تذكر م̷ن گتلي شما كبر حزنك اضل يمك هسه اسبابهن منك

ذبني الوكت ياحيف بين اتعس ثنين
بين الشماته وبين حچاي وجهين

‏في ليلٍ قديم يُشبه هذا، كُنا نتحدث.

وإن كنتُ لا أشكو هموماً بداخلي
فحسبي بأنَّ الله يعلمُ ما بيا..

"أدركتُ أن الإنسان، مثل تلك الشمعة، يَحمل في قلبه النار المُقدَسة لِلحظات مُعينة، ولكِنهُ ، لا يَعرف إطلاقاً أينَ أُشعِلت "

يومًا ما، وبعد أن يهدأ الضجيج، وتنظر إلى الأشياء بوضوح، قد تُدرِك بأنّك فَرّطت بأشياء ذات قيمة حقيقيّة وثمينة كان بإمكانك أن تكسبها، ستُردِّد حينها ما قالهُ الشاعِر:
"وعدتُ من المعارك لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النِزالِ!"
الوعي الذي تحملهُ معك كقنديل سيُبَدِّد عنك عتمة الندم.

لم يكن تسامحي كرمًا، بل كان نوعًا من اللامبالاة.

كانت علاقتنا غريبة ورائعة
هوَ الغريب وأنا الرائعه

وَلَوْ كَانَ اللِّقَاءُ كَلَمْحِ  بَرْقٍ
‏فَحَسْبِيَ أنْ أرَاكَ وَأنْ تَراني .

- ‏" ياشمسي التي لا تغيب و يانجمي الذي لايأفل، يا كل الإستثناءات ويا التفرد الوحيد، يا من لا ينصفه وصفّ ولا تسعه لغة، منذ ان عرفتك و انا احمدُ الله عليك. "

" كلّ ما يؤلم النُّفوس، ويشقّ عليها؛ فإنه كفّارةٌ للذنوب."

و متانيَّك
و متانيّ المَحَنة البيّك
ضَل بعيدّ بَس حِبني !

اللهم ان الأمر أمرك ، والخَلق خلقك ، والقضاء قضاؤك ، اللهم إني وكلتك وفوضت امري اليك 🤍

ظل فارغ مكانَك سلف مآترسوه

كل عام وانتَ بخاطري

‏"قرَّ عيني بما أودّ، وبلغني منايّ الذي أحبّ حتى يأتيني يوم أقول فيه: اليوم وجدتُ ضالتِي، أشعرُ أن نفسِي مستقرَّة، ودِيعة، مطمئنَّة. يُمكنني القول بأنني في تلك اللحظة بالتحديد سعِيد بشكلٍ كافٍ، ولا غاية أخرى لي بعد الآن."