-
" لا بأس "
دع عنكَ القِتالَ هذه الليلة وأخبِر اللَّه أنّك مُتعب ، وأخبِرهُ بأنك تائهٌ ترتجي نوره ، وأنّكَ حائرٌ لا يُنصفكَ الكلام ، أقرّ له بِعجزك ؛ فإنه وحده القادر ، وأخبِره بأنَّ الأحزانَ باتت تملأ الفؤاد ، وأنّ الآلام تحيطُ بكَ مِن كُل جانِب ، وأن كثيرًا من أحلامك بُتَّ تراها أمامكَ كالسراب ، وأخبِره أنك هائم تبحث عن السكينة والطمأنينة . .
خاطبه وألِحَّ عليه لِيهبك طمأنينة القلب وسكينة الروح ، وأخبِره بضعفك وحاجتك . .
قل له أنا عبدك الضعيف يا اللّه أُشهدكَ أنّي رضيت ، ولكنّي يا اللّه من فرطِ ضعفي بكيت.
- عساكُم والشّمس غداً مُشرِقين |•
" لا بأس "
دع عنكَ القِتالَ هذه الليلة وأخبِر اللَّه أنّك مُتعب ، وأخبِرهُ بأنك تائهٌ ترتجي نوره ، وأنّكَ حائرٌ لا يُنصفكَ الكلام ، أقرّ له بِعجزك ؛ فإنه وحده القادر ، وأخبِره بأنَّ الأحزانَ باتت تملأ الفؤاد ، وأنّ الآلام تحيطُ بكَ مِن كُل جانِب ، وأن كثيرًا من أحلامك بُتَّ تراها أمامكَ كالسراب ، وأخبِره أنك هائم تبحث عن السكينة والطمأنينة . .
خاطبه وألِحَّ عليه لِيهبك طمأنينة القلب وسكينة الروح ، وأخبِره بضعفك وحاجتك . .
قل له أنا عبدك الضعيف يا اللّه أُشهدكَ أنّي رضيت ، ولكنّي يا اللّه من فرطِ ضعفي بكيت.
- عساكُم والشّمس غداً مُشرِقين |•
وكلّ ألم لم تمر به..
إيــاك ثُمَّ إيـــاك أن تُسفّهه، ولا يحق لك كإنسان أن تحقّر وجعًا أو وهنًا أو ضعفًا، واعلم أنّ مجرّد استيقاظ محزون في الصباح وقيامه من سريره... نـــصـر،
فاستقبله مُحتفيًا به، عالمًا بما كابد وقاسىٰ حتى يُقِيم ظهره ويرفع رأسه ويُحرّك قدمه مع عقرب الساعة ليقف أمامك مُتشبثًا بالحياة وبك....!
فــكُـن عــــونًــا.
إيــاك ثُمَّ إيـــاك أن تُسفّهه، ولا يحق لك كإنسان أن تحقّر وجعًا أو وهنًا أو ضعفًا، واعلم أنّ مجرّد استيقاظ محزون في الصباح وقيامه من سريره... نـــصـر،
فاستقبله مُحتفيًا به، عالمًا بما كابد وقاسىٰ حتى يُقِيم ظهره ويرفع رأسه ويُحرّك قدمه مع عقرب الساعة ليقف أمامك مُتشبثًا بالحياة وبك....!
فــكُـن عــــونًــا.
مَن كان صادقَ النية لا يقع إلا في خير، ولو قصد الشّرّ، فإنّ الله يصرفه عنه.
ابن حجر
ابن حجر
••
“كل كلامٍ يخرجُ وعليه كسوة القلبِ الذي منه خرج”
- أحمد بن عطاء الله السكندري
“كل كلامٍ يخرجُ وعليه كسوة القلبِ الذي منه خرج”
- أحمد بن عطاء الله السكندري
"يا رب هذه الكلمة البسيطة بتكوينها، العظيمة بمعناها، الثَّقيلة بِوَزنها، المُؤثِّرة بوَقعها، نقولها حين نحزن، حين نبتئِس، حين تضيق بنا الأيَّام، فيغدو الحُزن سرورًا، والبؤس نورًا، والأيَّام الضيِّقة سِعَةً وحُبورًا:
يا رب وإن طاحَت من عيوني جبال ما طاح من عيني عظيم الرَّجا بك"
قال تعالى : ﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ﴾ ..؟
" ذكر بها نفسك حينما تظنُّ أنَّك وحيدٌ بشعورك، وحيدٌ بظرفك، وحيدٌ لأنَّك ضعيف جدًا ! تذكَّر أنَّ الله كافيك، وأنَّ الله حسبُك".
اللهم جبرا وعطاءا لمن لا حيلة له حتى يتعجب أصحاب الحيل
يا رب وإن طاحَت من عيوني جبال ما طاح من عيني عظيم الرَّجا بك"
قال تعالى : ﴿أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ﴾ ..؟
" ذكر بها نفسك حينما تظنُّ أنَّك وحيدٌ بشعورك، وحيدٌ بظرفك، وحيدٌ لأنَّك ضعيف جدًا ! تذكَّر أنَّ الله كافيك، وأنَّ الله حسبُك".
اللهم جبرا وعطاءا لمن لا حيلة له حتى يتعجب أصحاب الحيل
أكتر حاجة مُرعبة بالنسبالي فى الدنيا دي، تغير المشاعر، فكرة أن الأيام تاخد أقرب ناس وتخليهم الأبعد، أنا بتأخر جدًا على ما بستوعبها، حتى لما ببعد بفضل مش مصدق أحنا إزاي بقينا كدة، هما دول اللى كنا بنضحك ونحزن ونشتكي معاهم؟! بشعة فكرة أن القريبين مننا يبقوا أغراب فى يوم.
لَيْسَ الجَمَالُ جَمَالَ وَجْهٍ فَاتِنٍ ..
إِنَّ الجَمَالَ تَأَدُّبٌ وَحَيَـاءُ 🤭♥️🖇!
.
إِنَّ الجَمَالَ تَأَدُّبٌ وَحَيَـاءُ 🤭♥️🖇!
.
- أخي غُرباء هلّ يُمكن أن أستعير قلبك ؟!
- إفتح مصحفك ثم رتّل سورة طه..
ارتوي فالقلب ظمآن..
ثم ابتسم ابتسامتك المعهودة التي أحبها..
- " طه..
ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى..
إلا تذكرة لمن يخشى.."
وأسهِب في القراءة..
أتدري ؟
إنك ستجِد نفسك الضائعة في سورة طه..
قلبك سشكّل من حروفها..
وترتوي نفسك من فيض معانيها..
سيقبلك موسى عليه السلام في تلاميذه في سورة طه..
فجلس معه جِلسة مربٍّ يعلّمك مما علمه الله!.
وما عليك حتى تستعيد روحك إلا أن تتبّع الآثار ومواضع قصة هذا النبي العظيم في القرآن!
فيؤزّك الفضول أزّاً
ويزداد الحنين فيضاً
ويحضر في ذهنك ذاك السؤال لا مُحالة...
كيف لي أن أكون ممن يقول لهم ربّ العزة - جلّ في علاه - " وألقيت ُ عليك محبّة منّي "
أتدري معنى أن يُلقي الله بعظمته وجبروته محبّة "منهُ" على قلبك؟
وكأنه يخبرك أن هناك معيّة خاصة تشملك، وعلاقة خاصة بينه وبين هذا العبد المختار من بين العباد..
وأن هناك حبّ أسمى من كل مشاعر الأرض، يرفعك إلى السماء، ويجعل تطلّعك للآخرة، ويشوّق هذا الفؤاد لوجه أشرقت بنوره الأرض والسماوات..
— هِشَّامَ الَّعَواضِي .
- إفتح مصحفك ثم رتّل سورة طه..
ارتوي فالقلب ظمآن..
ثم ابتسم ابتسامتك المعهودة التي أحبها..
- " طه..
ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى..
إلا تذكرة لمن يخشى.."
وأسهِب في القراءة..
أتدري ؟
إنك ستجِد نفسك الضائعة في سورة طه..
قلبك سشكّل من حروفها..
وترتوي نفسك من فيض معانيها..
سيقبلك موسى عليه السلام في تلاميذه في سورة طه..
فجلس معه جِلسة مربٍّ يعلّمك مما علمه الله!.
وما عليك حتى تستعيد روحك إلا أن تتبّع الآثار ومواضع قصة هذا النبي العظيم في القرآن!
فيؤزّك الفضول أزّاً
ويزداد الحنين فيضاً
ويحضر في ذهنك ذاك السؤال لا مُحالة...
كيف لي أن أكون ممن يقول لهم ربّ العزة - جلّ في علاه - " وألقيت ُ عليك محبّة منّي "
أتدري معنى أن يُلقي الله بعظمته وجبروته محبّة "منهُ" على قلبك؟
وكأنه يخبرك أن هناك معيّة خاصة تشملك، وعلاقة خاصة بينه وبين هذا العبد المختار من بين العباد..
وأن هناك حبّ أسمى من كل مشاعر الأرض، يرفعك إلى السماء، ويجعل تطلّعك للآخرة، ويشوّق هذا الفؤاد لوجه أشرقت بنوره الأرض والسماوات..
— هِشَّامَ الَّعَواضِي .
هل التسبيح يرد القدر؟
قرأت شيئا لفت نظري فأحببت أن الفت نظركم
تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا، وجدت أن
التسبيح يرد القدر كما في قصة يونس عليه السلام قال تعالى " فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون "
وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " .
والتسبيح هو الذكر الذي كانت تردده الجبال والطير مع داود عليه السلام قال تعالى " وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير " .
التسبيح هو ذكر جميع المخلوقات قال تعالى " ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض " .
ولما خرج زكريا عليه السلام من محرابه أمر قومه بالتسبيح قال " فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا " .
ودعا موسى عليه السلام ربه بأن يجعل أخاه هارون وزيرا له يعينه على التسبيح والذكر قال " واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا " .
ووجدت أن التسبيح ذكر أهل الجنة قال تعالى " دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام " .
والتسبيح هو ذكر الملائكة قال تعالى " والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في اﻷرض" .
حقا التسبيح شأنه عظيم وأثره بالغ لدرجة أن الله غير به القدر كما حدث ليونس عليه السلام .
اللهم اجعلنا ممن يسبحك كثيرا ويذكرك كثيرا.
فسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، وكيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛
يقول الحق تبارك وتعالى:
"وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها ومن آنائ الليل فسبّح وأطراف النهار لعلّك ترضى"
لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم ..
قبل الشروق وقبل الغروب وآناء الليل وأول النهار وآخره
ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح !
والرضا في هذه الآية عام في الدنيا والآخرة .
وقال في خاتمة سورة الحجر: "ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين"
فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس .
ومن أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
"ويسبح الرعد بحمده"
"وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير"
"تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم"
سبحانك يارب ..ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارها بالتسبيح !
جعلنا الله وإياكم أحبتي من المسبحين الله كثيرآ .. آمين
مرروها لأحبابكم وضاعفو أجوركم وسيكون في صحائفكم تسبيحكم وتسبيحهم إن شاء الله
اسعدالله اوقاتكم بذكر الله جميعا،،،!!!
قرأت شيئا لفت نظري فأحببت أن الفت نظركم
تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا، وجدت أن
التسبيح يرد القدر كما في قصة يونس عليه السلام قال تعالى " فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون "
وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " .
والتسبيح هو الذكر الذي كانت تردده الجبال والطير مع داود عليه السلام قال تعالى " وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير " .
التسبيح هو ذكر جميع المخلوقات قال تعالى " ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض " .
ولما خرج زكريا عليه السلام من محرابه أمر قومه بالتسبيح قال " فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا " .
ودعا موسى عليه السلام ربه بأن يجعل أخاه هارون وزيرا له يعينه على التسبيح والذكر قال " واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا " .
ووجدت أن التسبيح ذكر أهل الجنة قال تعالى " دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام " .
والتسبيح هو ذكر الملائكة قال تعالى " والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في اﻷرض" .
حقا التسبيح شأنه عظيم وأثره بالغ لدرجة أن الله غير به القدر كما حدث ليونس عليه السلام .
اللهم اجعلنا ممن يسبحك كثيرا ويذكرك كثيرا.
فسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، وكيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛
يقول الحق تبارك وتعالى:
"وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها ومن آنائ الليل فسبّح وأطراف النهار لعلّك ترضى"
لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم ..
قبل الشروق وقبل الغروب وآناء الليل وأول النهار وآخره
ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح !
والرضا في هذه الآية عام في الدنيا والآخرة .
وقال في خاتمة سورة الحجر: "ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين"
فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس .
ومن أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
"ويسبح الرعد بحمده"
"وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير"
"تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم"
سبحانك يارب ..ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارها بالتسبيح !
جعلنا الله وإياكم أحبتي من المسبحين الله كثيرآ .. آمين
مرروها لأحبابكم وضاعفو أجوركم وسيكون في صحائفكم تسبيحكم وتسبيحهم إن شاء الله
اسعدالله اوقاتكم بذكر الله جميعا،،،!!!
••
مع كُلِّ مادِحٍ في العَلَن يلزمكَ ناصِح في الخفاء كي يَـرُدُّ عليـكَ نفسـك المخدوعـة بمـديـحِ غَيــرِك..
-أحمد شُقير رحمهُ الله
مع كُلِّ مادِحٍ في العَلَن يلزمكَ ناصِح في الخفاء كي يَـرُدُّ عليـكَ نفسـك المخدوعـة بمـديـحِ غَيــرِك..
-أحمد شُقير رحمهُ الله
- إلى أين المفر يَا صديقي؟
= إلى الله.
- وكيف؟!
= في ركعتين، تُطيل فيهما سجودك وتحكي عن مخاوفِك وهمومِك؛ فَـالله أكبر، وعند قولك يا رب بدموعٍ تنهمر ودعوات تُرفع وطمأنينة، ستسكُن، بسجدةٍ تطول وحديثٍ فيه تقول كُل مَا قد يجول بداخلك.!
- ومتى القبول؟
= يبدأ عند السلام من الصلاة، براحةٍ تسكن قلبك، وطمأنينة في فؤادك، إنه الله يَا صديقي، إنه خالقك، جابرك.
🤍🌸
= إلى الله.
- وكيف؟!
= في ركعتين، تُطيل فيهما سجودك وتحكي عن مخاوفِك وهمومِك؛ فَـالله أكبر، وعند قولك يا رب بدموعٍ تنهمر ودعوات تُرفع وطمأنينة، ستسكُن، بسجدةٍ تطول وحديثٍ فيه تقول كُل مَا قد يجول بداخلك.!
- ومتى القبول؟
= يبدأ عند السلام من الصلاة، براحةٍ تسكن قلبك، وطمأنينة في فؤادك، إنه الله يَا صديقي، إنه خالقك، جابرك.
🤍🌸
أتعلم أين الجمال فيكِ ؟!
أين ..
- فِـي حيائك وأخلاقك ، فِـي صفاء روحك ، فِـي طيبتك وتواضعك ، فِـي علمك وعملك ، وسيرتك الحسنه .
- وماذا عن شكلي ..؟!
- الشكل من صنع الله ولا دخل لنا به ، لكن هذه الأشياء من صنعك أنتِ ، تدل عليكِ وعلى البيت الذي نشأتِ به ، ولا فائده من جمال الوجه إن كان القلب سيئاً 💙🌍
أين ..
- فِـي حيائك وأخلاقك ، فِـي صفاء روحك ، فِـي طيبتك وتواضعك ، فِـي علمك وعملك ، وسيرتك الحسنه .
- وماذا عن شكلي ..؟!
- الشكل من صنع الله ولا دخل لنا به ، لكن هذه الأشياء من صنعك أنتِ ، تدل عليكِ وعلى البيت الذي نشأتِ به ، ولا فائده من جمال الوجه إن كان القلب سيئاً 💙🌍
أجمل مقولة أبويّه:
"فإن ابنتي بضعة منّي يريبني ما رابها ويؤذيني ما اذاها "مُحمّد ﷺ 💙🌍
.
"فإن ابنتي بضعة منّي يريبني ما رابها ويؤذيني ما اذاها "مُحمّد ﷺ 💙🌍
.