This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تِبدي تَتعلمْ ....
١١:١١مَ
لم يَعتذِر أحد عن الطَريقة الّتي عامَلوني
بِها، لقد ألقوا دائِماً باللّوم عَلى ردّة فِعلي
لم يَعتذِر أحد عن الطَريقة الّتي عامَلوني
بِها، لقد ألقوا دائِماً باللّوم عَلى ردّة فِعلي
لا تُحسن الظن حدَّ الغباء ولا تسِئ الظن حدَّ الوسوسة وليكن حسن ظنك ثقة وسوء ظنك وقاية || رُبَّما لم تلْحظُ ذلكَ في وَقْتِه ، ولو أنَّكَ اسْتَرْجَعْتَ الأحْداثَ جيِّداً ، سَتَجِدُ أنَّ معظمَ الخساراتِ كانَتْ تختبئ في لحظاتٍ لم نُعِرْها اهتماماً مِنْ فرْطِ الثِّقة 🫡.
{ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ } .
اللهي اِجمع بَيني وَ بينَ اُمنية في قَلبي .
اللهي اِجمع بَيني وَ بينَ اُمنية في قَلبي .
“فإن تسألني كيف أنتَ فإِنني
صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة
فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ"
صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة
فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ"