Telegram Web Link
- إن العُيون منافذ الأرواحِ "
- الرفيق ثم الطريق ! ♥️
- من مات شوقاً..أين يُدفن !
لا تحدثني عن حُبك دعني أراه ...☁️
لـآ تُبالَغ في وضَوحَك هذا العَالمُ أعمَى..
لولا المواقف ؛ لظننت ان الكل يحبني..
ْ
‏إلى من وصفنا بالمؤنساتِ الغاليات
‏ذكرتكَ الروحّ حبًا وعليكَ القلبُ صلىٰ 🤍
-سُبحان الله
-الحمد لله
-لا اله الا الله
- الله اكبر
- لاحول ولا قوة الا بالله
🌗
ْ
فما رأَيتُ أعز منك في قلبي..🤍
كلوديا❁
ْ فما رأَيتُ أعز منك في قلبي..🤍
ْ
وما رأيتُ أعزّ منكِ في قلبي ..
ْ
من يحبّك لن يَسقيك مُرّ الإهمالِ أبداً. 💫
ْ
اللهم انزع رغبتي من كل شيءٍ لم تكتبهُ لي🤍
ْ
"أصبحنا بخيرك الدائم، ولطفك الخفيّ ونظن بك الظن الجميل .. فتولنا". 💛
ْ
‏"البار بأمه هو نفسهُ الحنون على أختهُ وهو نفسهُ الرفيقُ بزوجته ، الإنسان لا يتجزأ ."💛
ألا لازلت تُحبهم..!؟
_نعم

اتُراقبهم..!؟
_أفعل

لكِنهم كسروك وخذلوك لما لم تنتقم..!؟
_انا لستُ مثلهُم

أتدعي المِثاليه..!؟
_لا والله ولكنِ جُبلتُ بفطرتي وهذهِ تربيتي

انتقم..!؟
_لن أفعل الله وكيلي وكفيٰ

من أستغني أولاً..!؟
_هُم.. لقد بتروا أصابعي وطعنوا قلبي اللذي أمتلأ بهم

ما مِقدار خُذلانك منهُم..!؟
_والله أكذب إن قِستهُ بِمقياس، كاد يصل الي حد السماء والأرض والجبال طولاً وعرضاً

كيف كانوا..!؟
كانوا الدمعةَ الأولي، والجُرح الأول، والهزيمة الأقوي

كيف غادرت..!؟
_غادرتُ بهدوء تام، اتهموني بإني المُذنب وإيدتهم، أردتُ ان انقذ ما تبقي مني ولم أبالي لإبرر مقدار بشاعتهم وإنهم هُم القتلة الوحيديين، لملمتُ بقايا اصابعي وقلبي وروحي وغادرتُ مُلفقاً بالتُهم

جريمتك..!؟
_لا يُهمني ان كنتُ الجاني في نظر الجميع، يكفي أنني امام الله كنتُ المجني عليه واعلم تمام العلم عندما يجلسون مع انفسهم يعلمون أنهُم الجُناه الحقيقيين

إذاً انت لا تحبهُم..!؟
_والله انفقتُ عليهم القلب ولم أبخل، لكن جُرمي كان في حق نفسي عندما غادرتُ وتركتُ الأبواب
« مواربه»

إذاً ماذا انت فاعل..!؟
_أصبحتُ قوياً كِفايه لإحرق تلك الأبواب
ْ
‏– كم مرة وقعت في الحب؟
– عدة مرات ، مع شخص واحد !🤍
ْ
" أنا مش محتاجة حد يحبني بس، أنا محتاجة حد يستحملني بخوفي وعصبيتي و تراكماتي وكل دوشتي."🤍
ْ
"يوماً ما ستكون كافياً لشخصٍ ما، كافياً دون أي محاولات
ولا تعب🤍
ْ
‏أرجوا أن يحبني الله لدرجة أن يضعني في أدعية
شخص ما لا يدعوا لنفسه إلا و يدعوا لي معه🤍
2024/10/04 15:29:59
Back to Top
HTML Embed Code: