عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ قال :
((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ :
الإمَامُ العَادِلُ ، وَشَابٌّ نَشَأ بِعِبَادَةِ اللهِ ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي المَسَاجِدِ ، وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ : إنِّي أخَافُ اللهَ ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأخْفَاهَا ؛ حَتَّى لَا تَعْلَمَ يَمِينُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ))
رواه مسلم.
((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ :
الإمَامُ العَادِلُ ، وَشَابٌّ نَشَأ بِعِبَادَةِ اللهِ ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي المَسَاجِدِ ، وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ : إنِّي أخَافُ اللهَ ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأخْفَاهَا ؛ حَتَّى لَا تَعْلَمَ يَمِينُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ))
رواه مسلم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ :
((اثْنَتَانِ فِي النَّاسِ هُمَا بِهِمْ كُفْرٌ : الطَّعْنُ فِي النَّسَبِ ، وَالنِّيَاحَةُ عَلَى المَيِّتِ))
رواه مسلم.
((اثْنَتَانِ فِي النَّاسِ هُمَا بِهِمْ كُفْرٌ : الطَّعْنُ فِي النَّسَبِ ، وَالنِّيَاحَةُ عَلَى المَيِّتِ))
رواه مسلم.
عن صفوان بن سليم رضي الله عنه ، أن النبي ﷺ قال :
((السَّاعِي عَلَى الأرْمَلَةِ وَالمِسْكِينِ كَالمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ ، أوْ كَالَّذِي يَصُومُ النَّهَارَ وَيَقُومُ اللَّيْلَ))
رواه البخاري.
((السَّاعِي عَلَى الأرْمَلَةِ وَالمِسْكِينِ كَالمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ ، أوْ كَالَّذِي يَصُومُ النَّهَارَ وَيَقُومُ اللَّيْلَ))
رواه البخاري.
عن المقداد بن عمرو رضي الله عنه قال :
أمَرَنا رسولُ اللهِ ﷺ أن نَحثِيَ في وُجُوهِ المَدَّاحِينَ التُّرَابَ.
رواه مسلم.
أمَرَنا رسولُ اللهِ ﷺ أن نَحثِيَ في وُجُوهِ المَدَّاحِينَ التُّرَابَ.
رواه مسلم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ أنه قال :
((إنَّ فِي الجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْألُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ))
رواه مسلم.
((إنَّ فِي الجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْألُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ))
رواه مسلم.
عن أوس بن أوس رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله ﷺ يقول :
((مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ ، وَدَنَا مِنَ الإمَامِ فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا))
رواه أبو داود.
((مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ ، وَدَنَا مِنَ الإمَامِ فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا))
رواه أبو داود.
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ فيما يحكي عن ربه عز وجل قال :
((أذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ،
ثُمَّ عَادَ فَأذْنَبَ فَقَالَ : أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أذْنَبَ ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ،
ثُمَّ عَادَ فَأذْنَبَ فَقَالَ : أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ))
رواه مسلم.
عن النبي ﷺ فيما يحكي عن ربه عز وجل قال :
((أذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ،
ثُمَّ عَادَ فَأذْنَبَ فَقَالَ : أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أذْنَبَ ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ،
ثُمَّ عَادَ فَأذْنَبَ فَقَالَ : أيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ،
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا فَعَلِمَ أنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ))
رواه مسلم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ :
((إنَّمَا يُبْعَثُ النَّاسُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ))
رواه ابن ماجه.
((إنَّمَا يُبْعَثُ النَّاسُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ))
رواه ابن ماجه.
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله ﷺ يقول :
((يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ القِيَامَةِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ ، فَتَنْدَلِقُ أقْتَابُ بَطْنِهِ فَيَدُورُ بِهَا كَمَا يَدُورُ الحِمَارُ بِالرَّحَى ، فَيَجْتَمِعُ إلَيْهِ أهْلُ النَّارِ فَيَقُولُونَ : يَا فُلَانُ ، مَا لَكَ؟ ، ألَمْ تَكُنْ تَأمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ المُنْكَرِ؟ ، فَيَقُولُ : بَلَى ، قَدْ كُنْتُ آمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَلَا آتِيهِ ، وَأنْهَى عَنِ المُنْكَرِ وَآتِيهِ))
رواه مسلم.
((يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ القِيَامَةِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ ، فَتَنْدَلِقُ أقْتَابُ بَطْنِهِ فَيَدُورُ بِهَا كَمَا يَدُورُ الحِمَارُ بِالرَّحَى ، فَيَجْتَمِعُ إلَيْهِ أهْلُ النَّارِ فَيَقُولُونَ : يَا فُلَانُ ، مَا لَكَ؟ ، ألَمْ تَكُنْ تَأمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ المُنْكَرِ؟ ، فَيَقُولُ : بَلَى ، قَدْ كُنْتُ آمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَلَا آتِيهِ ، وَأنْهَى عَنِ المُنْكَرِ وَآتِيهِ))
رواه مسلم.
قَالَ فَرقَد السَّبخِيّ-:
«لَو أنَّ عَبدًا جَاءَ بجِبَالِ الأرضِ ذُنُوبًا وآثَامًا، لَوَسِعَتهُ الرَّحمَةُ إذَا بَكىٰ».
[ الرِّقَةُ وَالبُكاءُ | صـ ٥٧ ]
«لَو أنَّ عَبدًا جَاءَ بجِبَالِ الأرضِ ذُنُوبًا وآثَامًا، لَوَسِعَتهُ الرَّحمَةُ إذَا بَكىٰ».
[ الرِّقَةُ وَالبُكاءُ | صـ ٥٧ ]
▫️
إنَّ مُجرد استشعار أنَّ الوحي إنما هو "كلام إله" كافٍ لهز المؤمن من أعماقه.
📕 [مآلات الخطاب المدني صـ219]
إنَّ مُجرد استشعار أنَّ الوحي إنما هو "كلام إله" كافٍ لهز المؤمن من أعماقه.
📕 [مآلات الخطاب المدني صـ219]
عَنْ طَاوُسٍ ، أَنَّهُ قَالَ : أَدْرَكْتُ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُونَ : كُلُّ شَيْءٍ بِقَدَرٍ. قَالَ : وَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كُلُّ شَيْءٍ بِقَدَرٍ، حَتَّى الْعَجْزِ وَالْكَيْسِ ". أَوِ : " الْكَيْسِ وَالْعَجْزِ ".
📝 رَوْاهُ مُسْلِم
📍 شَرْحُ الحَدِيث 📍
قال القاضي يحتمل أن العجز هنا على ظاهره ، وهو عدم القدرة ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وتأخيره عن وقته ، قال : ويحتمل العجز عن الطاعات ، ويحتمل العموم في أمور الدنيا والآخرة ، والكيس ضد العجز ، وهو النشاط والحذق بالأمور ، ومعناه : أن العاجز قد قدر عجزه ، والكيس قد قدر كيسه .
📝 رَوْاهُ مُسْلِم
📍 شَرْحُ الحَدِيث 📍
قال القاضي يحتمل أن العجز هنا على ظاهره ، وهو عدم القدرة ، وقيل : هو ترك ما يجب فعله ، والتسويف به ، وتأخيره عن وقته ، قال : ويحتمل العجز عن الطاعات ، ويحتمل العموم في أمور الدنيا والآخرة ، والكيس ضد العجز ، وهو النشاط والحذق بالأمور ، ومعناه : أن العاجز قد قدر عجزه ، والكيس قد قدر كيسه .
قال عــلي بـن أبـي طالــب لابنه الحسن رضـﮯ اللـہ عنهما:
يا بني، إن استطعت أن لا يكون بينك وبين الله ذو نعمة فافعل. ولا تكن عَبْدَ غيرِك وقد جعلك الله حرًّا، فإن اليسير من الله سبحانه وتعالى أكرم وأعظم من الكثير من غيره، وإن كان كلٌّ منه كثيرًا.
📚 أدب الدنيا والدين للماوردي
يا بني، إن استطعت أن لا يكون بينك وبين الله ذو نعمة فافعل. ولا تكن عَبْدَ غيرِك وقد جعلك الله حرًّا، فإن اليسير من الله سبحانه وتعالى أكرم وأعظم من الكثير من غيره، وإن كان كلٌّ منه كثيرًا.
📚 أدب الدنيا والدين للماوردي
قـال الإمــام إبـن حـبــان رحمـہ اللـہ تعالـﮯ :
*أنَّ التَّواضُع يرفع المرء قدرًا ويُعْظِم له خطرًا ويزيده نبلًا .*
📚 روضة العقلاء 【 ٦١ 】
*أنَّ التَّواضُع يرفع المرء قدرًا ويُعْظِم له خطرًا ويزيده نبلًا .*
📚 روضة العقلاء 【 ٦١ 】
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : جَاءَ مُشْرِكُو قُرَيْشٍ يُخَاصِمُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْقَدَرِ، فَنَزَلَتْ : { يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ } { إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ }.
📝 رَوْاهُ مُسْلِم
📝 رَوْاهُ مُسْلِم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سيَلي أمورَكُم بَعدي، رجالٌ يُطفئونَ السُّنَّةَ، ويعمَلونَ بالبدعةِ، ويؤخِّرونَ الصَّلاةَ عن مواقيتِها فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ إن أدرَكْتُهُم، كيفَ أفعلُ؟ قالَ: تَسألُني يا ابنَ أمِّ عبدٍ كيفَ تفعلُ؟ لا طاعةَ، لمن عَصى اللَّهَ).
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 2332 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2865) واللفظ له، وأحمد (3790)
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 2332 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2865) واللفظ له، وأحمد (3790)
عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها قالت :
إنكم لتغفلون أفضل العبادة : *( التواضع )*
📚 حلية الأولياء لأبي نعيم ٢٤٠/٧
إنكم لتغفلون أفضل العبادة : *( التواضع )*
📚 حلية الأولياء لأبي نعيم ٢٤٠/٧
••
لا حرمة للأسرار إن تضرر بها أحد فيجب إظهارها للمتضرر بها، جاء رجل لموسى وقال (يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين).
الشيخ عبدالعزيز بن مرزوق فرج الله عنه
لا حرمة للأسرار إن تضرر بها أحد فيجب إظهارها للمتضرر بها، جاء رجل لموسى وقال (يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين).
الشيخ عبدالعزيز بن مرزوق فرج الله عنه
قال ابن القيم رحمه الله :
( وكل إناءٍ فارغٍ ؛ إذا دخل فيه الشيءُ ضاقَ به ، وكلما أفرغتَ فيه الشيءَ ضاق ،
👈🏼 إلا القلب اللين ..
فكلما أُفرِغ فيه الإيمان والعلم اتّسع وانفسح.. وهذا من آيات قدرة الرب تعالى! )
📒 [ شفاء العليل: ١/١٠٧ ]
( وكل إناءٍ فارغٍ ؛ إذا دخل فيه الشيءُ ضاقَ به ، وكلما أفرغتَ فيه الشيءَ ضاق ،
👈🏼 إلا القلب اللين ..
فكلما أُفرِغ فيه الإيمان والعلم اتّسع وانفسح.. وهذا من آيات قدرة الرب تعالى! )
📒 [ شفاء العليل: ١/١٠٧ ]
قال الإمام ابن القيِّم - رحمه الله -:
«ما عُصي الله بشيء إلا أفسده على
صاحبه؛ فمن عصا الله بماله أفسده
عليه، ومَن عصاه بجاهه أفسده عليه،
ومَن عصاه بلسانه أو قلبه أو عضو
مِن أعضائه أفسده عليه وإنْ لم
يشعر بفساده.»
انظر : الصواعق المُرسلة (٨٦٥/٣)
«ما عُصي الله بشيء إلا أفسده على
صاحبه؛ فمن عصا الله بماله أفسده
عليه، ومَن عصاه بجاهه أفسده عليه،
ومَن عصاه بلسانه أو قلبه أو عضو
مِن أعضائه أفسده عليه وإنْ لم
يشعر بفساده.»
انظر : الصواعق المُرسلة (٨٦٥/٣)