مالي هزلت اليوم بعد فراقكَ
وأنا قد كنت شجاعًا يموت دون بابكَ
اليوم ترفض رؤيتي وتتهربُ
كأنني لم أكن يومًا كل أحبابكَ !
من ذا الذي من بعدي قد أغراكَ
وجعلك خائنًا وفي جرح القلوب فتاكَ
أنسيت يومًا بِه أحببتني ؟
ومن غير وداعٍ تهجر من أعطاكَ
القلب والعقل والأفكار ملك يداكَ
أرحل ووادِع وأبتعد عني
فأنا عزيزٌ لا أموت وإن سُلبَ هواكَ..
وأنا قد كنت شجاعًا يموت دون بابكَ
اليوم ترفض رؤيتي وتتهربُ
كأنني لم أكن يومًا كل أحبابكَ !
من ذا الذي من بعدي قد أغراكَ
وجعلك خائنًا وفي جرح القلوب فتاكَ
أنسيت يومًا بِه أحببتني ؟
ومن غير وداعٍ تهجر من أعطاكَ
القلب والعقل والأفكار ملك يداكَ
أرحل ووادِع وأبتعد عني
فأنا عزيزٌ لا أموت وإن سُلبَ هواكَ..
انا من وجهة نظري مش حرام او عيب أو حتى شيء غير منطقي أن الإنسان تكونه مشاكله بتتلخص في الحب والاهتمام طبعا وبكل تأكيد الإنسان السوي بيكون عنده مشاكل تانيه بتيجي عليه زي الماديات مثلا في الزمن اللي احنا فيه ده زي النجاح مش عارف ينجح وكل ما يحاول يفشل
والعلاقات دي مهمه جدا أنا بدرس اصلا في المجال ده كتربوي " دايما يقولك العلاقات الأولى للإنسان هي اللي بتشكل وعيه فلو الإنسان ( اللي هو الطفل ) ده بدأت علاقته مع أهل أسوياء بتكون التنشئة صحيح حتى لو لسه هيواجهه العالم الخارجي لأنه لو أتثبت فيه مبادئ ومعايير معينه مش هيتأثر بشكل كام ب social media زي الوقتي ولا بأصحاب السوء
تدريجا بتبدا معايير الأهل بتتبدل إما بسبب دراسته أو تغير فكره ككل من الكتب ده لو نشئته سوية ( نادرا )
ولا تنسى أن إحنا اصلا من أسباب وجودنا هو تعمير الكون ده يعني الحب والجواز مش بلا بلا بلا زي ما انت لمحت لكن الاختلاف هو إحنا نتجوز مين نعيش إزاي مع الحد ده؟ إزاى نكون اسرة؟
إزاي نربي أولاد ؟ إزاي ولادي يكونوا في سن صغير ومعظم اللي حواليهم ماسكين موبيلات وحاجه جزء منهم إزاي ابعدهم عن كده إزاي أربيهم ؟ طول ما أنا معاهم الفون ده ل الضروريات بس
والعلاقات دي مهمه جدا أنا بدرس اصلا في المجال ده كتربوي " دايما يقولك العلاقات الأولى للإنسان هي اللي بتشكل وعيه فلو الإنسان ( اللي هو الطفل ) ده بدأت علاقته مع أهل أسوياء بتكون التنشئة صحيح حتى لو لسه هيواجهه العالم الخارجي لأنه لو أتثبت فيه مبادئ ومعايير معينه مش هيتأثر بشكل كام ب social media زي الوقتي ولا بأصحاب السوء
تدريجا بتبدا معايير الأهل بتتبدل إما بسبب دراسته أو تغير فكره ككل من الكتب ده لو نشئته سوية ( نادرا )
ولا تنسى أن إحنا اصلا من أسباب وجودنا هو تعمير الكون ده يعني الحب والجواز مش بلا بلا بلا زي ما انت لمحت لكن الاختلاف هو إحنا نتجوز مين نعيش إزاي مع الحد ده؟ إزاى نكون اسرة؟
إزاي نربي أولاد ؟ إزاي ولادي يكونوا في سن صغير ومعظم اللي حواليهم ماسكين موبيلات وحاجه جزء منهم إزاي ابعدهم عن كده إزاي أربيهم ؟ طول ما أنا معاهم الفون ده ل الضروريات بس
كاتب مجهول
انا من وجهة نظري مش حرام او عيب أو حتى شيء غير منطقي أن الإنسان تكونه مشاكله بتتلخص في الحب والاهتمام طبعا وبكل تأكيد الإنسان السوي بيكون عنده مشاكل تانيه بتيجي عليه زي الماديات مثلا في الزمن اللي احنا فيه ده زي النجاح مش عارف ينجح وكل ما يحاول يفشل والعلاقات…
الرد ده على كذا رسالة من نفس الشخص بصراحة وخايفه انزل الباقي يكون في إزعاج.
نهاية لهذه الفقرة الجدلية اللي اختلفنا واتفقنا فيها سأنهيها هنا بهذه الجملة " الناس قبل social media مش هم الناس بعدها اختلفوا واتبدل أحوالهم ومش بس الناس دي الدنيا كلها "
فأنا من امنياتي الكثيرة جدااا جدااا أن نعود إلى زمن التليفون بزاير والتليفون الأرضى ونرجع نشتاق لبعض ونزور بعض "
آراكم قريبا سلام😅❤️.
حسيت نفسي في فلوج نوعا ما " شوفتوا أنا كمان متأثرة بسلبيتها😇👩🦯😂.
فأنا من امنياتي الكثيرة جدااا جدااا أن نعود إلى زمن التليفون بزاير والتليفون الأرضى ونرجع نشتاق لبعض ونزور بعض "
آراكم قريبا سلام😅❤️.
حسيت نفسي في فلوج نوعا ما " شوفتوا أنا كمان متأثرة بسلبيتها😇👩🦯😂.
في الغيابِ الجميلِ أزهِرُ وحدي
ليسَ غيري،
وليسَ قبلي وبعدي
لا البيوتُ التي تركتُ ورائي؛
بَلْ طريقُ الضياعِ حيثُ تؤدِّي
أفردَتْنِي السماءُ حتى تلاشَتْ،
وسقاني الشرودُ خمرةَ زهدي
في مساءِ الصدى خرجتُ وحيدًا
أرقبُ الأرضَ من مسافةِ رعدِ
لا أسمِّي الجهاتِ،
بَلْ أزدريها،
وأطيلُ الوقوفَ قبلَ التردِّي
أنْ تكونَ الحياةُ أهدأَ بالًا،
ليسَ شيئًا،
أو أنْ أعودَ لرُشدِي
في رهاني الأخيرِ أدفعُ عمري؛
فليجربْ حظوظَهُ اليأسُ عندي
ما الذي في يَدَيَّ غيرُ انسحابي؟!
الرحيلُ الذي سأستلُّ،
غِمْدِي
الرحيلُ الذي يصيرُ يقينًا،
حيثُ طعمُ الوصولِ
ما عادَ يُجدِي
حيثُ صارَ المكانُ منفًى مُعَادًا
والهواءُ المريضُ أصبحَ يُعدِي
أنكرَتْنِي العيونُ في كلِّ وادٍ
والليالي نجومُهَا كُنَّ ضدي
كُلمَا أشعَلَتْ يَديَّ فتاةٌ
هالَهَا الدمعُ فوقَ صفحةِ خدي
أفزعَتْهَا الرسومُ في كهفِ روحي،
لكأني قُتلتُ في كلِّ عهدِ!
ما على خاطرِ الصبايا جُنَاحٌ
إنْ سَفَكنَ الخطى؛
فعَنْ غيرِ عَمْدِ
ليسَ في الحبِّ رُبَّمَا ما يُدَاوِي!
ليسَ لي من فنونِهِ
غيرُ فَقدِي
لُذتُ باسمي،
لكي أحدِّثَ نفسي،
كسؤالٍ لا يشتهي أيَّ ردِّ
أيُّ معنًى يحيطُ بي في جموحي؟!
أيُّ شيء يكونُ في اليأسِ نِدِّي؟!
أنتمي للغروبِ في كلِّ آنٍ
مستقيلًا من جنسِ أبناءِ جلدي
ليسَ هذا الزمانُ أدني مُرَادِي
غيرَ أني دخلتُهُ دونَ قصدي
-الشاعر حسن عامر
ليسَ غيري،
وليسَ قبلي وبعدي
لا البيوتُ التي تركتُ ورائي؛
بَلْ طريقُ الضياعِ حيثُ تؤدِّي
أفردَتْنِي السماءُ حتى تلاشَتْ،
وسقاني الشرودُ خمرةَ زهدي
في مساءِ الصدى خرجتُ وحيدًا
أرقبُ الأرضَ من مسافةِ رعدِ
لا أسمِّي الجهاتِ،
بَلْ أزدريها،
وأطيلُ الوقوفَ قبلَ التردِّي
أنْ تكونَ الحياةُ أهدأَ بالًا،
ليسَ شيئًا،
أو أنْ أعودَ لرُشدِي
في رهاني الأخيرِ أدفعُ عمري؛
فليجربْ حظوظَهُ اليأسُ عندي
ما الذي في يَدَيَّ غيرُ انسحابي؟!
الرحيلُ الذي سأستلُّ،
غِمْدِي
الرحيلُ الذي يصيرُ يقينًا،
حيثُ طعمُ الوصولِ
ما عادَ يُجدِي
حيثُ صارَ المكانُ منفًى مُعَادًا
والهواءُ المريضُ أصبحَ يُعدِي
أنكرَتْنِي العيونُ في كلِّ وادٍ
والليالي نجومُهَا كُنَّ ضدي
كُلمَا أشعَلَتْ يَديَّ فتاةٌ
هالَهَا الدمعُ فوقَ صفحةِ خدي
أفزعَتْهَا الرسومُ في كهفِ روحي،
لكأني قُتلتُ في كلِّ عهدِ!
ما على خاطرِ الصبايا جُنَاحٌ
إنْ سَفَكنَ الخطى؛
فعَنْ غيرِ عَمْدِ
ليسَ في الحبِّ رُبَّمَا ما يُدَاوِي!
ليسَ لي من فنونِهِ
غيرُ فَقدِي
لُذتُ باسمي،
لكي أحدِّثَ نفسي،
كسؤالٍ لا يشتهي أيَّ ردِّ
أيُّ معنًى يحيطُ بي في جموحي؟!
أيُّ شيء يكونُ في اليأسِ نِدِّي؟!
أنتمي للغروبِ في كلِّ آنٍ
مستقيلًا من جنسِ أبناءِ جلدي
ليسَ هذا الزمانُ أدني مُرَادِي
غيرَ أني دخلتُهُ دونَ قصدي
-الشاعر حسن عامر
إن أجملَ حبٍّ قد يمر على إنسانيتك
هو أن يُحبَّكَ الشخص مرتين
مرة كما تصوّرك
ومرة كما أنتَ على حقيقتك.
- عمرو زغلول.
هو أن يُحبَّكَ الشخص مرتين
مرة كما تصوّرك
ومرة كما أنتَ على حقيقتك.
- عمرو زغلول.
كان أسلوبُها في التحدُث فريدًا وأخّاذًا،
تلفُظ الكلِمات بلهجةٍ تُعمّق مغزاهَا وتُجَلّيه،
تُضيف لأي شيء معنَاهَا الخاص
إِذا مَا ذَكرَت "المَطَر"،
تَستَشْعِر بلل القَطرَات في صَوتِهَا،
وتتخَيَّل هطُولهُ مع حركة يدِها في الهواء!
تلفُظ الكلِمات بلهجةٍ تُعمّق مغزاهَا وتُجَلّيه،
تُضيف لأي شيء معنَاهَا الخاص
إِذا مَا ذَكرَت "المَطَر"،
تَستَشْعِر بلل القَطرَات في صَوتِهَا،
وتتخَيَّل هطُولهُ مع حركة يدِها في الهواء!