا تميزهم عن اصحاب المواكب

-انسيابيه مقبولة في حركة سير المركبات الا ان الافضل ان يكون هناك طرق خاصة بالمركبات في داخل المدينة القديمة حتى لا تزاحم الزائرين

ختاماً هذا ما لحظته عيننا القاصرة وحتماً هناك الكثير، نسأل الله سبحانه وتعالى السلامة للمشاركين في المؤتمر الشيعي العالمي الاكبر؛ اربعين الامام الحسين عليه السلام

-بوصلة

www.tg-me.com/compass9
عاملين بمفهوم الرفض الحسيني الخالد

نعد الطعام بنكهة الكرامة والصمود والرفض لسفاحي عصرنا

"لفة بطعم الكرامة يا زاير"

www.tg-me.com/compass9
Forwarded from جمره🇱🇧🇵🇸
عن ابي زغلول المنفلوطي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وقف احد الاصحاب السبعين يوم الطف منادياً الامام الحسين عليه السلام

"والله لو علمت أني أقتل ثم أحيا ثم أحرق ثم أحيا ثم أذرى، يفعل ذلك بي سبعين مرة ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك وإنما هي قتلة واحدة ثم هي الكرامة التي لا انقضاء لها أبدا"

انظر لعيني هذه الشيبه، انظر للعشق والهيام الموجود بدموعه، انظر لتعلم ان ماقاله مسلم ابن عوسجة قليل في حب سيد الشهداء

بابي انت وامي يا اباعبدالله

www.tg-me.com/compass9
بوصلة 🇵🇸
وقف احد الاصحاب السبعين يوم الطف منادياً الامام الحسين عليه السلام "والله لو علمت أني أقتل ثم أحيا ثم أحرق ثم أحيا ثم أذرى، يفعل ذلك بي سبعين مرة ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك وإنما هي قتلة واحدة ثم هي الكرامة التي لا انقضاء لها أبدا" انظر…
لاحظ

من يساله شكد صارلة يمشي
يجاوب ما ادري، قليل قليل

نعم انه لا يرى شيء امامه سوى الحسين

انظر كذلك عندما يريد نطق كلمة اباعبدالله كيف تخنقه العبره فتخرج الكلمة من فمه ومعها كل ماحدث يوم الطف

لايوم كيومك ياسيدي ومولاي
لا نحتاج إلى مُعجزةٍ تُنهي الحـرب كما يُقال..لأن الحـرب صُنعٌ بشري والمعجزة صنعٌ إلهي، فالصنع البشري يُطفأ بذاتهِ، أي بصنعٍ بشريٍ آخر مثل قيام العرب -كبشر- بالوقوف أمام إسـرائيل لكبح جماحها.
نحنُ نحتاح المعجزة لكن ليس لنهاية الحـرب إنما لإيقاظ العرب.

-نازح

www.tg-me.com/compass9
Forwarded from الطبيب 🇵🇸
سوادنا متصل بسوادكم

نعم نحن الذين نعرف جيداً معنى ان نجوع وان نموت بلا سبب وان نفقد احباباً عند كل اللحظة، نحن الذين تقطعت اطرافنا وتشضت اجسادنا

نحن الذين رأينا الموت بكل اشكاله والوانه واسبابه

الذي يقتلكم نفسه الذي قتلنا!

نحن الذين نشعر بكم جيداً

www.tg-me.com/altabib_9
خاطرة عن حكمة الشرع في حكم الحضانة

ماكو شك ان الام مهيأة لتربية الابن في الكثير من جوانب الحياة اكثر من الاب، واكثر قدرة على العناية بالاطفال خاصة لو كانت ربة بيت، ومبادئنا الاسلامية تأكد على تقسيم الادوار بين الاب والام تجاه الاسرة والابناء..

لكن هذا بالظروف القياسية، عند وجود زوجين واسرة مستقرة، اما عند الطلاق فالوضع يختلف، اكو عاطفة تدفع لاعطاء الام الحصة الاكبر من حضانة الاطفال واكو حكم شرعي ويرتب امر الحضانة وفقا للمصلحة العامة بعيدا عن العاطفة..

مثلما حكم الجهاد واجب رغم ان فقدان الابن والزوج مصاب عظيم على قلب الام والزوجة، لكن المصلحة العامة تقتضي مخالفة العاطفة..

الحضانة بعد السنتين لما تكون للاب رح تزداد فرصة الام للزواج وتكوين اسرة جديدة اقرب الى النجاح والاستقرار, وبالنتيجة تقل احتمالية وقوعها في الخطأ او الخطر او الفساد سعيا لكسب المال لإعالة اطفالها..

اما الام التي تحتفظ بحضانة اولادها فتقل احتمالية زواجها بسبب ان زوجها الجديد (غالبا) لا يريد أن يتعب على ابن غيره والذي يحمل اسم غيره , ومن يجب ان  يتحمل المسؤولية القانونية للابن هو الاب النسبي..

الحكم الشرعي بخصوص الحضانة يدفع الزوجين الى العودة الى بعضهما لان الام بحاجة الى الابناء, والاب بحاجة الى امهم حتى ترعاهم, فتقل حالات الطلاق، واذا ما رجعو فالحكم الشرعي رح يدفع الطليقين نحو الزواج وبناء اسرة جديدة،  (الاب يتزوج حتى زوجته ترعى اولاده، والام تتزوج لان ما متقيدة بأطفال..)

اما نتيجة اتباع العاطفة ومخالفة الحكم الشرعي هي كثرة النساء المطلقات, خاصة وان المطلقة عاملة وحاضنة لاولادها فيقل احتياجها للزوج وتستغني عن فكرة الزواج الي تعتمد على حاجة كل من الزوجين الى بعضهما البعض،  وبالنتيجة ضرر كبير يصيب عموم المجتمع، لان الزواج وتكوين اسرة من اهم الاولويات حسب الرؤية الاسلامية..

وهاي النقطة (الاستقلالية المطلقة) هي اهم اهداف الغرب و المنظمات النسوية في رفض تعديل قانون الاحوال الشخصية..


-مقتبس

www.tg-me.com/compass9
2024/12/24 03:39:10
Back to Top
HTML Embed Code: