Forwarded from صدقة جارية لنورة سعود رحمها الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
• سورة السجدة ( ٥ - ٦ )
"لو تأملت يومك قليلًا، وأعدت التركيز في مُجرياته، لوجدت أنك تعيش في سلسلة من النعم المُختلفة، والمُتتالية، التي تُصاحبك كل لحظة دون أن تستشعرها، صحتك، عافيتك، طعامك، منزلك الدافئ، عائلتك، أصدقائك، قلبك الذي ينبض، تنفسك بهدوء، نومك دون ألم أو مُسكّنات. *الحمدلله ملء السماء والأرض.
جميع مايُنشر في هذه القناة مما نشرته نورة سعود رحمها الله قبل وفاتها ، استمعوا إليه واقرؤوه وساهموا في نشره وجزاكم الله عنا وعنها خير الجزاء 🌿
رابط الإنضمام للقنـاة :
https://www.tg-me.com/norasauod
رابط الإنضمام للقنـاة :
https://www.tg-me.com/norasauod
Telegram
صدقة جارية لنورة سعود رحمها الله
جميع مايُنشر في هذه القناة مما نشرته نورة سعود رحمها الله قبل وفاتها ، استمعوا إليه واقرؤوه وساهموا في نشره وجزاكم الله عنا وعنها خير الجزاء 🌿
أَصْبَحْنَا وَأَصْبَح الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذِا اليوم وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذِا اليوم وَشَرِّ مَا بَعْدَه، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ.
(رواه مسلم)
(رواه مسلم)
محمد المقحم يقول:
إذا خُذل الإنسان الفاضل هرع يركض نحو الرذيلة وكأنه يريد أن ينتقم من كل فضائله السابقة!
وفي صياغة أخرى:
عشت ثلثين اول العمر حذر ومستقيم
لا تصيغرت الكباير ولا قرّبتها
وعقب خذلان الهقاوي وفقدان النديم
خربت صروح المبادي وأنا خربتها*
إذا خُذل الإنسان الفاضل هرع يركض نحو الرذيلة وكأنه يريد أن ينتقم من كل فضائله السابقة!
وفي صياغة أخرى:
عشت ثلثين اول العمر حذر ومستقيم
لا تصيغرت الكباير ولا قرّبتها
وعقب خذلان الهقاوي وفقدان النديم
خربت صروح المبادي وأنا خربتها*
﴿اعلَموا أَنَّمَا الحَياةُ الدُّنيا لَعِبٌ وَلَهوٌ وَزينَةٌ وَتَفاخُرٌ بَينَكُم وَتَكاثُرٌ فِي الأَموالِ وَالأَولادِ كَمَثَلِ غَيثٍ أَعجَبَ الكُفّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهيجُ فَتَراهُ مُصفَرًّا ثُمَّ يَكونُ حُطامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَمَغفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضوانٌ وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ الغُرورِ﴾ [الحديد: ٢٠]