إذَا غلبتَك الهموم الحيّاة ، ومسَك منها عظيِم الضرر ، فيمّم إلى اللَّه في لهفةٍ وبُث الشكاه لربّ البشَر .
🔸
قال طلحة بن مصرف : سألت عبد الله بن أبي أوفى : هل كان النبي أوصى ؟ فقال : لا . فقلت : كيف كتب على الناس الوصية أو أمروا بالوصية ؟ قال : ( أوصى بكتاب الله) .
(صحيح البخاري)
قال طلحة بن مصرف : سألت عبد الله بن أبي أوفى : هل كان النبي أوصى ؟ فقال : لا . فقلت : كيف كتب على الناس الوصية أو أمروا بالوصية ؟ قال : ( أوصى بكتاب الله) .
(صحيح البخاري)
ستبقى في دائرة الأحزان؛
ما دامت الصلاة ليست في دائرة اهتمامك،
الصلاة دائما مقرونة بالفلاح
"حي على الفلاح" فكيف يفلح من لا يصلي ؟
ما دامت الصلاة ليست في دائرة اهتمامك،
الصلاة دائما مقرونة بالفلاح
"حي على الفلاح" فكيف يفلح من لا يصلي ؟
قال رسول الله عن شهر شعبان
« ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» .
« ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» .
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا، ولك الحمد على كل حال وفي كل حين، اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه.