Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بين صيف مغادر وشتاء آت وبين عام مغادر يغير الله الأحوال من حال الي حال ف يارب بشرنا بما يسرنا وأدفع عنا ما يضرنا
"لاتسمحْ لأحدٍ أن يعاملك بمشاعرمؤقتة يقتربُ منك حين يحتاجك ويبتعدُ حين تحتاج إليه لا تبحثْ عن علاقةٍ تحارب فيها وحدك بل عن علاقة تُشعِرك بقيمتك كإنسان لا تحتفظْ بعلاقة لا تجبرُ لك كسراً ولا تهديكَ فرحاً ولا تكونُ لك سنداً لا تحتفظ بعلاقة لا تشعر فيها بالأمان والحياة !"
لغاية الان العطلة في المحافظات ادناه
البصره -
واسط
- الديوانية
- المثنـى
  ذي قار
- بابل -
ديالى
- بغداد -
كربلاء 
الانبار
نينوى
درس لطيف في الأخلاق.

قال رجل أعمال لموظفه: أريدك أن تبني لي منزلاً ؛ ها هي الخطط ، أريدك أن تفعلها حسب هذا المخطط ! ... لا أريد أن يفوتني أي شيء!

قرأ الموظف المخطط وكان منزعجًا لأنه لم يكن يبقى سوى 3 أشهر على تقاعده ، بدأ يقول: 3 أشهر على التقاعد وهذا الرجل يعطيني وظيفة ستدوم ستة أشهر .. ... ، لا أمانع حقًا ، سأفعل ما بوسعي ، وسيوفر ذلك لي المزيد من المال!

فبدأ الموظف في العمل و صنع أعمدة المنزل دون عناية كبيرة ،كما استخدم مواد رخيصة ومنخفضة الجودة من أجل البناء ، في كل مبنى بالمنزل استخدم مواد غير مطابقة للهيكل ، وعمل فقط على الواجهة لخداع المالك من الخارج، وما يمكن أن يتبقى تم تركه ، وذلك "لكسب" الوقت الذي يحتاجه عادةً للقيام بذلك والمغادرة في أسرع وقت ممكن.

عند الانتهاء من البناء ، ظهر المالك ونظر إلى المنزل ، فعجبه كثيرا مظهره من الخارج فظن الموظف انه خدع صاحب المنزل ..
تأمل صاحب المنزل في الموظف واقترب منه وقال: خذ المفاتيح! ... إنها هديتك! ... لكل السنوات التي خدمتني فيها!. .. إنه منزلك !!!

برأيك ، كيف شعر هذا الرجل عندما سمع هذا؟ لقد حصد للأسف ما زرعه.

الخلاصة:
مهما فعلت ، افعله بحب ، لا تؤذي أحداً ، كن قدوة حسنة ، قدم أفضل ما لديك وستحصل على الأفضل
«ينبغي أن لا نستهين ونستخفّ بالدعاء. ينبغي أن لا نقلّل من شأن الطلب من الله تعالى»
أوقدوا الشموع.. انها الليلة التي اوقدت نارًا في القلوب لا تنطفئ إلىٰ موعد الثأر❤️‍🔥

#الشهادة_والسيادة
زينب الحاج قاسم

انا في ارض العراق وفي هذا
المكان المقدس
واقول
والله لن ننسى هذه الدماء
ولن ننسى هذا المطار
اللّٰهُمَّ إِنَّا لٰا نَعْلَمُ مِنْهُم إلّا خَیْراً ..
1/3 ... 
نكمل معا تكملة كتاب شذرات من فلسفة تاريخ الإمام الحسين عليه السلام للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سره الشريف

ولكنه بينه إيضاحا وتنبيها للغافل وغير الملتفت ، وكذلك لإقامة الحجة على الجيش المحارب له ، فإنهم بطبيعة الحال يكونون مصداقا لذلك بل هم المخاطبون بالمباشرة ، وباقي الناس إنما يبلغهم النداء بالنقل والرواية . ومن الواضح تأريخية أنهم لم يستجب منهم أحد إلا الحر بن يزيد الرياحي وربما معه ولده أو خادمه .

المستوى الثاني : التنزل عن المقدمة الثالثة : فإن قوله : ( ولم ينصرنا ) وإن كان ظاهرة بالإستقبال في نفسه ، كما هو مقتضی طبيعة الأمر إلا أنه لما كان يلزم منه اللغوية -بعد التنزل عن الأجوبة الأخرى- فإنه يمكن صرفه إلى الماضي ، وخاصة مع وجود حرف ( لم ) الذي يفيد الماضي ، فيكون المعنی ولم يكن قد نصرنا خلال حربنا و استغاثتنا ، أكبه الله على منخريه في النار . وهو أمر مطابق للقواعد أيضا .

المستوى الثالث : التنزل عن المقدمة الثانية التي تقول : بأن النصر المتوقع المطلوب إنما يكون في حالة حياة الحسين عليه السلام وأصحابه ، أي نصرهم ضد الجيش المقابل لهم . فنقول : إن ذلك ليس هو الفرد المنحصر أو المعنى الوحيد وإن كان هو القدر المتيقن . فإن النصرة يمكن أن تكون في كل وقت ، حتى بعد الشهادة وحتى الآن وحتى في المستقبل فيمكن نصرته في أي مكان ، وفي أي زمان ، وفي أي جيل ، ومن قبل أي شخص ، وعلى كل المستويات .

فيكون المعنی : من سمع وأعيتنا أي بعد حصول الشهادة للحسين عليه

السلام وأصحابه ، فيجب عليه أن ينصرنا في أي زمان ومكان بمقدار ما يستطيع وما يتيسر له من إمكانيات .

والنصرة أيضا ليست منحصرة بالقتال ، وإن كان هو القدر المتيقن منها ، الا انها يمكن أن تكون بإطاعة أوامره ، وتطبيق شريعته التي قتل من أجلها ، وضحى في سبيلها ، وكذلك هداية الآخرين نحو أهدافه ، وكشف زيف أعدائه . وكذلك تطبيق الإصلاح الذي استهدفه وذكره في بعض خطبه ونحو ذلك .

ومن هنا يكون كل من يأخذ بثأر الحسين لي فهو ناصر له بلا إشكال وأوضح الأمثلة في ذلك أمران :

الأول : حركة المختار الثقفي ، فإنه ناصر للحسين لا وليس مشمولا القوله : ( من سمع واعيتنا فلم ينصرنا ) .

. الثاني : : الأخذ بالثأر من قبل الإمام المهدي ( عج ) ، فإنه ناصر للحسين عليه السلام بعد شهادته .

إذن ، فالإشكال من هذه الناحية منسد ولا معنى له .

ثم أنه يوجد هناك سؤال آخر ، وهو سؤال أقرب إلى الفهم الفقهي . والفهم الفقهي يحتاج إلى صحة السند ، فإذا قلنا : إنه غير تام سندة فحينئذ ينسد باب السؤال من الناحية الفقهية ، ولكننا لو تنزلنا وقبلنا بصحة السند ، أو الاطمئنان بصحته ، والاطمئنان حجة ، فحينئذ يأتي السؤال . وهو : إننا بعد أن عرضنا الجواب عن السؤال الأول ، بأن معنى قوله عليه السلام : ( من سمع واعيتنا ولم


ينصرنا ) أي في المستقبل ، ولو بعد الشهادة بمائة سنة أو ألف سنة أو أكثر ، فإن هذا يدل على وجوب نصرة الحسين عليا في كل مكان وفي كل زمان .

جوابه : إنه يحول دون ذلك أمران بعد غض النظر عن السند :

الأمر الأول : إن كان المراد الإنتصار للحسين علي هو مطلق الإنتصار وليس بخصوص القتال فقط ، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وباقي أحكام الشريعة ، فإن الحسين ال فدى نفسه لأجل ذلك . إذن ، فنصرته تكون بتطبيق منهجه وشريعته وأهدافه . وحينئذ فعلينا أن ننظر إلى التكليف ماذا يقتضي ؟ فالواجبات يجب تطبيقها والمستحبات يستحب تطبيقها . فلا يحتمل أن يكون المراد هو وجوب تطبيق المستحبات ، فإنها نصرة للحسين لي ولكن بمقدار موضوعها .

الأمر الثاني : إن كان المراد من الإنتصار للحسين علي هو الحرب والقتال ، فعلى كل جيل أن يمارس القتال لأجل نصرته حتى في المستقبل أي بعد شهادته ، فهل هذا الأمر صحيح أم لا ؟
وجوابه : إن هذا يكون منوطة بأمرين :

الأول : وجود المصلحة ، أو الحكم الشرعي بالوجوب أو الإستحباب ونحو

ذلك من الأمور .

الثاني : وجود القدرة والتمكن ، وأما إذا كانت القدرة غير موجودة ، فإن التكلیف ساقط لا محالة لأنه تکلیف بما لا يطاق ، وهو قبيح عقلا .

ولا يبعد القول إن هذا غير متوفر في أغلب الأجيال . نعم ، لو أحس اني واحد وجود الشرائط لديه في أي مكان أو زمان ، لأمكن الفتوى بوجوب ذلك ،


نكمل لاحقا بعون الله تعالى
2024/09/26 22:54:19
Back to Top
HTML Embed Code: