‏كان من دعاء النبي ﷺ :
"وأسألُك نَعيمًا لا ينفدُ وقرَّةَ عينٍ لا تنقطع

-

‏الأعمال الصالحة في الرخاء من المنجيات وقت النكبات ﴿فلولا أنه كان من المسبحين ، للبث في بطنه إلى يوم يبعثون﴾.

‏فإن لم يكن لديك عمل كثير عمل في الرخاء من صدقات وذكر وصلة رحم وغير ذلك فأكثِر.

‏وإن لم يكن لديك عمل عظيم ترجو نفعه وأن يشفع لك عند الله فاحرص على أن يكون لك.

الله يفرحنا بشفاءك يا يوسف ،دعواتكم لأخوي

⭐️ شذرات من الحياة ⭐️

💧اعلم إنما قيمتك بالهدف الذي تحيا من أجله ، والهم الذي تحمله وتنشغل به ، وأن قيمة الكرامة لا تساوي ثمن المذلة ، كما أن مشقة الطاعة لا تُقارن بمرارة المعصية ، وأن المجاهد ليس كالقاعد ؛ فالدنيا دار امتحان واختبار لا دار قرار ، فانظر لحالك ومقامك لتدرك أين مآلك .


✿❁࿐❁✿

التعامل مع الدنيا معاملة المُودّع؛ تجعل المؤمن لا يضيّع لحظة منها إلا واستغلّها،من كلمة طيبة أو مواساة، أو قضاء حاجة، إصلاح، أبواب البرّ والإحسان،هذا التعامل يجعل الدنيا في عينه صغيرة، يهون فيه كل بلاء وهمّ وقلق، كمسافر إقامته قصيرة..بمعناها الحقيقي

‏﴿يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾
دائمًا يجيء عوض الله كجبر، يجيء بأجمل مما تمنينا وأعظم مما تخيلنا.

‏لا إله إلا الله وحده لاشريك له، اللهم إنا نشهد بأنك واحد أحد فرد صمد، ونشهد أن محمدا -ﷺ- عبدك ورسولك.

‏اللهم اغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا وهفواتنا وقلة شكرنا، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا يارحمن يارحيم.

‏اللهم إنا نعوذ بك من سخطك وعذابك ونسألك العافية في الدنيا والآخرة.

‏سيُصلح الدُعاء خرابنَا ويُنجينا الوتر 🤍.