Telegram Web Link
قالَ جرير رَضيَ اللّٰهُ عَنه :

« ما رَآنِي رسولُ اللهِ مُنْذُ أَسْلمْتُ إلَّا تَبَسَّمَ في وجْهِي ».

[ صحيح الأدب المفرد ١٨٧ ]
قال رسولُ الله ﷺ:

العبد لا ينجو من الشيطان إلا بذكر الله.

[ صحيح الترغيب: ١٦١٢]
كانت عائشة -رضيَ الله عنها- تقرأ في المصحف أوّل النهار في شهر رمضانَ، فإذا طلعت الشّمس نامتْ.

- لطائف المعارف | ٣٠٦.
قال ﷺ : الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرؤه ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران .
‎متفق_عليه
قال محمد بن المنكدر: «كابَدتُ نَفسي أربعين سَنَة حتى استقامَتْ».

رواه أبو نعيم في حلية الأولياء.
ومِن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق.
.
قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :

" فَكَفَى بِكَثْرَةِ ذِكْرِ الْمَوْتِ مُزَهِّدًا فِي الدُّنْيَا ، وَمُرَغِّبًا فِي الآخِرَةِ ، وَكَفَى بِطُولِ الأَمَلِ قِلَّةُ خَوْفٍ ، وَجُرْأَةٌ عَلَى الْمَعَاصِي ، وَكَفَى بِالْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِمَنْ كَانَ يَعْلَمُ وَلا يَعْمَلُ " .

[ حِـلْـيَـةُ الأَولِـيَـاءِ (٣٩١/٦) ]
قَالَ رسُول اللَّه ﷺ : دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ، عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ: آمِينَ، ولَكَ بمِثْلهِ

رواه مسلم.💙
قالَ الزُّبَيرُ بنُ العَوَّامِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُ :

« منِ استَطَاعَ أن تَكُونَ لَهُ خَبِيئةٌ مِن عَمَلٍ صَالِحٍ فَليَفعَل »...

📙 الزُّهدُ لِلإمَامِ أحمَد ١٧٩
عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه:

فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم

متفق عليه

فيه: فضل نشر العلم والدعوة إلى الإسلام.
قـال عمـر بـن الخطَّـاب رضـي اللــہ عـنـه :

*لـيـس الصِّيـام مِـن الشَّـراب والطَّعـام وحـده ، ولڪنَّه مِن الڪذب والباطل واللَّغو .*

📚 【المحلَّى لابن حزم】 ٣٠٨/٤
الشُّرُوطُ الَّتِي لَا تَحِلُّ فِي الْحُدُود

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَزَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّهُمَا قَالَا : إِنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَعْرَابِ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنْشُدُكَ اللَّهَ إِلَّا قَضَيْتَ لِي بِكِتَابِ اللَّهِ. فَقَالَ الْخَصْمُ الْآخَرُ وَهُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ : نَعَمْ، فَاقْضِ بَيْنَنَا بِكِتَابِ اللَّهِ وَائْذَنْ لِي. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " قُلْ ". قَالَ : إِنَّ ابْنِي كَانَ عَسِيفًا عَلَى هَذَا فَزَنَى بِامْرَأَتِهِ، وَإِنِّي أُخْبِرْتُ أَنَّ عَلَى ابْنِي الرَّجْمَ، فَافْتَدَيْتُ مِنْهُ بِمِائَةِ شَاةٍ وَوَلِيدَةٍ، فَسَأَلْتُ أَهْلَ الْعِلْمِ فَأَخْبَرُونِي أَنَّمَا عَلَى ابْنِي جَلْدُ مِائَةٍ وَتَغْرِيبُ عَامٍ، وَأَنَّ عَلَى امْرَأَةِ هَذَا الرَّجْمَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللَّهِ ؛ الْوَلِيدَةُ وَالْغَنَمُ رَدٌّ، وَعَلَى ابْنِكَ جَلْدُ مِائَةٍ وَتَغْرِيبُ عَامٍ. اغْدُ يَا أُنَيْسُ إِلَى امْرَأَةِ هَذَا، فَإِنِ اعْتَرَفَتْ فَارْجُمْهَا ". قَالَ : فَغَدَا عَلَيْهَا فَاعْتَرَفَتْ، فَأَمَرَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرُجِمَتْ.

عَسِيفًا : أجيرا.


📝 رَوْاهُ البُخَاريْ
قال رسول الله ﷺ : «ألا أُخبِركم بما يَمحو الله به الخَطايا ويَرفع به الدرجات: إسباغ الوضوء عند المكاره، وكثرة الخُطَى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط».

رواه مالك، وعبد الرزاق، وأحمد، ومسلم، والترمذي، والبزار، والنسائي، وأبو يعلى، وابن خزيمة، وابن حبان، والبيهقي، من طرق: عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة.

قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: سمعتُ أبا زُرعة يقول: كنتُ منذ سنين نَحو عشرين سنة ربما خَطر ببالي تقصيري وتقصير الناس في الأعمال في النوافل والحج والصيام والجهاد، فكَثُر ذلك في قلبي، فرأيتُ ليلة فيما يَرى النائم كأنَّ آتيًا أتاني فضرب يده بَينَ كتفَي فقال: قد أكثرتَ مِن العبادة، وأيُّ عبادة أفضل مِن الصلوات الخمس في جماعة!
‏قال رسول الله ﷺ :

(( ركعَتا الفَجرِ خَيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها ))‏

‏صحيح مسلم - رقم: (725)


‏أي ركعتي السنة قبل الفريضة فما بالك بركعتي الفريضه
 ‏💎قال رسول الله ﷺ :

ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة، إلا بنى الله له بيتاً في الجنة

📚رواه مسلم
 ‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول ﷺأعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة .

📚رواه البخاري
قَالَ الحَافِظُ ابْنُ رَجَبٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :

" لَمَّا كَثُرَتْ أَسْبَابُ المَغْفِرَةِ فِيْ رَمَضَانَ ، كَانَ الَّذِيْ تَفُوتُهُ فِيْهِ المَغْفِرَةُ مَحْرُوماً غَايَةَ الحِرْمَانِ " .

[ لَـطَـائِـفُ الـمَـعَـارِفِ (٣٧٨) ]
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمَا - قَالَ :

" كَانَ رَسُولُ ﷺ أَجْوَدَ النَّاسِ ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِيْ رَمَضَانَ حِيْنَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِيْ كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ ، فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المرْسَلَةِ " .

[ رَوَاهُ البُخَارِيُّ (٣٠٤٨) ، ومُسْلِمٌ (٢٣٠٨) ]
قَـالَ الـشَّـافِـعِـيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :

" أُحِبُّ لِلرَّجُلِ الزِّيَادَةُ بِالجُودِ فِيْ رَمَضَانَ ، إِقْتِدَاءً بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّىٰ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلِحَاجَةِ النَّاسِ فِيْهِ إِلَىٰ مَصَالِحِهِمْ ، ولِتَشَاغُلِ كَثِيْرٍ مِنْهُمْ بِالصَّوْمِ والصَّلَاةِ عَنْ مَكَاسِبِهِمْ " .

[ الـحَـاوِيْ الـكَـبِـيْـرُ (٤٧٩/٣) ]
قال ابنُ قُدامة - رحمه الله- :

" يُستحب السحور، وتأخيره، وتَعجيل الفطر، وأن يُفطر علىٰ تمر. ويُستحب الجود في رمضان وفعل المعروف، وڪثرة الصدقة، ودراسة القرآن، والإعتڪاف في رمضان، ولا سيما في العَشر الأواخر اقتداء برسول الله ﷺ ".


[ منهاج القاصدين ٤٣/١ ]
قَالَ ابنُ تيميّة -رَحمهُ الله- :

"النّفسُ لَا تَزكُو وتصلُحُ حتى تُمَحّصَ بالبلاءِ".

📙 (جامِعُ المسائل | ٢٥٧/٣.)
2024/11/16 12:25:56
Back to Top
HTML Embed Code: