-
واعلموا يا صَحب أن النفع لا يقتصر على منصاتٍ افتراضية ..

بل الأهل والرّفاق والمعارف على الواقع أيضًا، إن لم يكونوا أولى ✨

‏"صلّى علَيكَ اللهُ يَا بَدرَ الدُّجَى
ما قَالَ عَبدٌ فِي التشَهُّدِ أشهَدُ".

• ﷺ

اشتياق كبير لمحاضرات البناء المنهجي وكتبه .."(

وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ(٣٥) البقرة

إذا ضاقت بكم الدنيا واشتد عليكم البلاء، انظروا في أعمالكم ..ابحثوا أين الذنب، أين ما لا يحبّ الله، وابتعدوا !

وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ،
لا تقربوا الحرام، لا تقربوا المعاصي، لا تقربوا ما لا يُحبّ الله ..

لا تضعوا قلوبكم في مواطن الفتنة، فقلوبكم وأنفسكم ليست محلّ اختبار . .

ليس فقط لا تفعلوا، بل لا تقربوا .

-
والحلّ يا رِفاق هو التوبة ..

"ليست القصة في التّعب ..
ولكنّ القصةَ أنَّ الحَياةَ جِهاد ، ويرتاح فيها من أحبَّ تعبَه فيها
أنتَ فقط بحاجةٍ لاختيار نوع التّعب الذّي ترتاحُ فيه روحك .."

الله يرضى عن هادية ويحبّها 🤍
https://www.tg-me.com/hadia_soul

ويرضى عن سكّرتي ويرضيها 🤍

"سيأتي بعدَ مُرِّ الدَّهرِ يَومٌ
لهُ طَعمٌ كَطعمِ السّلسبيلِ!"✨

أُنسيتُ مِن حُلوِ الوِصال مَتاعِبي ..")

اللَّهُمَّ طريقَ الصَّالحين، وثَباتَ الصَّالحين، وخاتمةَ الصَّالحين ..

ياربّ نُدخل الجنّة ..🤍

-
مثل ما قال ياسر الحُزيمي في بودكاست رحّب بالعداوات ولا تكسَب الجميع:

"كُلما زادَت مَهاراتك زادَت حاجةُ النّاسِ إليك وزادَ استِغناؤكَ عَن النّاس"

"وَتَدعو أنْ لا يكون طريقك وَعِرًا؛ لتَّنجو،
فيكون وَعِرًا، وتَنجو؛ لتَعلمْ أَنَّ النَّجاةَ مِن اللّٰه، لا مِنْ الطَّريق". 🤍

كُل مُحاولاتِك جَيِّدة ما دُمتَ صَادق الطَّلب، مُحسن السَّعي، مُرابطًا على ثغرةٍ تُعاهدُ الله عَلى سدِّها مَا اسْتطَعْت

لاَ يُضيع اللهُ أجرَك، وَلا ينسَى اسْمَك، ولَا يُخزيك أبدًا،
يرعَاك فِي بطْنِ الحَياة و حُوتِها وَبئر قَسوتِها..")

وإنّه ليُقضى بالذّكر ما لا يُقضى بالفكر.

-
هذه الجملة قرأتها ذات مرّة عند فتاة -رضيَ الله عنها- أُتابعها على الانستغرام، من حينها إلى الآن وهي عالقة ببالي ..

أتذكر الجملة في كل المرّات التي لا أقوى فيها على التفكير في أمرٍ يُحيّرني، والمرّات الأخرى التي أظُنني فيها لن أصل غايتي وأرى الأفُق حينها ضيّقًا، أستشعر فيها معنى التّسليم لله !

وبالفعل في كلّ مرّة كانت تُقضى أموري كلّها بالذّكر لا بالفكر، وبأحبّ السُّبل وبكثيرٍ من اللطف🤍